رئيس «مياه القناة»: توصيل الخدمة لكنيسة الأنبا شنودة بالقنطرة غرب
تاريخ النشر: 5th, February 2024 GMT
قال اللواء عبد الحميد عصمت رئيس مجلس إدارة شركة مياه الشرب والصرف الصحي بمحافظات القناة، إنه سيتم البدء في الإجراءات المطلوبة لتوصيل خدمة مياه الشرب لكنيسة الأنبا شنودة في مدينة القنطرة غرب، والانتهاء من ذلك سريعا.
تحسين مستوى الخدمات المقدمة للمواطنينوأضاف عصمت خلال لقائه آمال رزق الله، عضو مجلس النواب في الاسماعيلية، والقس ويصا وديع راعي كنيسة الأنبا شنودة بأبوخليفة، أن الشركة تعمل على تحسين مستوى الخدمات المقدمة للمواطنين في مجالي مياه الشرب والصرف الصحي على مستوى محافظات القناة.
وأكد رئيس مياه القناة، أن الشركة تعمل على توفير خدمات مياه الشرب والصرف الصحي للمواطنين وتحقيق التنمية المستدامة والاهتمام بمد وتدعيم وتوصيل خدمات مياه الشرب لهم، بالتنسيق بين أعضاء مجلس النواب والشركة القابضة لمياه الشرب والصرف الصحي ووزارة الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية الجديدة.
كما أوضح أن الشركة تستجيب لشكاوى المواطنين والتي يتم استقبالها عبر القنوات المختلفة، سواء عبر الصفحات الرسمية على فيسبوك أو واتساب، إلى جانب الخط الساخن الخاص بالشركة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الإسماعيلية كنيسة الأنبا بيشوي شركة مياه القناة اللواء عبد الحميد عصمت مياه القناة میاه الشرب والصرف الصحی
إقرأ أيضاً:
إعلام فلسطيني: أكثر من 90% من سكان غزة لا يستطيعون الحصول على مياه الشرب
عرضت قناة القاهرة الإخبارية خبرا عاجلا نقلا عن إعلام فلسطيني، أن أكثر من 90% من سكان قطاع غزة لا يستطيعون الحصول على مياه الشرب،وأن الواقع الإنساني ينذر بتفاقم معاناة أهالي القطاع مع نفاد المواد الغذائية.
وجاء أيضًا أن 6 مخابز من أصل 25 توقفت عن العمل مع شح كبير في مياه، وتوقف شبه تام لحركة النقل والمواصلات في غزة وانعدام الأمن الغذائي وفقدان 80% من المواطنين مصادرهم للغذاء.
وأكدت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية متابعتها انتهاكات الاحتلال واجراءاته أحادية الجانب غير القانونية التي تستهدف فرض سيطرته على الحرم الابراهيمي الشريف، وذلك مع الدول والمؤسسات الأممية المختصة وفي مقدمتها اليونسكو.
وشددت الوزارة في بيان لها علي أن سيطرة الاحتلال بالقوة على أجزاء إضافية من الحرم تندرج في إطار محاولاته المستمرة لتهويده بالكامل وتحويله عنوة لكنيس، وفرض تغييرات جذرية استعمارية على واقعه التاريخي والقانوني.
وطالبت الوزارة المجتمع الدولي بمختلف مكوناته ومؤسساته وعلى رأسها اليونسكو تحمل مسؤولياتهم لحماية الحرم واتخاذ ما يلزم من خطوات يفرضها القانون الدولي لكف يد الاحتلال عن المقدسات المسيحية والإسلامية.