الوطن| متابعات

شارك رئيس المجلس الرئاسي محمد المنفي، بالعاصمة الكونغولية برازافيل، في اجتماع اللجنة رفيعة المستوى للاتحاد الإفريقي المعنية بليبيا، بدعوةٍ رسميةٍ من الرئيس الكونغولي “دينيس ساسو نغيسو“، الذي يترأس اللجنة.

ويُشارك في أعمال الاجتماع رئيس جمهورية جزر القمر المتحدة، رئيس الاتحاد الإفريقي، ورئيس مفوضية الاتحاد الإفريقي، ونائب أمين جامعة الدول العربية، ورئيس الوزراء الجزائري، وقادة دول الجوار الليبي، أو من يمثلونهم،ورئيس بعثة الأمم المتحدة لدى ليبيا، وممثلي رؤساء الدول والحكومات الأعضاء في اللجنة الإفريقية المعنية بليبيا.

ويُعد هذا الاجتماع قمة مصغرة تسبق الترتيبات لعقد مؤتمر المصالحة الوطنية المزمع عقده في سرت منتصف أبريل المقبل.

الوسوم#رئيس المجلس الرئاسي #محمد المنفي اجتماع اللجنة رفيعة المستوى للاتحاد الإفريقي المعنية بليبيا ليبيا

المصدر: صحيفة الوطن الليبية

كلمات دلالية: رئيس المجلس الرئاسي محمد المنفي ليبيا

إقرأ أيضاً:

محادثات رفيعة المستوى بين طهران وواشنطن

وقال عراقجي في منشور على منصة إكس فجر اليوم الثلاثاء "إيران والولايات المتحدة ستجتمعان في عُمان السبت لإجراء محادثات غير مباشرة رفيعة المستوى".

وأضاف أنها "فرصة بقدر ما هي اختبار. الكرة في ملعب أميركا".

وجاء ذلك بعدما قال ترامب خلال استقباله رئيس وزراء الكيان بنيامين نتنياهو في البيت الأبيض أمس الاثنين إن الولايات المتحدة ستجري مباحثات مباشرة مع إيران، و"قد بدأت"، وفق تعبيره.

وتابع "ربما سيتم التوصل إلى اتفاق، وهذا سيكون رائعا. سنعقد اجتماعا مهما جدا السبت، تقريبا على أعلى مستوى".

وشدد ترامب على أن "الجميع موافقون على أن إبرام اتفاق سيكون مفضّلا على القيام بما هو واضح، وما هو واضح أمر لا أريد صراحة أن أكون ضالعا فيه، وبصراحة لا تريد إسرائيل أن تكون ضالعة فيه إذا ما أمكن تجنبه".

 

"تصور مختلف"

في غضون ذلك، نقلت صحيفة نيويورك تايمز عن مسؤولين إيرانيين قولهم إن إيران منفتحة على تفاوض مباشر مع واشنطن إذا سارت المفاوضات غير المباشرة بشكل جيد.

 

وأوضح المسؤولون الإيرانيون أن طهران "تفهم المحادثات بشكل مختلف إلى حد ما عما وصفه ترامب".

وكان ترامب قد بعث الشهر الماضي برسالة إلى طهران يدعوها إلى إجراء مباحثات بشأن برنامجها النووي، محذّرا في الوقت نفسه من تعرضها إلى "القصف" في حال فشل التفاوض بين البلدين.

وخلال ولايته الرئاسية الأولى، اعتمد ترامب سياسة "الضغوط القصوى" على إيران، حيث أعلن بشكل أحادي انسحاب بلاده من الاتفاق الدولي بشأن برنامج إيران النووي، وإعادة فرض عقوبات على طهران التي ردت بالتراجع تدريجيا عن التزاماتها ضمن الاتفاق.

وعقب عودته إلى البيت الأبيض في يناير/كانون الثاني الماضي، عاود ترامب اعتماد سياسة "الضغوط القصوى" تجاه طهران، لكنه أكد في موازاة ذلك انفتاحه على الحوار معها لإبرام اتفاق نووي جديد.

وكالات

 

مقالات مشابهة

  • وزير الشباب ورئيس اللجنة الاولمبية يكرمان أبطال منتخبات الكاراتيه
  • بمشاركة جهات دولية ومحلية رفيعة.. انطلاق فعاليات المؤتمر الرابع للاتحاد المصري لطلاب الصيدلة 30 إبريل
  • مجلس النواب: شمبش يشارك في اجتماع حقوق الإنسان بالاتحاد البرلماني الدولي في طشقند
  • المنفي يبحث مع “تيتيه” و”خوري”مستجدات الأوضاع السياسية 
  • طرد سفير إسرائيل من مقر الاتحاد الإفريقي في أديس أبابا.. تصعيد دبلوماسي وتداعيات سياسية
  • رئيس ديوان “النواب” في اجتماع بأوزبكستان: البرلمان وفر فرص تدريب لـ 700 موظفاً
  • الجزائري خالد ونوف يفوز بعضوية في الاتحاد العربي لـ “الجيدو”
  • محادثات رفيعة المستوى بين طهران وواشنطن
  • طهران تؤكد إجراء محادثات غير مباشرة رفيعة المستوى مع واشنطن في عُمان السبت
  • إيران تعلن عن محادثات رفيعة المستوى مع الولايات المتحدة