الأهلي يكشف سر فشل صفقة "بسام" وسبب التعاقد مع "الزنفلي"
تاريخ النشر: 6th, February 2024 GMT
كشف عدلي القيعي ، رئيس شركة كرة القدم بالنادي الأهلي، عن سر فشل التعاقد مع محمد بسام حارس مرمى سيراميكا كليوباترا.
وقال القيعي عبر قناة الأهلي إن ناديه كان بحاجة لضم حارس جديد بعد إصابة محمد الشناوي حارس مرمى الفريق بخلع في الكتف وانتهاء موسمه تقريباً.
وأضاف:" كان لابد من ضم حارس جديد خاصة أن حمزة علاء سيكون منشغلاً بالإعداد لأولمبياد باريس 2024".
وتابع:" حاولنا ضم محمد بسام والذي كان خيارنا الأول ولكن الجهاز الفني لفريق سيراميكا وضع شروطاً لا يمكن مجرد سماعها وليس مناقشتها".
وأكد أن محمود الزنفلي حارس مميز ويملك قدرات جيدة موضحاً أن كل الأرقام المتداولة حول قيمة الصفقة غير صحيح بالمرة.
وتعاقد الأهلي مع محمود الزنفلي لمدة 6 أشهر على سبيل الإعارة قادماً من الداخلية مع وجود بند بأحقية شراء عقده.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الزنفلي أولمبياد باريس 2024 النادي الأهلي سيراميكا كليوباترا محمد الشناوي
إقرأ أيضاً:
«شخص نصاب».. محمد محمود يكشف عن شخصيته في فيلم «المسترحية»|تفاصيل
تألق الفنان محمد محمود، في فيلم “المستريحة”، وقال محمد محمود في تصريحات خاصة لـ"صدي البلد": "شرف ليا إني أشتغل مع الفنانة ليلى علوي"، “دوري ظريف كوميدي ولكن شرير بس بحبة بالرغم إنه شرير "شخص نصاب”"
وتابع الفنان محمد محمود “أعمالي القادمة الجزء الثاني من مسلسل أشغال شقة ومسلسل شباب امرأة”.
يذكر أن أحداث الفيلم تدور بعد عشرين عامًا من الهروب، تعود المحتالة الشهيرة (شاهيناز المرعشلي) إلى مصر لاستعادة ماسة ثمينة دفنتها قبل هروبها، فتكتشف أن المقبرة قد تم نقل الجثث منها؛ فتقرر جمع أبنائها لمساعدتها في البحث عن الماسة.
سيطرت حالة من الكوميديا على البرومو الرسمى الذى تم طرحه للفيلم تمهيدا لعرضه فى يناير المقبل حيث ظهرت فيه ليلى علوى سيدة أعمال ونصابة وقامت بالسخرية من نفسها لتقول مين “ليلى علوى دى أحلى منى ” كما جاء على لسان أبطال الفيلم ذكر بعض أعمالها مثل “يا مهلبية يا” و"قبضة الهلالى" واغنيتها الشهيرة فى الفيلم “أمبو لا”.
الفيلم يقوم ببطولته كل من ليلى علوى وبيومى فؤاد وعمرو عبدالجليل، ومحمد رضوان، ومصطفى غريب، ومحمود الليثي، وعمرو وهبة، ونور قدري، من تأليف محمد عبدالقوي وأحمد أنور وأسامة حسام الدين وأحمد سعد والي، وإخراج عمرو صلاح.
ضبط مدير مخزن بحوزته 41 ألف كتاب دراسى بدون تصريح