شاهد.. الحزن يخيم على جدو في عزاء والدته بالبحيرة
تاريخ النشر: 5th, February 2024 GMT
سيطرت حالة من الحزن الشديد على محمد ناجي جدو نجم الأهلي ومنتخب مصر السابق، أثناء تلقيه واجب العزاء في وفاة والدته بمسقط رأسه بالبحيرة.
شيع محمد ناجي جدو، لاعب المنتخب المصري السابق والمدرب المساعد لفريق بيراميدز، جثمان والدته بمسقط رأسه بعد تأدية صلاة الجنازة عليها بأحد المساجد بمحافظة البحيرة.
رحلت اليوم الاثنين 5 فبراير، والدة لاعب المنتخب المصري السابق محمد ناجي "جدو" بعد صراع مع مرض السرطان اللعين.
مرض والدة اللاعب محمد ناجي جدو
وكشف اللاعب محمد ناجى جدو، عن إصابة والدته بمرض السرطان اللعين في عام 2020، وكان ذلك عندما قام أحد متابعيه بسبه بوالدته والتطاول عليها عقب تحسره على هزيمة هال سيتي.
وحرص اللاعب محمد ناجي جدو في ذلك الوقت بالرد على ذلك الشخص، حيث كتب جدو عبر حسابه على تويتر: أنا عمرى مارديت على حد بطريقة وحشة، لكن إن في شخص قذر يشتم أمي ويتريق عليها، لا عمرى ما هسيبه وأقول عادي، خصوصا ان فى الوقت اللى بيشتمها فيه القذر ده كانت بتاخد أول جلسة علاج كيماوي، عشان بتحارب مرض لعين السرطان وواثق إنها إن شاء الله هتتغلب عليه، ربنا يشفيكى يا أمى ويخليكى لنا.
وفي سياق متصل، بدأ محمد ناجي جدو اللعب مشواره الكروي من مركز شباب حوش عيسى حينما كان في عمر 17 سنة، لفت نظر أحد المراسلين الذي نصح رئيس نادي ألعاب دمنهور الذي تعاقد معه بمبلغ 5 آلاف جنيه.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: محمد ناجی جدو
إقرأ أيضاً:
"هذا ليس رمضان، إنه عام الحزن".. كيف استقبل أهل غزة أول أيام شهر الصوم؟
مع قدوم شهر رمضان، يعيش سكان غزة واقعا غير مسبوق، إذ يختلف تمامًا عما شهدوه في السنوات الماضية. فقد فرضت الحرب على الحياة اليومية ظروفًا قاسية، فحوّلت المناسبة التي كان يجب أن تكون موسمًا للفرح والعبادة إلى ظرف دونه أحزان ومشقات.
وظهر إبراهيم الغندور بجانب منزله المدمر مع زوجته أثناء تحضير الطعام، معبرًا عن معاناته: "لا شيء هنا يشبه رمضان. لقد فصلونا عن أحبائنا. لا توجد فرحة على وجه أحد. عندما تُدمر منازل الناس، كيف يمكن أن يكون هناك احتفال؟ هذا ليس رمضان، هذا عام الحزن."
في سوق صغير أقيم داخل خيمة، وصف محمد النثار، صاحب محل بقالة متنقل، التغيرات الكبيرة التي طرأت على رمضان هذا العام،: "هذا العام يختلف عن أي عام مضى. الحرب تركت جروحًا عميقة، والسوق يفتقر إلى العديد من السلع الأساسية. تركت الحرب آثارًا سلبية على الجميع، والآن يعيش معظم الناس بلا مأوى، في الشوارع أو الخيام أو الملاجئ."
أما عبد الله جربوع، الذي يمر بين أنقاض منزله المدمر، فيعبر عن حزنه العميق: "رمضان في زمن الحرب قاتم جدًا. أعيننا يغشاها الحزن. بعض الأشخاص مفقودون، وآخرون قتلوا، المنازل مدمرة والعائلات مشتتة في الشوارع. في رمضان الماضي، تحملنا الحرب، لكن هذا العام أصعب لأننا نعيش في تداعياتها دون مأوى أو استقرار."
تستمر معاناة سكان غزة هذا العام وسط الدمار المستمر، حيث تظهر الصورالفلسطينيين الذين يعيشون في الخيام بالقرب من منازلهم المدمرة، والمشاهد اليومية لمعاناة الناس في الأسواق الصغيرة التي تم تحويلها إلى محلات مؤقتة لبيع المواد الغذائية وزينة رمضان.
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية تقرير هجوم 7 أكتوبر: فشل دفاعي إسرائيلي ومعلومات صادمة عن خطط حماس طويلة الأمد محور فيلادلفيا إلى الواجهة مجددا.. هل يصمد وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحماس؟ بأجساد منهكة.. نقل أسرى فلسطينيين إلى المستشفيات فور الإفراج عنهم من سجون إسرائيل أزمة إنسانيةقطاع غزةصوم شهر رمضانتدمرإسرائيلالصراع الإسرائيلي الفلسطيني