النهار أونلاين:
2024-11-24@08:08:40 GMT

تأسيس مجلس الأعمال الجزائري الفرنسي CAAF

تاريخ النشر: 6th, February 2024 GMT

تأسيس مجلس الأعمال الجزائري الفرنسي CAAF

تم اليوم الإثنين، عقد جلسة عمل بين مجلس التجديد الإقتصادي الجزائري CREA وحركة المؤسسات المهنية في فرنسا MEDEF.

وجرت هذه الجلسة بالعاصمة الفرنسية باريس، بحضور رئيس مجلس التجديد الاقتصادي الجزائري كمال مولى، والرئيس المنتخب حديثًا لـ MEDEF، باتريك مارتن.

وحسب بيان مجلس التجديد الإقتصادي الجزائري، فقد رسم رؤساء المؤسسات الجزائرية والفرنسية، تأسيس مجلس الأعمال الجزائري الفرنسي CAAF وتم تحديد أساليب العمل المشتركة من أجل إنطلاقه.

وأوضح المصدر نفسه، أن أولوية هذا المجلس المشترك تتمثل في تشجيع الإنتاج المشترك وإنشاء مشاريع مشتركة بين مؤسسات البلدين. كما تحدد خارطة الطريق لسنة 2024 أولوية القطاعات التي ستعمل عليها المنظمتان .
ويهدف التعاون بين الCREA و MEDEF إلى تطوير إقتصاد متناغم رابح -رابح. يضيف البيان.

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

"أرض الانتقام" الجزائري ينافس في "القاهرة السينمائي"

يدور الفيلم الجزائري (أرض الانتقام) حول بطل يفقد كرامته الاجتماعية، وتهدر سنين عمره وراء القضبان، لكنه لا يلجأ للانتقام لاسترداد بعض مما سلب منه، ولكن يسير عبر طريق مختلف لتصفية حسابات الماضي والوصول إلى عدالة، ربما تتحقق وربما لا.

يلعب دور البطولة في الفيلم كل من، سمير الحكيم ومحمد موفق ومحمد تكيرات وزهرة فيضي وحميد كريم، والفليم من تأليف وإخراج أنيس جعاد.
ويعتبر ثاني الأفلام الروائية الطويلة للمخرج الذي يملك أيضا في رصيده مجموعة من الأفلام القصيرة، وينافس الفيلم ضمن مسابقة (آفاق السينما العربية) في الدورة 45 لمهرجان القاهرة السينمائي الدولي الذي يختتم فعالياته الليلة.
يسرد الفيلم في 96 دقيقة قصة جمال الذي خرج من السجن عاقدا آماله على تلقي مبلغ من المال من رئيسه السابق في العمل مقابل دخول السجن بدلا منه، لكنه يتلقى الصدمة الأولى حينما يعود إلى منزله فيجد زوجته مريم قد هجرته واستولت على حساباته البنكية واختفت مع ابنهما عادل بلا أثر.
لا يجد جمال خيارا إلا التوجه إلى بيت أخته يامنة للعيش معها حتى يحل أزمته، ويتوجه بالفعل إلى رئيسه في العمل الذي يعده بسداد ما عليه من المال، إلا أنه لا يفي بوعده.
تنصحه يامنة بالتخلي عن هذا المال لأنه "مال حرام" لكنه يقرر ترك حياة المدينة والعودة إلى قريته الريفية التي نشأ فيها للبحث عن زوجته وكذلك لتصفية حسابات قديمة مع أشخاص من قريته.
وحول فكرة الفيلم، قال المخرج أنيس جعاد قبل العرض إن الفيلم "تجربة أخرى عن الانتقام، ليس الانتقام العنيف، لكنه نوع آخر من الانتقام".
و عقب الفيلم قال أنه يكتب استنادا إلى الموسيقى التي يستمع إليها وأنها "المحرك" الرئيسي لتفكيره في القصة والأحداث في أفلامه، وذلك عند سؤاله عما إذا كان هناك تماس بين هذا الفيلم والفيلم الأمريكي الشهير "الأب الروحي"  لاستخدامه موسيقى الفيلم التي وضعها نينو روتا.
وبالنسبة لأسلوب جعاد في الاعتماد على الكاميرا الثابتة في تصوير معظم المشاهد، قال إنه متأثر بالمدارس السينمائية الإيرانية والروسية وإن هذا الأسلوب مستخدم في معظم أفلامه، وإنه يدري أن البشر يتحركون في المطلق "لكننا كمشاهدين في حالة أكثر ثباتا".
وأوضح أنه يفضل هذا الأسلوب لأنه يتيح للممثلين فرصة ومساحة للتصرف بطبيعية وراحة أكثر للتعبير عما يشعرون به أمام الكاميرا، لأن كثرة الحركة قد تلهيهم عن التركيز على الإحساس والدور.
وذكر الممثل سمير الحكيم الذي جسد شخصية البطل إن الدور له مكان عزيز في قلبه لأنه أول دور رئيسي في سيرته المهنية.
وقال أن شخصية جمال معقدة جدا لأنه عندما خرج من السجن أراد تحقيق أهداف، بعد أن فقد مكانته في المجتمع، لكنه لم يقدر على تحقيقها، بالتالي يدور في حلقة مغلقة. وبانتهاء الفيلم يبدأ جمال بداية أخرى.

مقالات مشابهة

  • وفاة ابن أخت رابح صقر وإصابة نجله في حادث
  • الموت يفجع رابح صقر.. و‘‘تركي آل الشيخ’’ يقدم التعازي
  • وفاة ابن شقيقة رابح صقر وإصابة نجله في حادث سير
  • "أرض الانتقام" الجزائري ينافس في "القاهرة السينمائي"
  • المجلس الرئاسي يناقش جهود الإسراع بتنفيذ خطة الإنقاذ الإقتصادي
  • عبدالله بن زايد ووزير خارجية تركمانستان يبحثان التعاون المشترك
  • عبدالله بن زايد ونظيره التركمانستاني يبحثان التعاون المشترك في إطار المنظمات الدولية
  • مشيدا بالعمل البرلماني العربي المشترك.. المستشار حنفي جبالي يلتقي محمد أحمد اليماحي
  • مدبولي يشهد افتتاح نادي الفروسية بالوادي الجديد: الرياضة أولوية لدى الدولة
  • غرفة الأقصر تدشن المجلس الإقتصادي لسيدات الأعمال برئاسة النائبة أماني الشعولي