وزير الداخلية الأردني يلعب كرة قدم مع اللاجئين السوريين.. مهارة كبيرة (فيديو)
تاريخ النشر: 6th, February 2024 GMT
تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي فيديو لوزير الداخلية الأردني أثناء لعبه كرة القدم مع اللاجئين السوريين في الأردن، وسط حفاوة كبيرة من رواد مواقع التواصل.
وزير الداخلية الأردني يبرز مهاراته في لعب كرة القدموظهر وزير الداخلية مازن الفراية يلعب بمهارة كبيرة يرتدي القميص والبنطلون وسط شباب من اللاجئين السوريين الذين كانوا مسرورين باللعب مع الوزير في مخيمي «مراجيب الفهود» و«الأزرق» من أجل الاطلاع على الأوضاع المعيشية والخدمات المقدمة للاجئين السوريين.
وقال الفراية، اليوم الاثنين، بحسب وكالة أنباء الشرق الأوسط، إن الأردن لم ولن يكون لتوطين اللاجئين السوريين، مبينا أن بلاده تتحمل عبء استضافة 1.3 مليون لاجئ سوري، والتقى بممثلين عن اللاجئين في مخيم الأزرق الذي يوجد به نحو 44 ألف لاجئ سوري وعدد من المنظمات الدولية الداعمة، داعيا إلى ضرورة العمل على تقديم مساعدات إنسانية أكثر من أجل أن تستطيع الأردن القيام بواجبها الإنساني تجاه اللاجئين في الأردن.
أوضاع سوريا منذ انتفاضة 2011واندلعت في مارس 2011 انتفاضة شعبية أفضت إلى حرب واسعة في البلاد مما جعل عددا من المواطنين السوريين بالملايين ينزحون من البلاد متجهين إلى أوروبا والولايات المتحدة الأمريكية ودول مجاورة مثل الأردن ومصر بسبب تضرر الأوضاع المعيشية، ولم تنته هذه الحرب حتى كتابة هذه السطور.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الأردن سوريين سوريا لاجئين اللاجئين اللاجئین السوریین
إقرأ أيضاً:
إيران تتخذ إجراءات كبيرة لمراقبة التحركات عند حدودها
أكد قائد قوات الأمن الداخلي في إيران العميد أحمد رضا رادان يوم الثلاثاء، أن قوات حرس الحدود الإيرانية تضع كل التحركات تحت الرصد الالكتروني والبصري. ونقلت وكالة تسنيم الدولية للأنباء عن العميد رادان قوله: إن “الجيش الايراني البطل والحرس الثوري المجاهد هما ايضا يقظان ومتأهبان من أجل صون حياض البلاد.. وأن قوات الأمن الداخلي الإيرانية ومن أجل توفير الأمن والهدوء في حدود البلاد يضحون ليس فقط براحتهم بل بأرواحهم وإن تقديم 63 شهيدا خلال العام الحالي دفاعا عن أمن المواطنين يثبت ما نقوله”. وشدد العميد رادان على أن أبناء الشعب في قوات حرس الحدود في أقصى الشرق الى اقصى غرب البلد وفي اقصى الشمال الى اقصى جنوب البلاد يتحدون برودة الطقس بدفئ وجودهم، وحرارة الطقس بقوتهم في القتال وهم يصونون حدود البلاد للحفاظ على أمن المواطنين. وتابع قائلاً: “نحن ومن أجل صون حياض الوطن أثبتنا أننا نحافظ على ترابنا بالدماء والاستشهاد فعندما يكون تراب الوطن ذهبا وترابا مقدسا فلا يمكن غض الطرف عنه ونحن جاهزون ويقظون دوما لصون الحدود وأمن البلاد”.