إيهاب واصف: الذهب لم يصل إلى سعره الحقيقي بعد
تاريخ النشر: 6th, February 2024 GMT
قال إيهاب واصف رئيس شعبة الذهب باتحاد الصناعات، إنه حذر المواطنين قبل أسبوع من شراء الذهب لأنه مقدر بأكثر من قيمته الفعلية، مشيرا إلى أن الذهب لم يصل بعد إلى نقطة التوازن في السوق أو سعره الحقيقي.
تراجع سعر الذهب بواقع 800 جنيه خلال 3 أيامأضاف أن الانخفاض المتوقع القادم سيكون أكثر بطئا؛ بعدما تراجع سعر الذهب بواقع 800 جنيه خلال 3 أيام.
أكد واصف في مداخلة هاتفية لبرنامج في المساء مع قصواء، الذي تقدمه الإعلامية قصواء الخلالي، المذاع على فضائية سي بي سي، ضرورة تقديم المواطن للمصلحة العامة على المصلحة الشخصية.
ومن جهتها، انتقدت قصواء الخلالي كل من كانوا يراهنون على سقوط الاقتصاد ومقارنة العملة المصرية بنظيرتها اللبنانية، مستشهدة بتراجع الدولار بنسبة أكثر من 25 بالمائة في السوق السوداء خلال يوم واحد فقط.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: العملة المصرية شراء الذهب الذهب سعر الذهب اتحاد الصناعات
إقرأ أيضاً:
بيطري المنيا: تقديم 2734 خدمة خلال 5 قوافل مجانية وقائية إرشادية
نفذت مديرية الطب البيطري بالمنيا، 5 قوافل بيطرية علاجية مجانية وقائية إرشادية بقرى ومراكز المحافظة، تنفيذاً لتكليفات اللواء عماد كدواني محافظ المنيا، بتكثيف القوافل البيطرية العلاجية المجانية بهدف تحسين أداء الخدمات البيطرية في المناطق الريفية، وتقديم أفضل الخدمات للمُربين حفاظاً على الثروة الحيوانية وزيادة إنتاجيتها.
من جانبه، أوضح الدكتور محمد السيد مدير مديرية الطب البيطري بالمنيا، أن المديرية نفذت 5 قوافل بيطرية علاجية مجانية ووقائية إرشادية ، على مدار 3 أيام تضمنت قرى (زهرة، التوفيقية، زاوية سلطان، إدمو، ومنسافيس) بإجمالى 2734 خدمة، ففي قرية زهرة التابعة لمركز المنيا تم تقديم ٣٩٧ خدمة علاجية، وفى قرية التوفيقية التابعة لمركز سمالوط تم تقديم ٥٤٧ خدمة ، وفى قرية زاوية سلطان التابعة لمركز المنيا تم تقديم ٦٥٧ خدمة علاجية، بينما في قرية منسافيس بمركز أبوقرقاص تم تقديم ٤٨٥خدمة علاجية.
وفى قرية إدمو تم تقديم ٦٤٨ خدمة علاجية، حيث تنوعت الخدمات ما بين (علاج باطني، وتجريع ضد الطفيليات الداخلية، ورش ضد الطفيليات الخارجية، وفحص باستخدام جهاز السونار، تلقيح اصطناعي، إجراء عمليات جراحية، تحصين)، بالإضافة إلى تدريب عدد من الطلبة وحديثي التخرج من كليات الطب البيطري.
دراسة تكشف العلاقة بين الضائقة المالية وآلام الظهر