فرنسا تعلن عزمها على زيادة إمدادات الأسلحة والدعم المالي لأوكرانيا
تاريخ النشر: 6th, February 2024 GMT
قال رئيس الوزراء الفرنسي غابرييل أتال، إن فرنسا تعتزم زيادة مساعداتها لأوكرانيا، بما في ذلك الدعم المالي وإمدادات الأسلحة.
موسكو تستدعي السفير الفرنسي بعد القضاء على مرتزقة فرنسيين في خاركوف فرنسا تعلن أنها لا تستطيع منع الفرنسيين من الذهاب للقتال في أوكرانيا أكثر من 300 مرتزق فرنسي وصلوا إلى أوكرانيا منذ بداية العملية العسكرية الخاصةوأضاف رئيس الوزراء أن فرنسا ستزود أوكرانيا "بأحدث جيل من الأسلحة"، بما في ذلك صواريخ "سكالب" ومدافع "هاوتزر قيصر" والمركبات المدرعة AMX-10 RC وكذلك قنابل AASM.
وقال إن "من الواضح أن دعمنا سوف يتوسع، ليس فقط من حيث تخصيص الموارد المالية، ولكن أيضا من حيث نوع الأسلحة التي يجب أن تلبي أعلى المعايير اللازمة لكي يتمكن الأوكرانيون من الدفاع عن أنفسهم".
وفي وقت سابق، ذكرت وسائل إعلام أن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون يعتزم زيارة كييف مرة أخرى في فبراير، وأشارت إلى أنه قد يعلن عن توريد طائرات مقاتلة إلى أوكرانيا.
المصدر: نوفوستي
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: إيمانويل ماكرون أسلحة ومعدات عسكرية العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا باريس كييف موسكو
إقرأ أيضاً:
لفهم خطورة الأمر.. إليكم عدد الرؤوس النووية الروسية الممكن حملها على صواريخ مثل MIRV التي ضربت أوكرانيا
دبي، الإمارات العربية المتحدة--(CNN)يعد استخدام روسيا لصاروخ باليستي قادر على حمل رؤوس نووية، الخميس، أحدث تصعيد في حرب أوكرانيا، كما أنه يمثل لحظة حاسمة وربما خطيرة في صراع موسكو مع الغرب.
إن استخدام ما وصفه الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، بأنه صاروخ باليستي برؤوس حربية متعددة في القتال الهجومي يعد خروجًا واضحًا عن عقود من عقيدة الردع في الحرب الباردة.
يقول الخبراء إن الصواريخ الباليستية ذات الرؤوس الحربية المتعددة، والمعروفة باسم "مركبات إعادة الدخول المتعددة المستهدفة بشكل مستقل"، أو MIRVs، لم تُستخدم أبدًا لضرب العدو.
ووفقًا لبيانات صادرة عن معهد ستوكهولم الدولي لبحوث السلام، تمتلك روسيا والولايات المتحدة معا ما يقرب من 90٪ من جميع الأسلحة النووية، ويبدو أن أحجام مخزوناتهما العسكرية (أي الرؤوس الحربية القابلة للاستخدام) ظلت مستقرة نسبيًا في عام 2023، على الرغم من أن التقديرات تشير إلى أن روسيا نشرت حوالي 36 رأسًا حربيًا مع قوات تشغيلية أكثر مما كانت عليه في يناير 2023.
وانخفضت الشفافية فيما يتعلق بالقوات النووية في كلا البلدين في عام 2023، في أعقاب الغزو الروسي واسع النطاق لأوكرانيا في فبراير/ شباط 2022، وتزايدت أهمية المناقشات حول ترتيبات تقاسم الأسلحة النووية.
إليكم نظرة في الانفوغرافيك أعلاه يوضح أحدث التقديرات الصادرة عن معهد ستوكهولم الدولي بالدول ذات مخزون الرؤوس الحربية النووية.
أمريكاأوكرانياروسياأسلحة نوويةانفوجرافيكنشر الجمعة، 22 نوفمبر / تشرين الثاني 2024تابعونا عبرسياسة الخصوصيةشروط الخدمةملفات تعريف الارتباطخيارات الإعلاناتCNN الاقتصاديةمن نحنالأرشيف© 2024 Cable News Network. A Warner Bros. Discovery Company. All Rights Reserved.