تفقد أمس  الدكتور محمد شاكر وزير الكهرباء والطاقة المتجددة والدكتورة رانيا المشاط وزيرة التعاون الدولي، يرافقهما المهندس جابر دسوقي رئيس الشركة القابضة لكهرباء مصر ورئيس مجموعة البنك الإسلامي للتنمية محمد سليمان الجاسر شركة القاهرة لإنتاج الكهرباء لتفقد توسعات محطة كهرباء غرب القاهرة قدرة 650 ميجاوات.

وكان فى استقبالهما المهندس طارق عبدالحميد رئيس مجلس إدارة شركة القاهرة لانتاج الكهرباء، حيث استعرض مراحل تطور مشروع توسعات غرب القاهرة 650 ميجاوات خلال تقديمه شرح توضيحي عن المشروع فى حضور المهندس علي أحمد ندا المهندس المقيم للمشروع أعقبها عمل جولة تفقدية بالمحطة والتي دخلت الخدمة فعليا في 8 اغسطس 2021.

و أوضح رئيس شركة القاهرة لإنتاج الكهرباء خلال الجولة كافة الإمكانيات الموجودة بالمحطة والتي تعمل بتكنولوجيا الضغوط فوق الحرجه والتي ساعدت علي التشغيل بأقل كميه وقود ممكنة.

FB_IMG_1707168879913 FB_IMG_1707168872522 FB_IMG_1707168861238 FB_IMG_1707168858187

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: والطاقة المتجددة

إقرأ أيضاً:

مستشار رئيس الجمهورية للطاقة: الاهتمام بالمحطات الشمسية يوفر الكهرباء

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

اعلن الدكتور هانى النقراشي مستشار رئيس الجمهوريه لشؤون الطاقة  لكهرباء مضمونة ٣٦٥ يوم في السنة ، يجب تبنى المحطات الشمسية في مجموعات من خمس محطات نمطية كل منها ٥٠ ميجاوات بتخزين حراري لعبور الليل مدعمة بمحطة غازية واحدة للطوارئ ومرتبطة ببعضها البعض في شبكة فرعية المحطات الشمسية التي توجد قرب السواحل يستبدل مكثفها الهوائي بوحدة تحلية فتنتج إحتياج المياه للمدن الساحلية دون إنقاص الناتج الكهربي استهلاك الوقود أقل من ٣

واوضح  المميزات النوعية ان سعر الكهرباء ٣٠% أقل من إنتاجها من الوقود الحفري الوضع الجغرافي لمصر بين خطي عرض ۲۰ و ٣٠ يمنحها ٣٦٠ يوما مشمسا ويجعل مدة الليل قصيرة نوعا صيفا وشتاء مما ييسر التخزين الحراري بعد تسديد أقساط الدين يكون سعر الكهرباء سنت إمريكي واحد للكيلووات ساعة أقل سعر للكهرباء - تكلفة الإنتاج تنحصر في الصيانة وأجور العاملين توصيل الكهرباء المستخدميها بأقل تكلفة ) خميسة توضع في الصحراء على جانبي وادي النيل المزدحم بالنشاط الإنساني قرب المدن والقرى لتخفيف الحمل على الشبكة.

وان الفائض الحراري من هذه المحطات النمطية مصمم ليتيح تحلية مياه البحر دون إنقاص ناتجها الكهربي - أقل تكلفة ممكنة لتحلية مياه البحر ثم إنتاج الهيدروجين الأخضر. تغذية القطار السريع تتم بكفاءة أكبر عند وضع المجموعات الخمسية قرب محطات القطار التصميم النمطي للمجموعات الخمسية يفتح المجال للتصنيع المحلي للمكونات المختلفة المحطات الشمسية مكبرة مائة مرة -
واشار الي ان  تكلفه وحدة الكهرباء أقل ٣٠% عن تكلفة الوقود لمحطة بنفس القدرة ونفس الأداء في ظرف خمس سنوات يسدد ثمن المحطة من وفر الوقود والمحطة تستمر في العمل لمدة ٣٥ سنة لأن عمرها ٤٠ سنة وليس ٢٥ سنة مثل الطاقات الأخرى .

واضاف النقراشي  أفضل مخطط لتأمين كهرباء مستدامة لمصر خفض التكلفة هو بما أن الشمس تسطع على كل أنحاء مصر، فمن الأفضل إنتاج الكهرباء من محطات شمسية حرارية شاملة التخزين الحراري لأن لها نفس أداء المحطات التقليدية مع وضع هذه المحطات قرب مواقع الطلب على الكهرباء.

مخطط خميسة يتكون من مجموعات من خمس محطات شمسية حرارية نمطية بها تربينة بخارية تدير مولد كهرباء، كل محطة قدرتها ٥٠ ميجاوات وبها تخزين حراري في مزيج من الأملاح المنصهرة يكفي لتشغيلها بكامل طاقتها طول الليل. هذا هو التخزين قصير الأجل أما في أيام الخماسين أو السحب الكثيفة فيستعمل الخزين الطبيعي وهو الطاقة المخزونة في النباتات في صورة غاز الميثان النباتي، وذلك تحتاجه المجموعة لمدة 9 أيام في السنة على الأكثر أي ٣ من مدة خدمتها.

هذه المحطات الخمس مرتبطة ببعضها البعض في شبكة فرعية معززة بوحدة غازية بنفس القدرة للطوارئ، أي ٥٠ م.و. تعمل على أكثر تقدير ما يعادل ٧ أيام في السنة وهي ساعات ذروة الصيف لأن ذروة الصيف ۲۰ فوق القدرة الإسمية لكل محطة. كل مجموعة تعمل كأنها محطة كهرباء واحدة بقدرة ۲۵۰ ميجاوات ولكنها تمتاز بأنها تعمل ٣٦٥ يوما في السنة لأن فترات الصيانة تحدد في موسم قلة الطلب على الكهرباء وهو فصل الشتاء في مصر ومعظم الدول العربية فتوقف محطة واحدة تباعا لمدة أسبوع أو إثنين على الأكثر بينما تعمل المحطات الأربع الأخرى و في فصل الشتاء تكفي أربع محطات لتلبية الطلب على الكهرباء حيث أنه أقل بمقدار ۲۰% عن فصل الصيف. مواقع المحطات في الرسم المرفق أمثلة يمكن تطبيقها في أماكن أخرى. مجموعة خميسة توضع في الصحراء في مواجهة مواقع الطلب حيث أن تبريد مكثفها هوائي فلا تحتاج مجرى مائي قريب منها. وإذا زاد الطلب السنوي تضاف مجموعة أخرى تبدأ بواحدة مع وحدة الطوارئ ثم يضاف إليها المحطات الأخرى تباعا. المحطات التي تنشأ قرب السواحل يستبدل مكثفها الهوائي بوحدة تحلية ماء البحر لتنتج كل محطة ٣٥ ألف متر مكعب من المياه المحلاة يوميا دون إنقاص ناتجها الكهربائي حيث أنها تستعمل الحرارة الفائضة التي تخرج مع عادم البخار عند درجة حرارة ٨٠ مئوية وهي تكفي لتبخير الماء بتقنية التقطير المتتابع .  

واوضح مميزات هذا المخطط ان الطاقة التي يحتاجها ممر التنمية تنتج من محطات شمسية حرارية بين وادي النيل ومسار الممر تبريدها هوائي لتوفير الماء يتوافق مع سرعة التزايد على طلب الكهرباء لا حاجة للربط مع الشبكة أي يوفر ٢٥٪ من الفاقد المحطات تنشأ قرب موقع الطلب، توفر نقل الكهرباء التكلفة الاستثمارية تنخفض مع إنشاء كل محطة جديدة بعد تشغيل المحطة السابعة يعادل الوفر
المحطات الشمسية التي توجد قرب السواحل يستبدل مكلفها الهوائي بوحدة تحلية فتنتج إحتياج المياه للمدن الساحلية دون إنقاص الناتج الكهربي السنوي في الوقود قيمة المحطة الثامنة الوفر التراكمي إلى سنة ٢٠٥٠ ألف مليار دولار


 

مقالات مشابهة

  • هيئة الطاقة المتجددة: خطة وطنية لإنتاج الهيدروجين الأخضر بقيمة 40 مليار دولار
  • توسعات وخدمات جديدة داخل ستاد المنصورة لاستيعاب إقبال الأعضاء
  • ألمانيا والمغرب.. تحالف جديد لدعم إنتاج وتصدير الهيدروجين الأخضر
  • ألمانيا والمغرب يؤسسان تحالفا لدعم إنتاج وتصدير الهيدروجين الأخضر
  • مسرح الدولة يرفع شعار كامل العدد.. والجمهور يزين دور العرض من القاهرة إلى الإسكندرية
  • قرب إنتهاء محطة إنتاج البيض بكفر الشيخ سليم بالغربية
  • مستشار رئيس الجمهورية للطاقة: الاهتمام بالمحطات الشمسية يوفر الكهرباء
  • كيف تمضي المملكة نحو إنتاج 50% من الكهرباء عبر الطاقة المتجددة؟
  • رئيس مياه الأقصر يتفقد محطة الطاقة الشمسية ومعالجة صرف صحى الرواجح بالقرنه
  • رئيس المعهد القومي للبحوث الفلكية يطالب باستغلال الشواطيء لإنتاج الكهرباء.. فيديو