تفاصيل أول جلسة استماع لـ الفرج والغنام والعقيدي
تاريخ النشر: 6th, February 2024 GMT
ماجد محمد
نفى سلمان الفرج ، سلطان الغنام ونواف العقيدي ، لاعبو المنتخب الوطني ، كل الاتهامات الموجهة إليهم من قبل إدارة المنتخب والايطالي روبرتو مانشيني المدرب ، بشأن إمتناعهم اللعب مع الأخضر .
ووفقاً لصحيفة «الرياضية» ، فإن الفرج قائد الأخضر ونادي الهلال نفى في جلسة الاستماع والتي قامت مساء الأحد ، تهمة رفضه اللعب في المباريات التجريبية والاكتفاء بخوض المواجهات الرسمية ، لافتاً إلى أنه لم يرفض الاستدعاء في مباراتي مالي ونيجيريا التجريبيتين مستدلاً بعدم وصول خطاب رسمي .
كما رفض سلطان الغنام التهم الموجهة إليه من قبل مانشيني وتم سؤاله عن الاجتماع الذي دار بينه وبين المدرب والذي أكد فيه أنه انتهى دون معرفته بعدم استدعائه للمنتخب مرة أخرى.
وعلى جانب آخر ، عقدت مساء الإثنين جلسة الاستماع الخاصة بالحارس نواف العقيدي ، حيث وجهت إليه تهمة رفضه اللعب احتياطياً واشتراطه اللعب أساسياً وهو ما نفاه اللاعب جملة وتفصيلاً .
والجدير بالذكر أن يوم الثلاثاء ستقام جلسة الاستماع الخاصة بكل من علي هزازي وخالد الغنام ومحمد مران ، على أن تصدر القرارات بعد 10 أيام .
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: المنتخب الوطني جلسة الاستماع سلمان الفرج
إقرأ أيضاً:
سيدة تتهم زوجها بالهجر وطردها من مسكن الزوجية بعد رفضه سداد 35 ألف جنيه مصاريف علاجها
" زوجي تخلي عني بسبب نفقة علاجي التي بلغت 35 ألف جنيه، وطردني من مسكن الزوجية، لأمكث لدي عائلتي 18 شهرا لم يسأل فيهم علي ولا مرة، وعندما طالبته بالتفريق بسبب الضرر المادي والمعنوي الواقع علي، رفض وتركني معلقة".. كلمات جاءت على لسان زوجة، بدعوي طلاق للضرر، ودعوي حبس، اتهمت زوجها بالتخلي عن مسئوليتها وطفلتها.
وتابعت الزوجة:" رفض سداد مصروفات علاجي وتركني في حالة صحية سيئة،، ولاحقني بدعوي نشوز عقابا لي على إقامتي دعاوي قضائية لإلزامه بنفقاتي، ليدمر حياتي ويتسبب بتدهور حالتي النفسية والصحية بسبب تهديده لي".
وأشارت:" زوجي ميسور الحال وفقا لتحريات الدخل التي قدمتها وبالرغم من ذلك يرفض الإنفاق علي، وبالرغم من تدهور حالتي الصحية ومكوثي بالمستشفى لم يزورني ولم يسأل علي ولو لمرة واحدة، ورفض كافة الحلول الودية لحل المشاكل بيننا، وتسبب بإلحاق الضرر المادي والمعنوي بي، وطالبني بمنزل الطاعة بـ بمنزل أهله ليذلني، وعندما حاولت حل الخلافات معه تعدي على بالضرب وهددني".
الطلاق وفقاً للقانون، هو حل رابطة الزوجية الصحيحة، بلفظ الطلاق الصريح، أو بعبارة تقوم مقامه، تصدر ممن يملكه وهو الزوج أو نائبه، وتعرفه المحكمة الدستورية العليا، بأنه هو من فرق النكاح التي ينحل الزواج الصحيح بها بلفظ مخصوص صريحا كان أم كناية.