الوطن|متابعات
عقد مجلس الدولة  جلسته الخامسة والتسعين برئاسة الدكتور محمد تكالة في العاصمة طرابل، وأعقبها بقرارات هامة، حيث تم تكليف مكتب الرئاسة بتشكيل لجنة لنصرة القضية الفلسطينية ومتابعة مستجداتها على الصعيدين الإقليمي والدولي.

وتم مناقشة الوضع السياسي ومقترح البعثة الأممية لحل الأزمة الليبية، والبحث في البدائل في حال فشل مقترح الاجتماع الخماسي، مع التأكيد على ضرورة التصدي للخروقات التي يقوم بها مجلس النواب للاتفاق السياسي.

وبحث المجلس الأزمة البيئية في بلدية زليتن وتعيينها منكوبة، مع تخصيص ميزانية للمجلس البلدي بزليتن للتخفيف من معاناة السكان ومعالجة أسباب المشكلة.

وتم طرح ملف المصالحة الوطنية والعدالة الانتقالية، مع التأكيد على تقديم تقرير شامل من لجنة المصالحة لمكتب رئاسة المجلس لعقد جلسة خاصة لمناقشته.

وختم المجلس بالتأكيد على تحقيق الأمان والاستقرار في البلاد يظهر التفاني في التعامل مع القضايا الرئيسية التي تؤثر في الوضع الوطني.

 

الوسومالأزمة البيئية في بلدية زليتن الأمان والاستقرار ليبيا مجلس الدولة مقترح البعثة الأممية

المصدر: صحيفة الوطن الليبية

كلمات دلالية: الأمان والاستقرار ليبيا مجلس الدولة مقترح البعثة الأممية

إقرأ أيضاً:

الشرع: سوريا وصلت لبر الأمان فيما يخص السلم الأهلي

قال أحمد الشرع، الرئيس السوري في المرحلة الانتقالية، خلال مقابلة حصرية مع "تلفزيون سوريا"، إن سوريا وصلت لبر الأمان فيما يخص السلم الأهلي، وفقًا لقناة العربية.

سوريا: التفجير الإجرامي في منبج لن يمر دون محاسبة المتورطين الكرملين: روسيا ستواصل الحوار مع السلطة الانتقالية في سوريا


وأوضح الشرع،" النظام كانت لديه معلومات عن التحضير لمعركة "ردع العدوان"، وجند كل إمكانياته والبعض نصحني بعدم فتح المعركة لعدم تكرار مشاهد غزة في ادلب ورغم ذلك بدأناها"، مشيرا إلى أن "معركة إسقاط نظام الأسد خلال 11 يوما كانت نتيجة تخطيط دقيق استمر خمس سنوات في إدلب، وتوحيد الفصائل واستيعاب القوى المختلفة".
وقال الشرع، "كنا على تواصل دائم مع محافظات الجنوب وفصائل السويداء شاركت في ردع العدوان".
وأضاف الشرع، "أول مسار للتصحيح وأول خطوة للإصلاح كان إسقاط النظام وسوريا لديها الخبرات البشرية والمقومات الكثيرة للنهوض".
وأردف، "إدلب كان فيها سوريون من جميع المحافظات وقمنا بإشراك الجميع في حكومة الإنقاذ وعندما وصلنا دمشق عملنا سريعا للمحافظة على مؤسسات الدولة".

وقال الرئيس السوري في المرحلة الانتقالية: "خلال شهرين بعد تحرير سوريا التقينا مختلف شرائح المجتمع ومغتربين في الخارج للاستماع لوجهات نظرهم بما يخدم مستقبل سوريا"، مضيفا: "لا يوجد قانون حتى الآن يضبط عملية الأحزاب السياسية وحاليا نعتمد على الكفاءات الفردية وستكون الكفاءات العالية حاضرة في الحكومة الجديدة".

وتابع أحمد الشرع: "أحاول تجنيب سوريا حالة المحاصصة في المناصب وستكون الكفاءة هي المعيار في ذلك".

واستطرد الشرع: "طريقة دخول الفصائل المشاركة في ردع العدوان إلى المدن والبلدات الكبرى وانضباطها حافظت على السلم الأهلي وطمأنت الجميع"، مردفا: "وصلنا إلى بر الأمان على مستوى السلم الأهلي والدولة السورية تشكل ضمانة لكل الطوائف والحوادث الفردية في الحد الأدنى".

وأكمل: "أولوياتنا ضبط السلاح وحصره بيد الدولة.. الجميع يؤكد على وحدة سوريا ويرفض انقسام أو انفصال أي جزء منها وهناك مفاوضات مع "قسد" (قوات سوريا الديمقراطية) لحل ملف شمال شرق سوريا..  "قسد" أبدت استعدادها لحصر السلاح بيد الدولة لكن هناك اختلافاً على بعض الجزئيات"، مشيرا إلى أن "الدول الداعمة لقسد متوافقة على وحدة الدولة السورية وضبط السلاح بيدها".

مقالات مشابهة

  • الشرع: سوريا وصلت لبر الأمان فيما يخص السلم الأهلي
  • مجلس الشورى يعقد جلسته العادية التاسعة عشرة من أعمال السنة الأولى للدورة التاسعة
  • ونيس: وحدة مجلس الدولة لن تتحقق إلا بجلسة توافقية يديرها أكبر الأعضاء سناً
  • أبوسنينة: شكّلنا لجنة سداسية تعمل على توحيد مجلس الدولة
  • مجلس النواب يرفع جلسته
  • المشري: لا يوجد أي حكم بات ضدي وتكاله لم يلتزم بالإجراءات القانونية
  • استناداً إلى رؤية رئيس الدولة.. طحنون بن زايد يصدر قراراً بإعادة تشكيل مجلس أمناء جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي
  • محافظ الإسكندرية يصدر عدة قرارات ضمن خطة التطوير المروري لمحور المحمودية
  • مجلس الأمن يدين الهجمات المستمرة التي تشنها قوات الدعم السريع على الفاشر
  • ثورة تصحيح في الزمالك بعد ثلاثية بيراميدز.. ومطالب برحيل جروس