عادل رمزي يشرف على تداريب الوداد البيضاوي تحضيرا للاستحقاقات المقبلة
تاريخ النشر: 19th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة المغرب عن عادل رمزي يشرف على تداريب الوداد البيضاوي تحضيرا للاستحقاقات المقبلة، أشرف عادل رمزي، على تداريب الوداد الرياضي، تحضيرا للاستحقاقات المقبلة، في انتظار الإعلان الرسمي من الفريق عن تعاقده معه، مدربا للقلعة الحمراء، علما .،بحسب ما نشر اليوم 24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات عادل رمزي يشرف على تداريب الوداد البيضاوي تحضيرا للاستحقاقات المقبلة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أشرف عادل رمزي، على تداريب الوداد الرياضي، تحضيرا للاستحقاقات المقبلة، في انتظار الإعلان الرسمي من الفريق عن تعاقده معه، مدربا للقلعة الحمراء، علما أن المعلومات المتوفرة تشير إلى أن الطرفين، توصلا لاتفاق نهائي، على أن العقد الذي سيجمع بينهما سيمتد لعام قابل للتجديد. ومن المرتقب أن يعلن الوداد الرياضي عن تعاقده رسميا مع عادل رمزي […]
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
من هو الشخص الذي وضع ترامب صورته في المكتب البيضاوي؟.. «قتل آلاف الهنود الحمر»
عادت صورة أندرو جاكسون «هيكوري القديم»، الرئيس السابع للولايات المتحدة إلى المكتب البيضاوي مرة أخرى حيث أمر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بوضعها في المكتب مرة أخرى، إعجابًا بشخصية الرئيس السابع للبلاد.
جاكسون هو الذي وقع قانون تهجير الهنود الحمر ومات بسببه الآلافوبحسب الموسوعة البريطانية فإن أندرو جاكسون هو الذي وقع أثناء فترة رئاسته على قانون يسمح للحكومة الأمريكية بتهجير الهنود الحمر إلى الغرب باستخدام العنف، وقد قتل عشرات الآلاف من الهنود الحمر أثناء رحلتهم إلى الغرب وقد سميت هذه الرحلة «طريق الدموع».
وقد سمح قانون إبعاد الهنود لعام 1830 لجاكسون بمنح القبائل الهندية أراضي غير مأهولة في البراري الغربية مقابل أوطانهم، وعندما رفض أعضاء ما يسمى بالقبائل الخمس المتحضرة، بما في ذلك قبيلة شيروكي، الانتقال إلى مكان آخر، تم استخدام الإكراه العسكري لإجبارهم على الامتثال للأوامر.
حصار الهنود الحمروفي عام 1838، وقع شعب شيروكي إحدى قبائل الهنود الحمر، سكان البلاد الأصليين في حصار ضربه الجنرال وينفيلد سكوت بأوامر من جاكسون، وأُجبر خلاله حوالي 15000 من شعب شيروكي على شق طريقهم غربًا، معظمهم سيرًا على الأقدام، وفي الطريق، وبسبب البرد والرطوبة في الشتاء، مات ما يقرب من ربعهم من الجوع والمرض والتعرض للعوامل الجوية.