بيان صادر عن القوات المسلحة الاردنية
تاريخ النشر: 6th, February 2024 GMT
#سواليف
استمرارا للجهود الدولية التي يقودها الاردن في تنظيم ودعم #ارسال #المساعدات_الانسانية والاغاثية للأهل في قطاع #غزة،
نفذت #القوات_المسلحة_الاردنية والقوات المسلحة الهولندية مساء اليوم الاثنين انزالين جويين مشتركين من خلال طائرات من نوع C130 على محيط المستشفى الميداني الأردني غزة/ 77 شمالي قطاع غزة.
وتضم المساعدات التي تم إنزالها مواداً إغاثية وإنسانية وطبية بواسطة صناديق مخصصة مزودة بمظلات موجهة بنظام GPS، بهدف إيصالها إلى المواقع المحددة وضمن التوقيتات اللازمة.
مقالات ذات صلة بزعم تنفيذه عملية طعن… مجنّدة صهيونية تعدم طفلا شرق القدس 2024/02/05وتأتي هذه العملية في إطار دعم جهود المملكة الأردنية التي تبذلها في مساندة الأهل والأشقاء في قطاع غزة جراء الحرب المستمرة عليه، وتأكيداً على العلاقات الثنائية الوثيقة التي تربط البلدين الصديقين، وتعبيراً عن قيمة التضامن والتآزر الذي يكنه الشعب الهولندي للشعب الفلسطيني.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف ارسال المساعدات الانسانية غزة القوات المسلحة الاردنية
إقرأ أيضاً:
كورسك.. روسيا استعادت 60% من الأراضي التي احتلتها أوكرانيا
كشف مصدر عسكري أوكراني أن القوات الروسية استعادت أكثر من 60% من الأراضي التي احتلتها القوات الأوكرانية في مقاطعة كورسك الروسية، خلال هجومها المباغت على المقاطعة الروسية المجاورة في شهر أغسطس الماضي.
فقد قال مصدر كبير في الجيش الأوكراني إن قوات بلاده خسرت أكثر من 40% من الأراضي التي سيطرت عليها في منطقة كورسك الروسية في أغسطس الماضي، وذلك مع شن القوات الروسية موجات من الهجمات المضادة لاستعادة السيطرة على المنطقة.
وأضاف المصدر، الذي يعمل في هيئة الأركان العامة للجيش الأوكراني، أن روسيا نشرت نحو 59 ألف جندي في منطقة كورسك منذ أن اجتاحت القوات الأوكرانية المنطقة وتقدمت فيها بسرعة، وذلك بعد عامين ونصف العام من بدء العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا.
وتابع المصدر "كنا نسيطر على نحو 1376 كيلومترا مربعا على الأكثر، والآن أصبحت هذه المساحة أصغر بالطبع. العدو يزيد من هجماته المضادة"، وفقا لرويترز.
وذكر "نحن الآن نسيطر على مساحة تقدر بنحو 800 كيلومتر مربع فقط. سوف نحتفظ بهذه المنطقة طالما كان ذلك مناسبا من الناحية العسكرية".
والهجوم الأوكراني على كورسك هو أول غزو بري تشنه قوة أجنبية على روسيا منذ الحرب العالمية الثانية، وهو ما أدى إلى مباغتة موسكو.
وتوغلت قوات كييف في كورسك بهدف وقف الهجمات الروسية في شرق وشمال شرق أوكرانيا، وإجبار روسيا على سحب قواتها التي تتقدم تدريجيا في الشرق ومنح كييف نفوذا إضافيا في أي مفاوضات سلام مستقبلية.
لكن القوات الروسية لا تزال تواصل التقدم السريع في منطقة دونيتسك بشرق أوكرانيا.