الوطن:
2025-03-18@06:22:01 GMT

هشام جمال: «صور قراءة الفاتحة اتسربت بدون إذن»

تاريخ النشر: 6th, February 2024 GMT

هشام جمال: «صور قراءة الفاتحة اتسربت بدون إذن»

كشف الفنان هشام جمال، أنه اتفق في البداية مع خطيبته ليلى زاهر على اقتصار احتفالهما على الأسرتين فقط وبشكل خاص تماما، وذلك أثناء قراءة الفاتحة.

وأضاف هشام جمال، خلال استضافتهما في برنامج «صاحبة السعادة» للإعلامية إسعاد يونس، المذاع على قناة DMC، «كنا متفقين على عدم الإفصاح عن الأمر في البداية، حتى الخطوبة إلا أن شخص ما من الموجودين صور بدون إذن ونشر الصور، وبالتالي تم الإفصاح عن الأمر».

من جانبها قالت ليلى زاهر: «هشام لم يلُمني وقتها على أي شيء، وقال لي عادي، حتى يجعل الأمر بسيطا».

 

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: هشام جمال ليلى زاهر

إقرأ أيضاً:

الحرب ستشتعل في الضعين؛ قراءة في المشهد القادم!

. الضعين نهاية المطاف.. الحرب ستشتعل في الضعين؛ قراءة في المشهد القادم!
يبدو أن الحرب في السودان تدخل مراحلها النهائية، حيث تتحرك بكامل قوتها نحو مدينة الضعين، وسيتصاعد الصراع في دارفور في الايام القادمة بوتيرة غير مسبوقة.

منذ بداية هذه الحرب، كنت قد أشرت إلى أن القبائل العربية في دارفور ستكون الضحية الأولى للصراع – بوست الهجمة المرتدة – ، ليس فقط بسبب فقدانها للدعم الجوي والاستخباراتي الذي كان يوفره الجيش لها، بل أيضًا لأن تحول هذه الأدوات إلى الطرف الآخر – الزرقة – سيغير موازين القوة بالكامل. واليوم، نشهد هذا التحول على أرض الواقع!

الرزيقات في قلب العاصفة
إذا استمر التصعيد بهذه الوتيرة، فإن الرزيقات هم من سيدفع الثمن الأكبر لهذه الحرب. فالمعادلة العسكرية لم تعد في صالحهم، وبنهاية الحرب، من المتوقع أن تخرج غالبية مكونات هذه القبيلة من السودان ( رأى وتوقع خاص جدا).

ربما كان البعض يتوقع أن تكون نتائج هذه الحرب مؤقتة أو محدودة، لكن الواقع يكشف أن الأمور تتجه نحو تغيير ديمغرافي عميق في الإقليم.

المسيرية: تغيير التحالفات قادم
أما المسيرية، فهم على وشك الانسلاخ من التحالف مع قوات الدعم السريع، ومن المرجح أن يلعبوا دورًا رئيسيًا في القضاء عليه. ومع ذلك، لن يكون خروجهم من المشهد العسكري والسياسي سهلاً، إذ سيتم وضعهم تحت المراقبة لسنوات قادمة، تحسبًا لأي تحركات مستقبلية قد تؤثر على موازين القوى.

الضعين.. معركة الحسم؟
كل الدلائل تشير إلى أن نهاية الحرب ستكون في الضعين. هذه المدينة قد تتحول إلى نقطة الصراع الأخيرة، حيث تتلاقى القوى المتصارعة في مواجهة حاسمة. ما سيحدث هناك سيحدد ملامح السودان الجديد، سواء من حيث التركيبة السكانية أو مراكز النفوذ السياسي والعسكري.

الحرب في السودان لم تعد مجرد صراع بين جهتين، بل أصبحت إعادة تشكيل كاملة للمشهد السياسي والاجتماعي. والضعين قد تكون الفصل الأخير في هذه الرواية الدامية.
دي طوبتي وبذكركم

وليد محمدالمبارك احمد

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • القرآن..البوصلة الحقيقة للأمّة
  • ليلى عز العرب: من ولدوا وتربوا في الثمانينيات كانوا الأكثر حظًا
  • تامر حسني يوجه رسالة لنجل السقا بعد مشاركته في سيد الناس
  • ملك زاهر: نجاح سيد الناس فاجأني وأمي الجندي المجهول في العمل
  • هل تخضع اليمن؟ قراءة في وهم التحالف الصهيوأمريكي
  • سيد الناس الحلقة 16 .. أحمد زاهر يطرد نشوى مصطفى
  • أحمد زاهر يرد على الانتقادات ويتحدث عن بناته
  • هل ثواب قراءة القرآن من الهاتف أقل من المصحف الورقي؟.. الإفتاء تجيب
  • أمير طعيمة: شاركت في كل أعمال دنيا سمير غانم وفجأة كل شيء توقف
  • الحرب ستشتعل في الضعين؛ قراءة في المشهد القادم!