الاحتلال الإسرائيلي يفجر مفاجأة عن «السنوار».. ماذا قال؟
تاريخ النشر: 6th, February 2024 GMT
في اليوم الـ 123 من حرب الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة، برز مجددًا اسم زعيم الفصائل الفلسطينية، يحيى السنوار، ليصرح وزير دفاع الاحتلال الإسرائيلي، يوآف جالانت، أنّ «السنوار» ينتقل من مكان لآخر ولا يستطيع التوصيل مع أتباعه، بحسب ما ذكرته صحيفة «تايمز أوف إسرائيل» العبرية.
الاحتلال الإسرائيلي عثر على مواد مهمة في مكان السنواروقال «جالانت» إنّ السنوار ينتقل من مخبأ إلى آخر، وغير قادر على التواصل مع محيطه، مشيرًا إلى أنه في الأيام الأخيرة، عثرت قوات الاحتلال الإسرائيلي على مواد مهمة في الأماكن التي كان فيها مؤخرًا.
يدعي «جالانت» أن هزيمة الفصائل تتطلب «عملا سياسيًا»، في إشارة إلى القرارات المتعلقة بمن سيدير الشؤون المدنية في القطاع في اليوم التالي.
وانتقد «جالانت» رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، معتبرًا أن التقدم ببديل سياسي هو وحده الذي سيضمن نهاية حكم الفصائل، ولن تكون هناك سيطرة الاحتلال على مدينة في القطاع.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الاحتلال الإسرائيلي إسرائيل غزة قطاع غزة قوات الاحتلال الإسرائيلي السنوار يحيي السنوار الاحتلال الإسرائیلی
إقرأ أيضاً:
مفاجأة: لقاء غير متوقع بين الزبيدي وقيادة الإصلاح.. ماذا دار بينهم؟
متابعات:
أكد وفد من قيادة التجمع اليمني للإصلاح على أهمية وحدة الصف الوطني لاستكمال استعادة مؤسسات الدولة.
جاء ذلك خلال لقاء وفد من قيادة التجمع اليمني للإصلاح، المكون من عضو الهيئة العليا رئيس الكتلة البرلمانية، النائب عبد الرزاق الهجري، وعضو الهيئة الأستاذ أحمد القميري، ونائب رئيس الكتلة النائب انصاف مايو، والقائم بأعمال رئيس مكتب العلاقات الخارجية الدكتور إبراهيم الشامي، أمس الخميس، بعضو مجلس القيادة الرئاسي رئيس المجلس الانتقالي اللواء عيدروس الزبيدي .
وحسب موقع “الإصلاح نت” فقد ناقش اللقاء جملة من القضايا والمستجدات على الساحة المحلية، وكذا الأوضاع على المستوى الإقليمي، وتأثيرها على اليمن.
وشدد وفد الإصلاح على أهمية تلاحم القوى الوطنية المساندة للشرعية، ووحدة الصف، لاستكمال المعركة الوطنية في مواجهة المشروع الإمامي الحوثي، واستعادة الدولة.
وعبر وفد الإصلاح عن ارتياحه لهذا اللقاء، منوهاً بأهمية التواصل المستمر، لما يخدم المصلحة الوطنية العليا، وتوحيد المكونات لتحقيق الأهداف الكبيرة، ومواجهة التحديات والمخاطر التي يسببها المشروع المليشياوي المدعوم من إيران، على اليمن ومحيطه العربي.
وشدد اللقاء على ضرورة التنسيق المستمر، من أجل نبذ الخلافات وتوحيد الجهود لبناء قاعدة وطنية صلبة، توجه الطاقات باتجاه تخليص اليمن من المشروع العنصري الكهنوتي.
وأكد اللقاء على أهمية قيام الدولة ومؤسساتها بمعالجة الوضع الاقتصادي والمعيشي، وتحسين الخدمات، والعمل على كل ما من شأنه رفع المعاناة عن المواطنين.
بدوره رحب عضو مجلس القيادة الرئاسي رئيس المجلس الانتقالي، اللواء عيدروس الزبيدي، بوفد الإصلاح، مؤكداً أهمية وحدة الصف، وكذا استمرار التواصل والتنسيق لكل ما يخدم هذه الأهداف.
وقال “إن استعادة الدولة وإنهاء انقلاب الحوثي يجب أن يكون أولوية لدى كل القوى والمكونات”.
وأضاف الزبيدي “أن هذا الأمر الذي يتطلب وحدة الصف والموقف بين جميع المكونات والقوى السياسية”.