“مبادلة” تستثمر في مانيبال هيلث انتربرايزس الهندية
تاريخ النشر: 5th, February 2024 GMT
أعلنت شركة مبادلة للاستثمار، أمس، عن استثمارها في شركة مانيبال هيلث انتربرايزس الهندية “مانيبال”. وستواصل “تيماسك”، وهي شركة استثمار عالمية مقرها الرئيسي في سنغافورة، الاحتفاظ بحصة أغلبية في مانيبال.
وتقدم مانيبال خدمات رعاية صحية عالية الجودة بأسعار معقولة، وذلك من خلال شبكة رعاية متعددة التخصصات تقوم حالياً بخدمة حوالي 6 ملايين مريض في العام من خلال أكثر من 30 مستشفى في مختلف أنحاء الهند.
وقالت كاميلا مكابيلي لانقويلي، رئيسة وحدة علوم الحياة في شركة مبادلة، بهذه المناسبة: “تعد مانيبال، إحدى أبرز شبكات الرعاية الصحية في الهند، وتتميز بالتزامها بالتميز الإكلينيكي ومعايير الحوكمة المؤسسية والعناية الفائقة بالمرضى. ونحن نتطلع لدعم مانيبال في مسيرة نموها خلال السنوات القادمة، للاستفادة من النمو المتزايد في الطلب على خدمات الرعاية الطبية عالية الجودة في كل أنحاء الهند.”
من جهته قال لوكا موليناري، رئيس وحدة الاستثمارات المباشرة في آسيا في شركة مبادلة: “نحن سعداء بالعمل مع شركاء متميزين مثل تيماسك، و”تي بي جي”، والدكتور رانجان باي والفريق التنفيذي في مانيبال بهدف تطوير أعمالنا في المرحلة التالية من مسيرة النمو.”
وأضاف: “تلعب مانيبال دوراً محورياً في تطوير البنية التحتية للرعاية الصحية في الهند، ونحن سعداء بالتعاون معهم.”
يشار إلى أن مانيبال تأسست عام 1991 على يد الدكتور رانجان باي، وكانت بدايتها في مدينة بنقالور قبل أن يتوسع نشاطها بسرعة ليغطي كل أنحاء البلاد.وام
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
الضمير الإيراني العامري: سوريا ستقسم والعراق “آمن بحشده الشعبي”!!!
آخر تحديث: 4 مارس 2025 - 5:12 مبغداد/ شبكة أخبار العراق- قال الضمير الإيراني المدعو هادي العامري، خلال مؤتمر “يوم الشهيد المقاوم” الذي اقامته حركة ميليشيا عصائب أهل الحق في بغداد،إن “الحشد الشعبي أثبت جدارة كبيرة في عمليات تحرير المدن من سيطرة تنظيم داعش الإرهابي”، مؤكداً أن “الحشد هو ضمان مشروع المقاومة الإسلامية تحت راية الامام خامئني”.وعن أوضاع سوريا، يرى العامري، أن “ما حصل في سوريا خلال الفترة القليلة الماضية لا يمكن حصوله في العراق الآن”، مشيراً إلى أن “العراق يخشى على الشعب السوري، لكن لا نخشى منه”.وتابع العامري، حديثه قائلاً إن “ما يجري في سوريا والتدخلات الإسرائيلية والظروف الصعبة التي تعصف في المناطق الشمالية والجنوبية هي بداية لتقسيم البلاد”.