الأجهزة الكهربائية باتحاد الصناعات: التراجع في البيع وصل 50%
تاريخ النشر: 6th, February 2024 GMT
علق المهندس حسن مبروك، رئيس شعبة الأجهزة الكهربائية بغرفة الصناعات الهندسية باتحاد الصناعات المصرية، على إرتفاع اسعار الاجهزة الكهربائية وموعد إستحابتها لتراجع الاسعار على إثر تراجع سعر الصرف في السوق السوداء، قائلا "عندما يحدث تراجع في أسعار الصرف يحدث ثبات وإستقرار السعر نقدر نقول الكلام ده بالاضافة إلى أنه لا يوجد أي جهاز في مصر خاماته بنسبة 100% محلية، وجزء كبير مستورد ويعتمد على تدبير الدولار.
وقال حسن مبروك، خلال مداخلة هاتفية لبرنامج “كلمة أخيرة”، عبر فضائية “أون”، أنه "نحن لانقوم برفع اسعار بالاساس، مؤكدا أن الاسعار الموجودة في السوق المبالغ فيها هي شغل تجار مش إنتاج ".
وتابع رئيس شعبة الأجهزة الكهربائية بغرفة الصناعات الهندسية باتحاد الصناعات المصرية، أن حركة البيع تراجعت بشكل كبير، معلقا “التراجع في البيع وصل 50% ومش من مصلحتنا رفع الأسعار”.
ليست مسؤولية الصانع
وأشار إلى أن التجار عاملين ظاهرة أوفر برايس في الاجهزة المنزلية وأنا بطالب الأجهزة الرقابية بمتابعة التجار وعليها دور كبير وليست مسؤولية الصانع".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الأجهزة الكهربائية غرفة الصناعات الهندسية اتحاد الصناعات المصرية اسعار الاجهزة الكهربائية الأسعار
إقرأ أيضاً:
باحث فلسطيني: نتنياهو يحمل المؤسسة العسكرية مسؤولية الفشل في 7 أكتوبر
قال الدكتور خليل أبو كرش، باحث بالمركز الفلسطيني، إن استطلاعًا للرأي أُجري يوم الجمعة الماضي على القناة 12 الإسرائيلية أظهر أن حوالي 60% من المُستطلعين يؤيدون فكرة التوصل إلى هدنة ووقف إطلاق النار في لبنان، مشيرا إلى أن ثلثا المستطلعين إلى عدم ثقتهم في أسلوب إدارة حكم نتنياهو الذي حمل المؤسسة العسكرية مسؤولية الفشل في عمليات 7 أكتوبر.
وأضاف «أبو كرش»، خلال مداخلة مع الإعلامية مارينا المصري، ببرنامج «مطروح للنقاش»، المذاع على قناة القاهرة الإخبارية، أن عندما طُرح سؤال حول الشخصية الأنسب لقيادة إسرائيل، تفوق بنيامين نتنياهو على جميع المنافسين باستثناء نفتالي بينيت، رئيس الوزراء السابق.
وأكد فيما يخص قضية إقالة جالانت واستبعاده من المشهد، فإن ما يحكم هذه المسألة هو قانون أساس الحكومة في إسرائيل، الذي يمنح رئيس الوزراء الحق في إقالة أي وزير لأسباب محددة.
ولفت إلى أنه فيما يتعلق بإقالة رئيس جهاز الشاباك الإسرائيلي، فهو تابع لرئيس الحكومة، مما يتيح لنتنياهو استبعاده بشكل قانوني، أما منصب رئاسة الأركان يتطلب إجراءات معقدة للوصول إليه، مما يعني أن قدرة نتنياهو على التأثير في هذا الشأن ليست كبيرة.