إبراهيم عيسى: الاقتصاد ليس ترفًا وأصبح طرفًا في حوار كل بيت مصري
تاريخ النشر: 6th, February 2024 GMT
أكد الإعلامي إبراهيم عيسى، أن الحديث في كل نجع وكل مدينة وقرية في مصر هو الاقتصاد، مشددًا على أن الحديث حول الاقتصاد ليس ترفًا وأصبح طرفًا في حوار كل بيت المصري، موضحا أن الخبرات الاقتصادية بدأت تتكون في كل بيت مصري جراء الوضع الحالي.
وأضاف إبراهيم عيسى، خلال تقديم برنامج "حديث القاهرة"، المُذاع عبر شاشة "القاهرة والناس"، أن هناك اهتمامات بكل أرقام دقيقة بشأن الاقتصاد المصري وكأنها مباراة كرة قدم تتابعها وتتدقق في الأرقام، متابعا: "الاقتصاد عمود فقري في الحياة المصرية وهو ما يجعلنا أكثر اهتمامًا ووعيًا وتوثيق ما نتحدث وجدية الطرح والنقاش، أمام فكي رحى بين التفاؤل المفرط الذي يصل لحد تجاوز المنطق والعلم أو التشاؤم المفرط الذي يصل لحد اليأس وتحطيم الأبواب.
وأوضح الاعلامي إبراهيم عيسى، أنه لابد من ترشيد العقل وتجنيب العواطف ويكون لدينا قدر من الثبات الانفعالي، مشددًا على أنه لابد من تجنيب العاطفة في التفكير للوصول إلى حلول للأزمة الحالية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الإقتصاد المصرى الحياة المصرية مصر الخبرات الاقتصادية إبراهیم عیسى
إقرأ أيضاً:
رئيس مجلس أمناء «التنمية الأسرية»: زايد رسخ قيم الإنسانية وأصبح أيقونة ورمزاً للسلام
أكد معالي علي سالم الكعبي، رئيس مجلس أمناء مؤسسة التنمية الأسرية، أن المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان «طيب الله ثراه»، رسخ قيم الإنسانية والعمل الخيري في قلوبنا، حتى أصبح أيقونة ورمزاً للسلام والمساعدات الإنسانية، حيث قدّم «رحمه الله» أعمالاً جليلة تمثلت في مساعدة الدول الشقيقة والصديقة، فضلاً عن دعم العالم أجمع، مما كان له دور كبير في تغيير حياة ملايين الأشخاص في مختلف أنحاء العالم.
وقال معاليه، في تصريح له بمناسبة يوم زايد للعمل الإنساني الذي يصادف 19 رمضان من كل عام، إن الإمارات بقيادة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة «حفظه الله»، تواصل جهودها بلا توقف لمواجهة الأزمات الإنسانية في مختلف أنحاء العالم، من خلال إرسال فرق الإغاثة والمساعدات العاجلة إلى الدول المتضررة، وذلك استمراراً لنهج الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان «طيب الله ثراه»، الذي كان قائداً حكيماً ذا رؤية بعيدة المدى تعكس التزام الإمارات بتحقيق الأمن والاستقرار والرفاهية للجميع.
أخبار ذات صلةوأشار إلى أن يوم زايد للعمل الإنساني يجسد الرؤية الإنسانية الشاملة التي تتبناها دولة الإمارات، والساعية إلى تحقيق التنمية المستدامة والتقدم الاجتماعي والاقتصادي للشعوب الأكثر حاجة في مختلف أنحاء العالم، ويمثل يوماً فارقاً ليس في تاريخ دولتنا المجيد فحسب، بل والعالم أجمع.
وأضاف أن الشيخ زايد «رحمه الله»، لم يترك مجالاً للعطاء وخدمة الإنسانية والفئات الضعيفة والمحتاجة إلا وكانت له فيه بصمات بارزة، مؤكداً أن أياديه البيضاء امتدت لتغيث الملهوف، وتساند المحتاج، وتدعم الضعيف في كل مكان، حتى ورَّث بعطائه الخالد والممتد نهجاً تسير عليه حكومتنا الرشيدة وأبناء الإمارات الأوفياء.
المصدر: وام