هذه مهام اللجنة الوطنية للوقاية من مرض السرطان ومكافحته
تاريخ النشر: 5th, February 2024 GMT
صدر في العدد الأخير من الجريدة الرسمية المرسوم الرئاسي المتعلق باللجنة وطنية للوقاية من مرض السرطان ومكافحته وتحديد تنظيمها وسيرها والتي نصبها أمس الأحد رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون.
ووفقا للمادة الأولى من نص المرسوم، فإن اللجنة الوطنية للوقاية من مرض السرطان ومكافحته، التي تدعى في صلبالنص “اللجنة الوطنية”، تعد جهاز دائم لتنسيق نشاطات الوقاية من مرض السرطان ومكافحته ومتابعتها وتقييمها، كما تعد أيضا آلية لليقظة والاستشارة في هذا المجال.
-اقتراح عناصر الاستراتيجية الوطنية للوقاية من مرض السرطان ومكافحته، ومتابعتها وتقييمها.
-ضمان تنسيق ومتابعة نشاطات المخطط الوطني للتكفل بالمرضى المصابين بالسرطان وتقييمه.
-تعزيز تدابير الوقاية من مختلف أصناف أمراض السرطان، لا سيما منها الكشف المبكر عنه، بالتنسيق مع مختلف القطاعات المعنية، وعلى الخصوص، الوزارات المكلفة بالدفاع الوطني، والصحة والتعليم العالي والبحث العلمي. والصناعة والإنتاج الصيدلاني، والعمل والتشغيل والضمان الاجتماعي، وكذا الوكالة الوطنية للأمن الصحي، وضمان متابعتها.
-تشجيع البحث العلمي في مجال أمراض السرطان وتفعيله بالتنسيق مع الوزارة المكلفة بالصحة والوزارة المكلفة بالتعليم العالي والبحث العلمي، وكذا المؤسسات المختصة.
-اقتراح وضع آليات عملية لليقظة للحيلولة دون ندرة الأدوية والمستلزمات الطبية اللازمة للتكفل بمرض السرطان. -المبادرة بوضع أجهزة للرصد والتنبيه المبكر لجمع المعلومات المرتبطة بتطور المرض وانتشاره، وآليات مكافحته.
-المبادرة بنشاطات للإعلام والتحسيس وتحفيز الاتصال الاجتماعي، بالتنسيق مع المجتمع المدني.
ويعد رئيس اللجنة الوطنية كل ستة (6) أشهر، تقريرا مفصلا عن نشاطات اللجنة يرفعه إلى رئيس الجمهورية.
كما يتضمن التقرير تفصيلا عن وضعية تطور مرض السرطان، واقتراح آليات الوقاية والمكافحة ذات الصلة.
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: اللجنة الوطنیة
إقرأ أيضاً:
“الأولمبية الوطنية” تشارك في ندوة “المساواة بين الجنسين”
شاركت اللجنة الأولمبية الوطنية، في أعمال الندوة الثانية للمساواة بين الجنسين، التي ينظمها المجلس الأولمبي الآسيوي على مدار يومي 14 و15 أبريل الجاري في بروناي.
ومثلت اللجنة الأولمبية الوطنية في الندوة أمل بوشلاخ، عضو مجلس إدارة اللجنة، بمشاركة 95 شخصية، بالإضافة إلى ممثلي 43 لجنة أولمبية وطنية، و19 متحدثاً من قارة آسيا ومناطق مختلفة حول العالم.
واشتملت الندوة على عروض تقديمية وأمثلة على أفضل الممارسات من قبل اللجان الأولمبية الوطنية، إلى جانب جلسات نقاشية وثلاث ورش عمل فرعية تناولت موضوعات محورية متنوعة.
وضمت الفعاليات العديد من الشخصيات الرياضية المؤثرة في آسيا، من بينهم ميكاكو كوتاني، عضو المجلس التنفيذي للمجلس الأولمبي الآسيوي، وفاليري تارزي، رئيسة لجنة المساواة بين الجنسين في المجلس، بالإضافة إلى البطلة الأولمبية في رفع الأثقال هيديلين دياز، ولاعبة الجمباز وسفيرة الصحة النفسية فرح آن عبد الهادي، وبانيبار كاموينغ، مديرة حكام السيدات في الاتحاد الآسيوي لكرة القدم.وام