أحمد حلمي يكشف عن بوستر مسرحيته الجديدة في موسم الرياض
تاريخ النشر: 6th, February 2024 GMT
كشف الفنان أحمد حلمي عن بوستر مسرحيته الجديدة، والتي تحمل اسم «تييت».
ونشر عبر صفحته على انستجرام بوستر المسرحية وعلق قائلًا: «مسرحية تيييت من موسم الرياض، على مسرح بكر الشدي، ابتداء من 6 فبراير، يارب تعجبكوا».
وكان حرص عدد من نجوم الفن على حضور مباراة النصر السعودي وإنتر ميامي، التي أقيمت ضمن فعاليات كأس موسم الرياض.
ومنذ أيام عبر حسابه على «إنستجرام» و«فيسبوك»، نشر المستشار تركي آل الشيخ، رئيس هيئة الترفيه بالمملكة العربية السعودية، صورا لمجموعة من النجوم الذين حرصوا على حضور المباراة.. حيث نشر ستوري عبر حسابه على «إنستجرام» رفقة (أنغام وأحمد حلمي وعمرو يوسف ومحمد حماقي).
وعبر حسابه على موقع «فيسبوك»، نشر صورة له رفقة (أحمد السبكي وأحمد حلمي وعمرو يوسف ومحمد حماقي).
المصري اليوم
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
ليلة رمضانية تطوي الخلاف.. مرتضى منصور وأحمد شوبير يتصالحان| تفاصيل ما حدث
في مشهد لم يكن متوقعًا بعد سنوات من التوتر والتصعيد، طوى كل من مرتضى منصور، رئيس نادي الزمالك السابق، وأحمد شوبير، حارس مرمى الأهلي الأسبق والإعلامي الحالي، صفحة الخلافات التي استمرت بينهما لسنوات.
وجاءت المصالحة بعد مبادرة من شوبير، حيث تقدم لمصافحة مرتضى منصور خلال لقاء جمعهما، ليقابلها الأخير بترحيب واضح وإعلان رسمي عن انتهاء القطيعة.
شهدت العلاقة بين الثنائي توترًا حادًا امتد لسنوات، خاصة خلال فترة رئاسة مرتضى منصور لنادي الزمالك ، حيث تبادل الطرفان التصريحات النارية والتراشق الإعلامي، ما جعل علاقتهما واحدة من أبرز الخلافات في الوسط الرياضي المصري.
جاءت لحظة إنهاء القطيعة خلال حفل سحور، حيث تقدم أحمد شوبير تجاه مرتضى منصور ومدّ يده مصافحًا إياه، وهو ما قوبل بابتسامة وترحيب من الأخير، في خطوة أنهت سنوات من الصدام.
ولم يكتفِ الطرفان بالمصافحة فحسب، بل تبادلا الحديث والمزاح، في مشهد أكد أن صفحة الخلافات قد طُويت تمامًا، ورغبة الطرفين في تجاوز الماضي.
وعلّق مرتضى منصور على المصالحة قائلًا: "لا توجد لدي أي مشكلة مع أحمد شوبير، والخلافات انتهت بمجرد المصافحة"، في إشارة إلى أن الأمور قد عادت إلى طبيعتها.
طي صفحة الماضي وبداية جديدة؟بهذا اللقاء والمصافحة، طوى منصور وشوبير صفحة الخلافات الطويلة، مؤكدين أن الخلافات حتى وإن طالت، يمكن أن تنتهي بموقف إنساني بسيط.
مصالحة الثنائي تعكس درسًا مهمًا في الوسط الرياضي والإعلامي، بأن المنافسة لا تعني القطيعة، وأن الحوار قد يكون دائمًا الحل الأفضل لإنهاء الخلافات.
يبقى السؤال: هل ستدوم هذه الهدنة طويلًا، أم أن الساحة الرياضية ستشهد فصولًا جديدة من الجدل بينهما في المستقبل؟ الأيام وحدها ستكشف الإجابة.