نائب أمير عسير يلتقي مشايخ القبائل ويستقبل رئيس مجلس إدارة هيئة تطوير المنطقة
تاريخ النشر: 6th, February 2024 GMT
عوض مانع القحطاني – الرياض
استقبل صاحب السمو الملكي الأمير خالد بن سطام بن سعود بن عبدالعزيز، نائب أمير منطقة عسير اليوم، مشايخ الشمل ومشايخ قبائل المنطقة، وذلك في الصالة الملكية بحي الخالدية بأبها، حيث تشرف الجميع بالسلام على سموه، وتهنئته بالثقة الملكية بتعيينه نائباً لأمير المنطقة.
وقال سموه في كلمته خلال اللقاء: “يسرني أن ألتقيكم اليوم، معبرًا عن تقديري لكم ولدوركم الريادي الكبير، للإسهام مع الجهات ذات الاختصاص في حفظ الأمن والاستقرار وتعزيز اللُحمة الوطنية، ونشر القيم النبيلة، والعمل على توطيد العلاقات الإنسانية والتسامح، وتحقيق العدل والمساواة بين أفراد القبيلة، والسعي بإيجابية في كل شأن من شؤونهم “.
وأضاف الأمير خالد بن سطام:” مما لاشك فيه بأن قيادتنا العظيمة تثمن ما تقومون به من جهود وأعمال لمواكبة تطلعات القيادة ورؤية الوطن، مؤكداً على أنه واجبٌ على الجميع العمل يدًا بيد للحفاظ على أمن الوطن واستقراره وتعزيز الوحدة الوطنية.
اقرأ أيضاًالمجتمعتجربة “باتل كارت” عالمُ من المرح و الخيال
من جهة أخرى، استقبل الأمير خالد بن سطام، نائب رئيس مجلس إدارة هيئة تطوير عسير في مكتبه بديوان الإمارة، الرئيس التنفيذي “المكلّف” لهيئة تطوير المنطقة المهندس هاشم الدباغ، وعددًا من القيادات الإدارية بالهيئة، حيث استمع سموه إلى شرح عن أعمال الهيئة في التخطيط والتطوير، واستعراض لمهام الإدارات ومسؤولياتها، وذلك تمهيدًا لعقد عدد من اللقاءات القادمة وورش العمل.
وشدد الأمير خالد بن سطام، على الحرص ومضاعفة الجهود، ومواصلة خطوات التطوير وفق توجيهات سمو أمير منطقة عسير رئيس مجلس إدارة هيئة التطوير، وصولاً لتحقيق أهداف إستراتيجية المنطقة “قمم وشيم”.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية
إقرأ أيضاً:
نائب رئيس مجلس الشورى يلتقي رئيس مجموعة الصداقة الفرنسية السعودية
التقى معالي نائب رئيس مجلس الشورى الدكتور مشعل بن فهم السُلمي في مقر مجلس الشورى اليوم، رئيس مجموعة الصداقة الفرنسية السعودية نائب رئيس لجنة الشؤون الخارجية والدفاع والقوات المسلحة في مجلس الشيوخ الفرنسي السيناتور أوليفييه كاديك.
وفي مستهل اللقاء رحّب نائب رئيس المجلس بالضيف والوفد المرافق له، مؤكدًا عمق العلاقات التاريخية والمتينة بين المملكة العربية السعودية وجمهورية فرنسا الصديقة، خاصةً في المجال البرلماني، مشيرًا إلى أهمية تعزيز العلاقات ودعمها بين البلدين الصديقين في جميع المجالات.
من جانبه نوه السيناتور أوليفييه كاديك بالقيادة العظيمة للمملكة وسعيها الدؤوب نحو تعزيز القيم والمبادئ السامية ومن ذلك جهودها المشهودة في إحلال السلام في المنطقة والعالم، مثمنًا الجهود المشتركة للمملكة وفرنسا في التحضير للمؤتمر الدولي رفيع المستوى حول التسوية السلمية لقضية فلسطين وتنفيذ حل الدولتين.