صحيفة البلاد:
2024-11-17@07:47:19 GMT

1513 متدرباً كرمهم “التدريب التقني”

تاريخ النشر: 6th, February 2024 GMT

1513 متدرباً كرمهم “التدريب التقني”

البلاد ـ الرياض

كرّمت المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني المتدربين والمتدربات المتفوقين في الكليات التقنية والمعاهد الصناعية والعمارة والتشييد الثانوية للفصل الأول من العام الحالي 1445هـ، والبالغ عددهم 1513 متدربًا ومتدربة.

وأوضحت المؤسسة أنه حصل على مكافأة التفوق الفصلية 674 متدربًا ومتدربة، والتي تتطلب حصول المتدرب على معدل تراكمي 4.

85 فأكثر، بالإضافة لعددٍ من الضوابط الأخرى لصرفها، فيما بلغ عدد الحاصلين على مكافأة التفوق للخريجين للفصل ذاته 839 خريجًا وخريجة، والتي تتطلب حصول المتدرب الخريج على معدل تراكمي 4.75 فأكثر، بالإضافة لعددٍ من الضوابط الأخرى للحصول عليها.

يُذكر أن المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني تقدم هذه المكافآت؛ بهدف تحفيز المتدربين والمتدربات للحصول على معدلات متميزة؛ وتشجيعهم على التميز والتفوق والنجاح في حياتهم العلمية والعملية.

المصدر: صحيفة البلاد

كلمات دلالية: التدريب التقني

إقرأ أيضاً:

نذر الشتاء “القارص”!

 

 

يبدو أن هذا الشتاء سيكون بتوقيت ضاحية بيروت وجنوب لبنان ومحور المقاومة عموماً شديدا وقارصاً على نتنياهو وجيشه ومن خلفهم بايدن وترامب، بل وقارصاً حد الصراخ، ويبدو أن وعود الشيخ نعيم قاسم الممتدة والمستنسخة من وعود سيد شهداء القدس سماحة السيد حسن نصر الله، في طريقها إلى التطبيق العملي، ذلك التطبيق الذي لم يعد عليه أي لبس أو ستار، بل في الميدان مشاهده وشواهده، وها هي “يديعوت أحرونوت” الإسرائيلية تُقر بأن “حزب الله لديه ما يكفي من الصواريخ لإرسال ملايين المستوطنين الإسرائيليين إلى الملاجئ كلّ يوم”.
وفيما يتصاعد رتم العمليات البرية والجوية للمقاومة الإسلامية في لبنان مع تصاعد مسار العدوان الصهيوني، يجدد حزب الله وحلفاؤه التأكيد على أن “الحزب تيار عظيم لا يمكن إخماده أو إنهاؤه”، ويصل الصدى إلى غزة وينعكس على صمودها وثباتها، وهي محور الحرب وأيقونة الإسناد العربي والإسلامي الحادث من اليمن إلى العراق إلى ايران، تتناغم الرسائل كلها مع رسالة وحراك صنعاء لتؤكد في مجملها أن هناك تجهيزاً يجري في المحور على قدم وساق، كلاً على حدة أو بالتنسيق المشترك بكلّ ما يلزم لتحقيق الانتصار على العدو، وتوجيه ضربة قاسية إلى جبهة الشر.
وفي صقيع هذا الشتاء القاسي على بني صهيون، كرات ثلجية تتدحرج من جبال اليمن إلى سواحلها والمياه الإقليمية والدولية المتاخمة، والهدف ضرب كل أعداء فلسطين ولبنان، ومع كرة الثلج هذه ثمة حرائق تندلع وتبعث الدفء لدى جمهور المحور اشتعلت على سطح الحاملة ابراهام لينكولن، وسط تأكيد قائد الثورة اليمنية على أن الموقف لا يقف عند حدود الثبات بل يتصاعد، وفي ظل لوحة شعبية مليونية ترسخ بقاء عهد الأحرار، فيما العين العسكرية تراقب البحار والمحيطات وفي ذات الوقت تعمل على تطوير منظومة جوية لتحييد فخر السلاح الجوي الأمريكي.
في المشهد الساخن على صقيع الشتاء، لا يمكن تجاهل العراق ومقاومته، وإلا ماذا يعني أن تضرب المقاومة هناك أهدافاً حيوية للعدو الصهيوني في فلسطين المحتلة وبخمس عمليات خلال الساعات الأخيرة، وتأكيداتها الاستمرار في دكّ معاقل الأعداء بوتيرة متصاعدة ومواصلة نهجَها في مقاومة الاحتلال، والنُصرةً لشعبي فلسطين ولبنان، وكل ما يفعله المحور مطروح خلال هذه المرحلة الانتقالية للولايات المتحدة، يثاقل من شطحات إدارة الرئيس الأمريكي القديم الجديد دونالد ترامب، وفي ذروة الشتاء الذي له حساباته الاقتصادية، فإنه لا سبيل لترامب لتقليص النفقات ومعالجة الديون إلا بتقليص الإنفاق العسكري، وذلك يعني أن العقلانية في هذه الدورة ضرورة، وأن خيار توسيع الميزانية العسكرية سيكون مكلفاً، وقد تُقرر أمريكا الانكفاء على نفسها، وتترك أولئك الذين راهنوا عليها وخانوا قضاياهم ليُواجهوا مصيراً غامضاً.

مقالات مشابهة

  • فاصل| سلسلة “إنهم يألمون” – 1
  • بايدن وكاميلا أو ترامب.. “جدة الكلاب واحدة”
  • مواليد 4 أبراج لا يجيدون العمل تحت ضغط.. هل أنت منهم؟
  • آبل تتيح برنامج Final Cut Pro 11 المزود بالذكاء الاصطناعي
  • نذر الشتاء “القارص”!
  • خبير: سوق العملات المشفرة عالي المخاطر مقارنة بالأصول الأخرى ..فيديو
  • “ميتكا” اليونانية تعرض خبرتها في الطاقات المتجددة أمام المؤسسة الوطنية للنفط
  • فنوش: اختطاف الوحيشي يعكس تحالفات سياسية ومسلحة في طرابلس
  • التعب والخمول ليس دائمًا بسبب نقص الفيتامينات.. تعرف على الأسباب الأخرى
  • مؤسسة النفط تقدم عرضًا جديدًا لشركة “تراستا” للطاقة بشأن مصفاة رأس لانوف