أكد الدكتور محمد عبد السلام، رئيس غرفة صناعة الملابس باتحاد الصناعات المصرية، أن بدايات افتتاح الأوكازيون الشتوي ليست على ما يرام؛ بسبب حالة الركود التي ضربت الأسواق، فضلا عن  الظروف الاقتصادية، وارتفاع أسعار الخامات في الفترة الماضية، مما أدى إلى قفزات في الأسعار.

وأشار عبد السلام، في مداخلة هاتفية لبرنامج “مصر جديدة” الذي تقدمه الإعلامية “إنجي أنور” على قناة "etc"، إلى أن الأوكازيون حقيقي وليس وهميا؛ لأن من مصلحة التاجر، التخلص من البضاعة بأي شكل، لأن البضاعة إذا ظلت للموسم المقبل؛ ستسبب له خسائر كبيرة، ولن يكون معه رأس المال للعمل في موسم الصيف.

اختيار المنتج الجيد

أضاف أن المنتجات متوفرة بكل المقاسات والألوان، ناصحا المشتري باختيار المنتج الجيد، وليس المنتج الأرخص. 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: غرفة صناعة الملابس الاوكازيون الشتوي الركود الظروف الاقتصادية الأسعار

إقرأ أيضاً:

دون وقوع خسائر.. زلزال بقوة 5.1 درجة يضرب جنوبي الأرجنتين

ضرب زلزال بلغت قوته 5.1 درجة على مقياس ريختر اليوم مقاطعة تييرا ديل فويغو جنوبي الأرجنتين.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1600588014572-0'); }); وذكرت هيئة المسح الجيولوجي الأمريكية في بيان أن الزلزال وقع على بعد 2058 كيلومترا من مدينة تولوين الواقعة في المقاطعة، وعلى عمق 10 كيلومترات.
أخبار متعلقة إندونيسيا.. زلزال بقوة 5.5 درجة يضرب مقاطعة سومطرة الشماليةالكرملين: خطوة مهمة للغاية منتظرة لإحياء العلاقات مع أمريكاولم ترد حتى الآن أي تقارير عن وقوع خسائر بشرية أو مادية جراء الزلزال.تصاعد وتيرة الزلازلومنذ بداية العام 2025 ويشهد العالم زلازل يومية، واللافت للنظر هو شدة هذه الهزات وتنوع مواقعها إذ يشهد العالم ضربات قوية تتخطى الـ 6 درجات بمقياس ريختر في آسيا وأمريكا الجنوبية والبحر المتوسط.ما هي أنواع الزلازل المختلفة؟تُصنَّف الزلازل بناءً على أسبابها إلى عدة أنواع، أبرزها:
1. الزلازل التكتونية: تحدث نتيجة حركة الصفائح التكتونية وانزلاقها على طول الفوالق.
2. الزلازل البركانية: تنجم عن النشاط البركاني، حيث تؤدي حركة الصهارة إلى توليد اهتزازات.
3. الزلازل المستحثة: تنتج عن الأنشطة البشرية مثل بناء السدود أو استخراج الموارد الطبيعية.
تشير الدراسات إلى أن عدد الزلازل الكبيرة «بقوة 7 درجات فأكثر» ظل ثابتًا نسبيًا على مر العقود. ومع ذلك، فإن زيادة وسائل الإعلام والتكنولوجيا الحديثة أسهمت في زيادة الوعي والتغطية الإعلامية للزلازل عند حدوثها.
أما بالنسبة للزلازل الأقل في القوة فهناك زيادة ملحوظة فيها ومن أسبابها النشاط الإنساني المتعلق بشق الطرق وأعمال التفجير الإنشائي والإستكشافي واستخراج النفط والغاز وغيرها.

مقالات مشابهة

  • زلزال بقوة 4.7 درجات يضرب محافظة "إيشيكاوا" اليابانية
  • “جيدة وبناءة للغاية”.. ترامب يكشف تفاصيل مكالمته مع بوتين
  • 700 مليون دولار.. رئيس الوزراء يستعرض خطة توطين صناعة زجاج الألواح الشمسية بقناة السويس
  • رئيس الوزراء يستعرض خطة إقامة مشروع لتوطين صناعة زجاج الألواح الشمسية بالمنطقة الاقتصادية لقناة السويس
  • رئيس الوزراء: خطة لتوطين صناعة زجاج الألواح الشمسية باستثمارات 700 مليون دولار
  • دون وقوع خسائر.. زلزال بقوة 5.1 درجة يضرب جنوبي الأرجنتين
  • رئيس الوزراء يترأس اجتماع اللجنة العليا لتنظيم احتفالات افتتاح المتحف المصري الكبير
  • رئيس الوزراء: افتتاح المتحف المصري الكبير 3 يوليو بحضور عالمي رفيع المستوى
  • غرفة صناعة الأثاث: الاعتماد على المطورين من الركائز الأساسية لتحقيق التنمية الاقتصادية
  • غرفة صناعة الأخشاب: المطور الصناعي يمثل شراكة ناجحة بين القطاع الخاص والحكومة