فبراير 5, 2024آخر تحديث: فبراير 5, 2024

المستقلة/-أعلنت ببجي موبايل (PUBG MOBILE) -إحدى أشهر ألعاب الهواتف الذكية في العالم- إطلاق عناصر عالم LINE FRIENDS في اللعبة حتى الثالث من مارس القادم. وسيكون بوسع اللاعبين الاستمتاع برفيقٍ وعناصر ومجموعات جديدة كليًا داخل اللعبة، بجانب حدثٍ خاصٍ لعام التنين الجديد.

وعلى الرغم من إطلاقها في الأساس كملصقات في 2011 لتطبيق LINE -وهو تطبيق دردشة على الهواتف الذكية يستخدمه أكثر من 200 مليون مستخدم عالميًا- سرعان ما حظيت LINE FRIENDS بشعبية جارفة، وحصلت شخصياتها الأصلية مثل BROWN و CONY و SALLY على حب الجماهير من جميع أنحاء العالم بفضل شخصياتها المرحة وجاذبيتها الرائعة.

ويمكن للاعبي ببجي موبايل تعزيز مظهرهم من خلال “الرفيق” الجديد والعناصر اللطيفة من LINE FRIENDS، بما يشمل مجموعات LINE FRIENDS Buddy SALLY و LINE FRIENDS Dragon SALLY Buddy Set وLINE FRIENDS Dragon BROWN Set و LINE FRIENDS Dragon CONY Set و LINE FRIENDS CHOCO Dress Set و LINE FRIENDS LEONARD Raincoat، هذا بالإضافة إلى أول دراجة نارية قابلة للترقية على الإطلاق LINE FRIENDS Lovey Dovey 2-Seat Motorcycle وغيرها الكثير. وستكون عناصر LINE FRIENDS متوفرةً حتى 3 مارس.

كما اعلنت ببجي موبايل و LINE FRIENDS عن تقديم حدث “رويال باس” جديد، وهو Prize Path! بعد تنشيط النظام بإنفاق UC مرة واحدة، سيتمكن اللاعبون من فتح مهمات لكسب نقاط وكسب مكافآت LINE FRIENDS مميزة، بما يشمل الدراجة النارية ومجموعات الأزياء. كما سيحصل اللاعبون فوريًا على مجموعة LINE FRIENDS Dragon BROWN وLINE FRIENDS Dragon BROWN Cover فضلًا عن مكافآت أخرى تشمل الصور الرمزية من LINE FRIENDS والإطارات وبطاقات اللاعبين.

 

وبوسع اللاعبين أيضًا كسب المزيد من مكافآت LINE FRIENDS من خلال إكمال المهمات في حدث LINE FRIENDS Party المتاح حتى الثامن من فبراير.

ويتكرر هذا التعاون للمرة الثانية بين ببجي موبايل و LINE FRIENDS بعد التعاون الأول الذي أُقيم في 2021 واستمر لأربعة أسابيع متتالية من الأحداث والتحديات الرائعة.

 

تعاون ببجي موبايل و LINE FRIENDS متوفرٌ الآن حتى الثالث من آذار/مارس! حمل اللعبة مجانًا الآن عبر App Store و Google Play.

المصدر: وكالة الصحافة المستقلة

كلمات دلالية: ببجی موبایل

إقرأ أيضاً:

شرطة لندن تحقق مع زعيم العمال السابق بسبب مسيرة داعمة لفلسطين

تعرض زعيم حزب العمال السابق جيرمي كوربن ووزير خزانة الظل السابق، جون ماكدونل لتحقيق احترازي من شرطة لندن لمشاركتهما في تظاهرة مؤيدة لفلسطين السبت الماضي.

وجاء في تقرير لصحيفة "إندبندنت" أن زعيم الحزب ووزير خزانة الظل السابق كانوا ضمن الآلاف الذين شاركوا في تظاهرة نظمها تحالف من المنظمات وعلى رأسها "حملة التضامن مع فلسطين" والتي أدت لاعتقال الشرطة 77 شخصا. 

وزعمت الشرطة أن المشاركين حاولوا اختراق خطوط الشرطة أثناء مسيرتهم التي بدأت من مقر الحكومة "وايت هول"، قائلة إن ثلاثة رجال أعمارهم 75 و 73 و 61 عاما قبلوا طوعا للذهاب إلى محطة الشرطة وسط لندن للمقابلة الاحترازية مساء الأحد. 

ولم يعلق النائبان المستقلان بعد على ما جرى في المقابلة، وقد تم تغيير مسار المسيرة بعد رفض الشرطة للمشاركين المرور من أمام مقر هيئة الإذاعة البريطانية "بي بي سي" ومن أمام كنيس يهودي والشروط التي وضعتها الشرطة ومنع المشاركين من المرور في ممرات معينة. 


وسار مئات المتظاهرين ومن بينهم النائب المستقل كوربن (75 عاما) والذي يمثل منطقة إزلنغتون نورث وماكدونل (73 عاما) والذي يمثل هيز أند هارلينغتون، باتجاه ساحة الطرف الأغر وسط لندن، واستمع المشاركون إلى الخطابات والكلمات. 

وأعلنت شرطة لندن عن اعتقال 77 شخصا وهو الأعلى منذ بداية تظاهرات المؤيدين لفلسطين في تشرين الأول/أكتوبر 2023.

 وفي منشور على منصة "إكس" (تويتر سابقا)، وضعت فيه الشرطة صورة تصف مجموعة قالت إنهم "شقوا طريقهم بالقوة من خلال خطوط الشرطة" التي حددت في الزاوية الشمالية من ساحة الطرف الأغر. 

ورد كوربن في منشور منفصل على منصة إكس "هذا ليس وصفا دقيقا للأحداث البتة" و "كنت جزءا من وفد المتحدثين،  وأحببنا أن نضع الزهور في ذكرى أطفال غزة الذين قتلوا" و "قد سهلت الشرطة هذا ولم نندفع من خلالهم". وأكد ماكدونل كلام كوربن على حسابه في منصة إكس " لم نشق طريقنا بالقوة، لقد سمحت لنا الشرطة بالمرور وعندما توقفنا عند ساحة الطرف الأغر قمنا بوضع الزهور وتفرقنا". 

وقالت الشرطة إن 24 شخصا أفرج عنهم بكفالة وبقي 48 شخصا في الحجز. وأضافت في بيان لها إن تسعة أشخاص وجهت لهم اتهامات من بينهم كريس نينهام، مسؤول المسيرة ونائب حملة أوقفوا الحرب، وشقيق كوربن ، بيرز كوربن حيث سيظهران أمام المحكمة في الأيام المقبلة. 

وأضاف بيان الشرطة أن ثلاثة أشخاص لم تكشف عن هويتهم وافقوا طوعا للذهاب إلى محطة الشرطة تحت طائلة التحذير الجنائي. وقالت إن "رجالا يبلغون من العمر 75 و73 و61 عاما سيخضعون للاستجواب من قبل ضباط بعد ظهر اليوم"، الأحد. 


ونشر أسماء الأشخاص الذين وجهت لهم اتهامات بارتكاب جرائم بالنظام العام، بينما حث متحدث باسم حملة التضامن مع فلسطين الشرطة لكي تفرج عن المعتقين. 

وقالت المجموعة في بيان لها: "سار الوفد بسلام إلى خط الشرطة في وايت هول مع أزهارهم وطلبوا السماح لهم بالمرور. وتظهر لقطاتنا بوضوح أن الشرطة قررت السماح لهم بالمرور". وأضاف البيان أن "تصرفات الشرطة، بما في ذلك تصريحاتهم الكاذبة بعد الحدث، تشكل اعتداء مباشرا على حرية التجمع والديمقراطية. ونطالب بالإفراج الفوري عن جميع المعتقلين ونظل حازمين في حملتنا من أجل الحرية والعدالة للشعب الفلسطيني". 

وقال موقع "ميدل إيست آي" في لندن إن لقطات التقطها مراسلوا الموقع وتظهر ضباط شرطة يرتدون ملابس مكافحة الشغب يحيطون بنينهام ويضعونه في شاحنة شرطة. وتم الاعتقال بعد وقت قصير من مغادرة مجموعة صغيرة من المحتجين وايتهول لوضع الزهور في ساحة الطرف الأغر لتكريم أطفال غزة الذين قتلوا في الحرب. 
ويمكن سماع الحشود تهتف "عار عليك" و"الحرية لفلسطين" في وجه الشرطة أثناء احتجازها لنينهام.

وقالت شرطة لندن إنها تقوم بالتحقيق وزعمت وجود "جهد منسق قاده منظمو الاحتجاج للخروج من وايتهول في انتهاك واضح للشروط". وقال قائد الشرطة آدم سلونيكي، الذي قاد عملية المراقبة والحراسة: "هناك لقطات فيديو لأحد المنظمين يحرض الحشد بوضوح على الانضمام إلى مسيرة.

وكان التوتر مرتفعا السبت بعدما حاولت الشرطة فرض قيود في اللحظة الأخيرة على الاحتجاج على الرغم من موافقة المنظمين على المسار مع الشرطة قبل أشهر. وأعلن تحالف المشاركين في المسيرة بمن فيها الرابطة الإسلامية وحملة التضامن مع فلسطين والمنتدى الفلسطيني في بريطانيا وتحالف أوقفوا الحرب وأصدقاء الأقصى  عن موافقتهم على المسار الأصلي للمسيرة في 30 تشرين الثاني/ نوفمبر. 

وكان المسار هذا سيبدأ من "بي بي سي" حيث أراد المحتجون الإحتجاج على التغطية المتحيزة لـ"إسرائيل" في الحرب على غزة، لكن  شرطة لندن غيرت المسار بعد احتجاج جماعة مؤيدة لإسرائيل والحاخام الأكبر إفرايم ميرفيس وعدد من النواب. ودارت مناقشات بين الائتلاف والشرطة بشأن القيود والطرق، حيث أدان العديد من النواب والمشاهير والشخصيات البارزة القيود.


وقالت حملة التضامن مع فلسطين إن الشرطة روجت لـ"رواية مضللة" حول أحداث يوم السبت، مضيفة أن الشرطة فرضت "سلسلة من القيود المعقدة" على المتظاهرين وفي آخر لحظة. 

وقال خالد عبد الله، الممثل البريطاني الذي انضم إلى الاحتجاج، إن الشرطة تصرفت بطريقة "عدوانية ومرعبة". كما أصدرت الكتلة اليهودية، التي تلعب دورا رئيسيا في المسيرات والمظاهرات، بيانًا ضد خطوة شرطة العاصمة، وحاز على أكثر من 1000 توقيع. ويقول منظمو مسيرة السبت إن أكثر من 100,000 شخصا شاركوا فيها.

مقالات مشابهة

  • الإعمار: 15 مشروعاً ضمن الحزمة الثانية لفك الاختناقات ببغداد
  • الإعمار تعلن عن مشاريع جديدة ضمن الحزمة الثانية لفك الاختناقات
  • موبايل شيك بإمكانيات جبارة.. مواصفات هواتف iQOO 14
  • «أنا بجحة وتريند الجيل».. منى فاروق في ورطة أمام ساحة المحكمة اليوم
  • قوات الاحتلال الاسرائيلي تنقل المعركة الى الضفة الغربية وتجتاح جنين
  • الحوثي يوجه البوصلة باتجاه السعودية ويهدد بضرب اقتصادها ويقول أن المعركة قادمة
  • بدء المعركة القانونية بين الأمير هاري ومجموعة مردوخ الإعلامية
  • كيفية تجنب الضرائب والرسوم لو جايب موبايل من الخارج
  • تفاصيل مكالمة واضحة دون شبكة موبايل.. كل ما تحتاجه هو الواي فاي
  • شرطة لندن تحقق مع زعيم العمال السابق بسبب مسيرة داعمة لفلسطين