فنون ومشاهير، تنافست على اللقب مع 29 فتاة من الوطن العربي شاهدوا أول أردنية تفوز بلقب جمالي بأميركا،توجت الأردنية فرح أبو عديلة 26 عامًا، بلقب ملكة جمال العرب في أميركا لعام 2023، خلال .،عبر صحافة لبنان، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر تنافست على اللقب مع 29 فتاة من الوطن العربي.

. شاهدوا أول أردنية تفوز بلقب جمالي بأميركا، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

تنافست على اللقب مع 29 فتاة من الوطن العربي.. شاهدوا...
توجت الأردنية فرح أبو عديلة (26) عامًا، بلقب ملكة جمال العرب في أميركا لعام 2023، خلال عطلة نهاية الأسبوع الماضي، بحفل أقيم بولاية أريزونا. وهذه المرة الأولى التي تحصل فيها شابة أردنية على لقب جمالي في الولايات المتحدة الأميركية، حيث توجت باللقب العام الماضي 2022 المغربية "مروة الحلو".

وتنافست فرح على اللقب مع 29 فتاة من الوطن العربي، لتحظى باللقب وتحصل على 10 آلاف دولار كهدية.

ولدت فرح في العاصمة الأردنية عمان العام 1997، لكنها هاجرت إلى الولايات المتحدة الأميركية سنة 2021.

وحصلت فرح من جامعة البترا على درجة البكالوريوس في اللغة الإنكليزية، وتعمل حاليًّا مديرة بمركز طبي، بالإضافة إلى أنها مسؤولة في إحدى شركات الاستثمارات الطبية في شيكاغو.

وقالت فرح بمنشور عبر حسابها في إنستغرام: "أنا فخورة جدًّا لأعلن لكن أنه تم اختياري لتمثيل العرب الأميركيين في الولايات المتحدة، حيث توجت بلقب ملكة جمال العرب في الولايات المتحدة 2023، اليوم تحقق حلمي، الآن أصبح صوتي أعلى وسأظهر قوة المرأة العربية للعالم".

وأضافت: "شكرًا لكل شخص آمن بي ودعمني وشكرًا خاصًّا لجميع الرعاة، لقد أنعم الله عليّ بهذه الفرصة وأتمنى أن تكون بداية لمستقبل عظيم".

وعن سبب مشاركتها في هذه المسابقة، قالت فرح إنها أرادت دعم النساء والأطفال واللاجئين العرب حول العالم في شتى المجالات.

وقال القائمون على "ملكة جمال العرب في أمريكا" إن المسابقة هدفها إبراز ثقافة الفتيات، بدلًا من التركيز على مقاييس الجسد المثالية.

وخلال المسابقة تم استبدال عرض لباس السباحة بالزي الوطني التقليدي لكل دولة.

وتركز لجنة حكم المسابقة على المدى المعرفي والعلمي للمشتركات ولباقتهن العامة، حيث طلب من كل واحدة منهن استعراض مواهبها على المسرح، وإبراز تأثيرها الإيجابي على المجتمع. (فوشيا)

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الولایات المتحدة

إقرأ أيضاً:

الابيض في مؤتمر اتحاد الأطباء في طرابلس: الاستقرار والتقدم مستحيلان من دون عدالة

عقد في طرابلس، المؤتمر السابع والاربعون لاتحاد الاطباء العرب بدعوة من نقابة الاطباء في طرابلس، برعاية رئيس الحكومة نجيب ميقاتي، ضمن فعاليات طرابلس عاصمة للثقافة العربية، بمشاركة وزير الصحة العامة في حكومة تصريف الأعمال الدكتور فراس الابيض ممثلا الرئيس ميقاتي، وزير الثقافة القاضي محمد وسام المرتضى، النواب: طه ناجي، أشرف ريفي، أديب عبد المسيح ومحمد يحيى، مفتي طرابلس والشمال الشيخ محمد طارق امام، المطران افرام كرياكوس ونقباء الاطباء محمد نديم صافي واطباء الاسنان ناظم الحفار والمهندسين شوقي فتفت والمحامين سامي الحسن.
كما حضر الدكتور ايلي فرنجية ممثلا النائب طوني فرنجية، دورين عبود ممثلة النائب  جميل عبود، الشيخ محسن عبد الكريم ممثلا المجلس الاسلامي العلوي، المونسنيور ماريو ماضي ممثلا المطران يوسف سويف، الامين العام لاتحاد الاطباء العرب الدكتور اسامة رسلان، والدكتور يوسف الاسعد ممثلا سفير دولة فلسطين في لبنان اشرف دبور.     رحب النقيب محمد صافي بالاطباء العرب في عاصمة الثقافة العربية، لافتا الى ان "الاحتفال بإعلانها تخلله حدث مشاركة دولة فلسطين وتوقيع توامة مع مدينة القدس"، مشيرا الى أن "تاريخ منطقتنا الحديث، ومعاناته مع فساد عصابة صهيونية، لا تعترف بشرعة إنسانية ولا دينية بتغطية من مجموعة دول راعية، والى ان العصابة تستمر في توسيع شرها وتعميق المشاكل في دولنا جهلا ومرضا وفقرا، وان المطلوب من النخب العربية الوعي وعلى رأسهم الاطباء العرب وهم في الصفوف الاولى وينتشرون في بقاع مجتمعنا العربي، يحفظون الأمن الصحي في بلادنا وقد استشهد جزء منهم في مواجهة كورونا".   وكانت كلمة للوزير الأبيض قال فيها: "انه لشرف لي ان أمثل دولة رئيس مجلس الوزراء، الأستاذ نجيب ميقاتي، وأرحب بكم في طرابلس، عاصمة الثقافة العربية لعام 2024. وإنها لسعادة كبيرة أن نجتمع هنا في هذه المدينة التاريخية، منارة التراث والثقافة، لنحتفل ليس فقط بماضيها الغني ولكن أيضاً بمستقبلها الواعد بإذن الله. وأوجه ترحيبًا خاصًا بجميع ضيوفنا المميزين، وخصوصاً الأطباء الكرام الذين يشكلون مستقبل الرعاية الصحية في العالم العربي بتفانيهم وخبرتهم. نقف اليوم كعاملين صحيين عند مفترق طرق، حيث تواجه مهنة الطب تحديات هائلة".    أضاف: "إن التقدم السريع في التكنولوجيا والعلوم الطبية يفرض علينا التأكد من أن نظمنا الصحية قادرة على مواكبة هذه التطورات باكلافها العالية، من غير ان نستبعد أي فرد من أفراد المجتمع، وخاصة من الشرائح الهشة.  وفي عصر الكورونا والكوليرا والاوبئة العابرة للحدود، لم يعد من أدنى شك حول مدى ترابط الأمن الصحي وحتمية العمل المشترك والتعاون بين أبناء ومكونات بلداننا. كما أن الاستقرار والتقدم مستحيلان من غير تحقيق العدالة في التنمية والوصول إلى الخدمات الطبية، بحيث يستفيد الجميع من التقدم، وليس فقط قلة محظية".   تابع: "لبنان، وطننا الحبيب، ايضا يمر بمرحلة حرجة. فالتحديات الصحية، والاقتصادية والسياسية، والعدوان الاسرائيلي، كلها عوامل تتضافر لتهدد نسيج مجتمعنا. وهذا ايضا ما يشهده عالمنا العربي في زمن غطرسة القوة، وغياب الرؤية الوحدوية الجامعة، وغلبة ثقافة الغلو والتخوين على ثقافة الاعتدال و حسن ادارة الاختلاف. والسؤال الكبير هو: هل يواجه العالم العربي هذه التحديات متحدًا أم متفرقًا؟ فكم نحن بحاجة إلى توحيد الجهود والتعاون بشكل أعمق لمواجهة التحديات المشتركة، ومنها التحديات الصحية، التي تعصف ببلداننا.  ولعل الثقافة تلعب دورًا حاسمًا في هذا السياق، فهي الجسر الذي يربط ماضينا بحاضرنا ويضيء طريقنا نحو المستقبل. فنحن لسنا أول مجتمع يواجه الصعوبات، وان تاريخنا مليئ بآثار تحديات سابقة، تجدونها منتشرة في ارجاء هذه المدينة العريقة، وفي ربوع هذا الوطن. لكن مجابهة التحديات تتطلب المقاربة السليمة التي تستند إلى ثقافة فيها الكثير من التفكير العلمي السليم، الموضوعي، المدعم بالأدلة، ترفده أخلاقيات رفيعة، وحس مع الآخر، وهم جماعي، وإدراك لمدى الترابط بين أفراد المجتمع، واهمية كل ذلك في بناء الأمم والشعوب على أسس سليمة، مع همة عالية، وإرادة وعزيمة في وجه المخاطر، واستعداد للتضحية إذا لزم من اجل الآخرين، وكل هذا ما ميز ويميز مهنتكم زملائي الكرام. فالطبيب يلعب دورًا رئيسيًا كأحد أهم مثقفي المجتمع. ودوره لا يقتصر فقط على تقديم الرعاية الصحية، بل يمتد ليشمل توجيه المجتمع نحو التفكير النقدي والحكمة في مواجهة التحديات. والأطباء يحملون على عاتقهم مسؤولية كبيرة في تثقيف المجتمع وتعزيز الوعي بأهمية التعاون والتكافل، ولذلك استحق الطبيب في منطقتنا أن يدعى بالحكيم، وان يتبوأ مكانة عالية في مجتمعه، وان يكون ملح الأرض، يصلح المجتمع بصلاحه، ويفسد بفساده". 
 

ختم: "دعونا نعود فنذكر أهمية الإرادة والعزيمة في مواجهة التحديات. وإن اجتماعنا هنا اليوم، رغم الظروف الصعبة التي يمر بها لبنان، وغزة العزيزة الأبية، وغيرها من اوطاننا، يشكل رسالة مهمة للتضامن العربي ووحدة الهموم والتطلعات. ونحن نؤمن انه بإرادتنا المشتركة، يمكننا أن نتغلب على أي عقبة. وكما قال الشاعر: "إذا الشعب يوماً أراد الحياة. عشتم، عاشت طرابلس، عاش لبنان".

مقالات مشابهة

  • فتاة يمنية تفوز بعضوية مجلس العموم البريطاني
  • الأرجنتين تفوز على الإكوادور بشق الأنفس.. وديبو ينقذ ميسي (شاهد)
  • الابيض في مؤتمر اتحاد الأطباء في طرابلس: الاستقرار والتقدم مستحيلان من دون عدالة
  • مؤمن سلميان يتوج مع الشرطه بلقب الدوري العراقي للمرة الثانية
  • وزيرة الشباب: التزام الكويت راسخ بدعم الشباب وتمكينهم وتنمية مهاراتهم وقدراتهم
  • ‏نتنياهو: الولايات المتحدة تدرك أن إسرائيل يجب أن تفوز بهذه الحرب
  • مخزونات النفط والبنزين ونواتج التقطير تنخفض بأميركا في أسبوع
  • غزة.. إعادة التفكير في كل شيء تقريبًا!
  • ملكة جمال القطط 2024.. سوسو العراقية تخطف اللقب من 400 قطة
  • غالاوي يتصدر توجهات الناخبين العرب في بريطانيا بسبب موقفه من غزة