هشام جمال يكشف تفاصيل أغنيته مع ليلى زاهر: «استخدمت فيها الذكاء الاصطناعي»
تاريخ النشر: 6th, February 2024 GMT
تطرق الفنان هشام جمال، لأغنيته الأخيرة مع ليلى زاهر، قائلاً: «كليب أمور بسيطة، استخدمت فيه تقنية الذكاء الاصطناعي، وكنت بحاول فيها بصورة كبيرة أعمل حاجة صعبة جدًا، وهي إن الوجوه تظهر في الجرافيك بصورة كاملة، لأنه إلى الآن الـ ai مش بنعرف نستخدم من خلاله الجرافيك بصورة متطورة في الوجوه باحترافية، ولكن بره فيه مجلة عالمية كلمتنا علشان يعملوا حوار معايا، وشايفين إننا أول كليب في العالم يستخدم الوجوه بصورة مميزة».
وأضاف هشام جمال خلال استضافته مع ليلى أحمد زاهر ببرنامج «صاحبة السعادة»، المذاع على DMC وتقدمه الإعلامية والفنانة إسعاد يونس، «إحنا لسه في سنة أولى ذكاء اصطناعي، وبنتعلم كلنا ورايحين لعصر جديد تمامًا زي ما كنا قبل الإنترنت».
وواصل: «الحقيقة إني مش أول واحد استخدم التقنية دي في الكليبات؛ لأن حماقي سبق الكل وعمل كده، وكان الأول في العالم العربي اللي يستخدم الـ ai في الأغاني، لكن أنا كنت بحاول استخدامه بطريقة مختلفة».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: هشام جمال الذكاء الاصطناعي ليلى زاهر
إقرأ أيضاً:
إيران.. إطلاق منصة وطنية لـ«الذكاء الاصطناعي»
بجهود 100 باحث إيراني، كسفت طهران، اليوم السبت، “عن النسخة الأولية لمنصة “الذكاء الاصطناعي” الوطنية (الإصدار 3.0)”.
وأفادت وكالة مهر للأنباء، “أنه أُقيمت مراسم إطلاق منصة “الذكاء الاصطناعي الوطنية مفتوحة المصدر” في مركز المؤتمرات الدولية “رايزن”.
وأعرب الدكتور هرمزي نجاد، مدير الشؤون البحثية في الجامعة ومدير مشروع المنصة، “عن شكره لفريق تطوير هذه المنصة الذي يضم حوالي 100 شخص من الطلاب والباحثين بعد الدكتوراه والمطورين الذين انضموا إلينا من الجامعة”.
وأشار هرمزي نجاد، “إلى أهمية هذا المشروع، مقدماً شكره الخاص لـ 15 من أعضاء هيئة التدريس الذين شاركوا بشكل مباشر في هذا المشروع، كما أعرب عن تقديره للدكتور أفشين، نائب رئيس الجمهورية للشؤون العلمية، الذي كان له دور بارز في دعم هذا المجال”.
وأكد هرمزي نجاد، الذي يدير الشؤون البحثية في الجامعة منذ ثماني سنوات، أن “التركيز على مجال استراتيجي مثل الذكاء الاصطناعي لم يكن بهذا المستوى من قبل في البلاد”.
وأعرب عن تفاؤله “بأن جميع الباحثين والأكاديميين والشركات المعنية في هذا المجال سيستفيدون بشكل كبير من هذه المنصة قريباً”.
هذا “وتُعد هذه المنصة مشروعا تقنيا وطنيا تم تطويره باستخدام خبرات الأساتذة المحليين، وتهدف إلى توفير بنية تحتية متكاملة لتحليل البيانات وتطوير تطبيقات الذكاء الاصطناعي، وفق الخطط الاستراتيجية للبلاد”.
ووفقا لوكالة الأنباء الإيرانية “إيرنا”، أكد حسين أسدي، مدير مركز المعالجة السريعة، أن “المنصة تعتمد على تقنيات مفتوحة المصدر مع تحسينات محلية، كما تم تطوير وحداتها الإلكترونية بالكامل داخل البلاد لضمان الأمان والاستقلالية”.
وأوضح أسدي، “أنه لم يتم استخدام أي واجهات برمجية خارجية (APIs)، ما يضمن استمرارية عمل المنصة حتى في حال انقطاع الإنترنت بالبلاد بالكامل”.
وأشار أسدي، “إلى أن المنصة تتميز بسرعة التطوير وانخفاض التكلفة وقابليتها للتوسع، مع توقعات بإكمال الإصدار النهائي، بحلول سبتمبر2025”.