مدريد (الاتحاد، وكالات)

أخبار ذات صلة فرنسا: لا استقرار في الشرق الأوسط دون حل الدولتين دخول 9831 شاحنة مساعدات إلى غزة منذ 21 أكتوبر

بحث وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان ونظيره البريطاني ديفيد كاميرون، أمس، تطورات الأوضاع في غزة ومحيطها.
وذكرت وزارة الخارجية السعودية، في بيان، أن ذلك جاء خلال اتصال هاتفي تلقاه الأمير فيصل بن فرحان من كاميرون.


وأضافت أن الجانبين تطرقا إلى القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك والجهود المبذولة بشأن الأوضاع في غزة، إضافة إلى التعاون الثنائي بين البلدين.
وفي سياق متصل، أعلنت وزارة الخارجية الإسبانية، أمس، أن وزيرها خوسيه مانويل ألباريس سيقوم بجولة خليجية اليوم الثلاثاء، بهدف إيجاد حلول للأزمة في الشرق الأوسط، وبحث خطوات إقامة دولة فلسطينية. 
وقالت الوزارة في بيان، إن ألباريس سيزور عدة دول خليجية، وذلك في إطار سعيه للقاء الأطراف الرئيسية والفاعلة في المنطقة، وإيجاد حلول للأزمة في الشرق الأوسط، ولاسيما إقامة دولة فلسطينية.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: غزة السعودية فلسطين قطاع غزة حرب غزة الحرب في غزة إسرائيل بريطانيا ديفيد كاميرون فيصل بن فرحان

إقرأ أيضاً:

الخارجية الروسية: واشنطن المسؤول الأول عن تدهور الوضع في الشرق الأوسط

أكدت متحدثة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا أن واشنطن تتحمل جزءا كبيرا من المسؤولية عن تدهور الوضع في الشرق الأوسط.

جاء ذلك في الإفادة اليومية لزاخاروفا اليوم الأربعاء، حيث تابعت أن روسيا ترى أن حل القضية الفلسطينية هو "الركيزة الأساسية" من أجل تحقيق السلام في الشرق الأوسط، وأشارت إلى الاجتماع الذي عقده وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف مع رؤساء البعثات الدبلوماسية للدول العربية المعتمدين في موسكو بناء على طلبهم.

وتم خلال الاجتماع تبادل وجهات النظر حول تطورات الوضع في الشرق الأوسط، وتم التركيز بشكل رئيسي على التصعيد المستمر وغير المسبوق للعنف نتيجة للعملية العسكرية الإسرائيلية في قطاع غزة والهجوم الإسرائيلي على الأراضي اللبنانية، والذي أسفر عن سقوط عدد كبير من الضحايا المدنيين.

ودعا المشاركون في الاجتماع إلى الوقف الفوري للأعمال العدائية في منطقة الصراع الفلسطيني الإسرائيلي، وفي الوقت نفسه أعرب المجتمعون عن القلق العميق بشأن المخاطر المتزايدة لاندلاع حرب واسعة النطاق في الشرق الأوسط، بما يحمله ذلك من عواقب مدمرة على المنطقة بأسرها، لا سيما بعد الهجوم الصاروخي الإيراني الانتقامي على إسرائيل يوم أمس الأول من أكتوبر الجاري.

وتم التأكيد كذلك خلال الاجتماع على ضرورة ضبط النفس والتخلي عن العمليات الاستفزازية واتباع نهج مسؤول وفقا للقرارات ذات الصلة الصادرة عن الأمم المتحدة ومجلس الأمن التابع لها.

وأعرب ممثلو الدول العربية عن امتنانهم للجهود النشطة التي تبذلها روسيا، بما في ذلك في مجلس الأمن الدولي، بهدف إنهاء إراقة الدماء في منطقة المواجهة الفلسطينية الإسرائيلية وتطبيع الوضع في الشرق الأوسط.

وأكد سيرغي لافروف ورؤساء البعثات الدبلوماسية التزامهم المستمر بمواصلة تنسيق الخطوات بين موسكو والعواصم العربية من أجل تحقيق سريع لسلام شامل ودائم في الشرق الأوسط، بما ينطوي عليه ذلك من إنشاء دولة فلسطينية ذات سيادة على حدود عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.

مقالات مشابهة

  • الجيش الأمريكي ينتشر بـ12 دولة في الشرق الأوسط والعراق وسوريا الأقل تواجداً
  • الخارجية الروسية: واشنطن المسؤول الأول عن تدهور الوضع في الشرق الأوسط
  • دعوات للتهدئة واجتماعات طارئة .. قلق دولي من تطورات الشرق الأوسط
  • «الخارجية الروسية»: أمريكا تتحمل مسؤولية تدهور الأوضاع في الشرق الأوسط
  • رويترز: تفاقم الأوضاع في الشرق الأوسط ينال من ثقة المستثمرين
  • ارتفاع أسعار النفط نتيجة الأوضاع في الشرق الأوسط
  • مجلس الأمن يجتمع الأربعاء لمناقشة تطورات الشرق الأوسط
  • مجلس الأمن الدولي يعقد جلسة مفتوحة وطارئة بشأن تطورات الشرق الأوسط
  • تطورات الشرق الأوسط تزيد سخونة مناظرة نائب الرئيس الأميركي
  • بلينكن يناقش مع نظيره البريطاني الحاجة إلى تهدئة الأوضاع في الشرق الأوسط