شولتس وأتال يتعهدان باستمرار تسليح أوكرانيا
تاريخ النشر: 6th, February 2024 GMT
أجرى رئيس الوزراء الفرنسي جابرييل أتال يوم الاثنين، زيارته الأولى إلى برلين منذ توليه منصبه، لإجراء محادثات تركز على المناطق الساخنة الدولية، مثل أوكرانيا وتحسين العلاقات الفرنسية الألمانية.
وقال أتال: "قناعتي هي أن ما يوحدنا هو أقوى مما يثير الانقسام بيننا".
أخبار متعلقة دون توضيح نوعه.. تفاصيل إصابة ملك بريطانيا بالسرطانغزة.
واستُقبل أتال بمراسم عسكرية من قبل المستشار الألماني أولاف شولتس في المستشارية.معدات بأعلى المعاييروظهرت الحرب في أوكرانيا بشكل كبير في المناقشة بين الجانبين.
وقال أتال إن فرنسا ستواصل دعم أوكرانيا ماليًا وبمعدات تقنية وعسكرية، لكنه قال إن نوعية الأسلحة التي جرى تسليمها مهمة أيضًا.هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الأوكرانية: مقتل أكثر من 388 ألف جندي روسي وتدمير 6343 دبابة و332 طائرة منذ بدء الحرب في فبراير 2022#روسيا | #أوكرانيا | #اليومhttps://t.co/stX1CoPJVC— صحيفة اليوم (@alyaum) February 5, 2024
وأضاف أنها يجب أن "تفي بأعلى المعايير اللازمة لتمكين الأوكرانيين من الدفاع عن أنفسهم".
وذكر أتال أن فرنسا زودت كييف بالفعل بصواريخ كروز طويلة المدى من طراز "سكالب"، على النقيض من شولتس، الذي يرفض تسليم صواريخ توروس الألمانية الأكثر قوة إلى أوكرانيا.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: برلين جابرييل أتال أولاف شولتس الحرب الروسية في اوكرانيا المساعدات الغربية إلى أوكرانيا المساعدات الغربية لأوكرانيا
إقرأ أيضاً:
التصعيد في حرب أوكرانيا يقود أسعار النفط تجاه ارتفاع أسبوعي
مع ازدياد حدة التصعيد في الحرب الروسية الأوكرانية، تتجه أسعار النفط الجمعة إلى تحقيق أكبر زيادة أسبوعية فيما يقرب من شهرين.
تحركات الأسعار
بحلول الساعة 14:18 بتوقيت غرينتش، انخفضت العقود الآجلة لخام برنت تسعة سنتات إلى 74.14 دولارا للبرميل.
وهبطت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الأميركي بواقع ثلاثة سنتات إلى 70.07 دولارا للبرميل.
ويتجه الخامان لتحقيق مكاسب أسبوعية بنحو أربعة بالمئة، وذلك مع تكثيف روسيا حملتها في أوكرانيا بعدما سمحت الولايات المتحدة وبريطانيا لكييف بضرب العمق الروسي بأسلحة مقدمة من البلدين.
ومن المقرر أن يعود حقل "تنغيز" النفطي، أكبر حقول قازاخستان، إلى طاقته الكاملة للإنتاج في أوائل ديسمبر، بينما قالت وزارة الطاقة في قازاخستان إنها تعتزم إنتاج 90 مليون طن من النفط في 2025، ارتفاعا من 88 مليون طن في 2024.
وقال الكرملين اليوم الجمعة إن الضربة التي وجهت لأوكرانيا باستخدام صاروخ باليستي فرط صوتي تم تطويره حديثا كانت رسالة إلى الغرب بأن موسكو سترد بقوة على أي إجراءات غربية "متهورة" لدعم أوكرانيا.
واستخدمت أوكرانيا طائرات مسيرة في استهداف البنية التحتية النفطية الروسية عندما أطلقت، على سبيل المثال، طائرات مسيرة بعيدة المدى لضرب أربع مصاف روسية في يونيو.
وقال المحلل جون إيفانز من بي.في.إم "ما تخشاه السوق هو التدمير العرضي في أي جزء من شبكة النفط والغاز والتكرير، والذي لن يتسبب فقط في أضرار طويلة الأمد، بل سيسرع من دوامة الحرب".
وأعلنت الصين، أكبر مستورد للخام في العالم، أمس الخميس عن إجراءات في السياسات لتعزيز التجارة، منها دعم واردات منتجات الطاقة وسط مخاوف بشأن تهديدات الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب بفرض رسوم جمركية.
وتشير توقعات محللين ومتعاملين وبيانات تتبع السفن إلى أن استيراد الصين للنفط الخام مرشح للزيادة في نوفمبر.