المناطق_واس

وقّعت الشركة السعودية للصناعات العسكرية ” SAMI” – إحدى شركات صندوق الاستثمارات العامة – ، شراكات واتفاقيات مع شركات وطنية رائدة بهدف تعزيز قدراتها في مختلف القطاعات الدفاعية والأمنية تحت رعاية الهيئة العامة للصناعات العسكرية، وبحضور نائب محافظ الهيئة العامة للصناعات العسكرية لقطاع التوطين محمد بن صالح العذل.

وشملت مذكرة تفاهم مع شركة الاتصالات السعودية تعزيز قطاعي الدفاع والأمن، وتهدف هذه الشراكة الإستراتيجية إلى دمج الحلول الرقمية المبتكرة للتحول الرقمي.

أخبار قد تهمك وزير الدفاع يجري اتصالًا هاتفيًا بوزير الدفاع الأمريكي 5 فبراير 2024 - 10:14 مساءً وزير الاتصالات وتقنية المعلومات يزور جناح وزارة الداخلية في معرض الدفاع العالمي 2024 5 فبراير 2024 - 10:06 مساءً

وتمثل التزامًا بتعزيز البنية التحتية الرقمية في قطاعي الدفاع والأمن، وسيركّز هذا التعاون على تطوير خدمات مركز القيادة والسيطرة المتقدمة، من خلال الجمع بين خبرة SAMI في الصناعة الدفاعية وقدرات شركة الاتصالات السعودية في مجال الاتصالات.

وتُعد المذكرة مبادرة رائدة في المنطقة لدمج التقنيات الدفاعية مع الاتصالات، بما يسهم في تسخير التقنيات الرقمية لتعزيز الأمن القومي والدفاع.

كما وقعت شركة SAMI ، عقدًا مع شركة الزامل للإنشاءات الحديدية والتابعة لشركة الزامل للاستثمار الصناعي، لإنشاء مجمع سامي الصناعي للأنظمة الأرضية (SLIC) بمدينة الخرج.

ويُعتبر المجمع الصناعي الجديد، هو الأول من نوعه في المملكة لتصنيع العربات المدرعة ودمج ومواءمة الأنظمة الأرضية الفرعية في النظام القتالي المتكامل وتقديم الدعم اللوجستي واختبار وصيانة الخدمات المتعلقة بها.

و تقوم شركة الزامل للإنشاءات الحديدية ببناء مرافق التصنيع ومباني المرافق والمكاتب الإدارية والمناطق الخارجية، بما في ذلك الأعمال الإنشائية والمدنية والتشطيبات والأعمال الكهربائية والميكانيكية، وتوفير منتجات وخدمات التدفئة والتهوية وتكييف الهواء، والألواح المعزولة، والهياكل الفولاذية، والعزل.

وسيكون مجمع سامي الصناعي للأنظمة الأرضية، مركزاً رئيساً لتوطين الصناعات الدفاعية وبناء القدرات المحلية في مجال هندسة وتصميم وتصنيع عائلة من الأنظمة الأرضية المختلفة (4×4، 6×6، 8×8) بالإضافة لاختبار ودمج ومواءمة أنظمة المهام والتسليح المتقدمة وتقديم خدمات الصيانة والإصلاح والعَمرة والدعم اللوجيستي باستخدام أحدث آلات ومعدات التصنيع الحديثة من خلال تقنيات الثورة الصناعية الرابعة (4.0) لتلبية المتطلبات الفنية والعملياتية من الأنظمة الأرضية القتالية المتكاملة لجميع القطاعات الدفاعية والأمنية. كما سيعزز دور شركة SAMI في قطاع الدفاع والأمن من خلال الإسهام في توطين 50% من الإنفاق الدفاعي ضمن أبرز مستهدفات رؤية السعودية 2030.

ووقعت شركة SAMI، أيضًا مذكرة تفاهم مع الشركة الوطنية للخدمات الأمنية (سيف)‎، فيما يخص تبادل الخدمات الأمنية لتعزيز النقل الآمن وتفعيل التقنية في مجال الأمن، وذلك خلال المشاركة في معرض الدفاع العالمي 2024.

‏‎وبهذه المذكرة، ستعمل الشركتان التابعتان لصندوق الاستثمارات العامة، على تعزيز الخدمات الأمنية، وتعزيز تقنيات الأمان، بما يتناسب مع احتياجات شركة SAMI، وبما يسهم في تعزيز توطين الخدمات الأمنية والصناعات الدفاعية بما يتماشى مع مستهدفات أبرز مستهدفات رؤية السعودية 2030.
وتقوم شركة SAMI، من خلال جناحها الممتد على مساحة أكثر من 3000 متر مربع، بعرض أحدث منتجاتها وابتكاراتها من خمسة قطاعات دفاعية وهي قطاع سامي لأنظمة الطيران والفضاء، وقطاع سامي للأنظمة الدفاعية، وقطاع سامي للإلكترونيات المتقدمة، وقطاع سامي للأنظمة الأرضية، وقطاع سامي للأنظمة البحرية.

وتعمل شركة SAMI على تطوير وبناء القدرات الوطنية، ومواكبة المستقبل، من خلال الخدمات والمنتجات والابتكارات التي تقدمها الشركة لدعم جاهزية القوات المسلحة السعودية، كما تستهدف SAMI الإسهام في توطين 50% من الإنفاق الدفاعي للمملكة، والذي يأتي ضمن أبرز مستهدفات رؤية السعودية 2030، وتعمل على تعزيز مكانتها لتصبح ضمن ‏أفضل 25 شركة في قطاع الصناعات الدفاعية على مستوى العالم.

5 فبراير 2024 - 10:12 مساءً شاركها فيسبوك X لينكدإن ماسنجر ماسنجر أقرأ التالي أبرز المواد5 فبراير 2024 - 9:52 مساءً“نيوم” الشريك البلاتيني للمنتدى السعودي للإعلام ومعرض “فومكس” أبرز المواد5 فبراير 2024 - 9:48 مساءًوزير الدولة للشؤون الخارجية يلتقي نائب الرئيس التنفيذي للشؤون الدولية والمؤسسية لشركة سافران الفرنسية أبرز المواد5 فبراير 2024 - 9:43 مساءًولي العهد يجتمع مع وزير الخارجية الأمريكي أبرز المواد5 فبراير 2024 - 9:41 مساءًخادم الحرمين الشريفين يعزي رئيس جمهورية ناميبيا في وفاة رئيس الجمهورية السابق أبرز المواد5 فبراير 2024 - 9:39 مساءًولي العهد يعزي رئيس جمهورية ناميبيا في وفاة رئيس الجمهورية السابق5 فبراير 2024 - 9:52 مساءً“نيوم” الشريك البلاتيني للمنتدى السعودي للإعلام ومعرض “فومكس”5 فبراير 2024 - 9:48 مساءًوزير الدولة للشؤون الخارجية يلتقي نائب الرئيس التنفيذي للشؤون الدولية والمؤسسية لشركة سافران الفرنسية5 فبراير 2024 - 9:43 مساءًولي العهد يجتمع مع وزير الخارجية الأمريكي5 فبراير 2024 - 9:41 مساءًخادم الحرمين الشريفين يعزي رئيس جمهورية ناميبيا في وفاة رئيس الجمهورية السابق5 فبراير 2024 - 9:39 مساءًولي العهد يعزي رئيس جمهورية ناميبيا في وفاة رئيس الجمهورية السابق وزير الاتصالات وتقنية المعلومات يزور جناح وزارة الداخلية في معرض الدفاع العالمي 2024 وزير الدفاع يجري اتصالًا هاتفيًا بوزير الدفاع الأمريكي تابعنا على تويتـــــرTweets by AlMnatiq تابعنا على فيسبوك تابعنا على فيسبوكالأكثر مشاهدة الفوائد الاجتماعية للإسكان التعاوني 4 أغسطس 2022 - 11:10 مساءً بث مباشر مباراة الهلال وريال مدريد بكأس العالم للأندية 11 فبراير 2023 - 1:45 مساءً اليوم.. “حساب المواطن” يبدأ في صرف مستحقات المستفيدين من الدعم لدفعة يناير الجاري 10 يناير 2023 - 8:12 صباحًا جميع الحقوق محفوظة لجوال وصحيفة المناطق © حقوق النشر 2024   |   تطوير سيكيور هوست | مُستضاف بفخر لدى سيكيورهوستفيسبوكXيوتيوبانستقرامواتساب فيسبوك X ماسنجر ماسنجر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق البحث عن: فيسبوكXيوتيوبانستقرامواتساب إغلاق بحث عن إغلاق بحث عن

المصدر: صحيفة المناطق السعودية

كلمات دلالية: أبرز المواد5 فبرایر 2024 للصناعات العسکریة مساء ولی العهد وزیر الدفاع من خلال شرکة SAMI

إقرأ أيضاً:

لماذا يستثمر سيلكون فالي وسي آي إيه في شركات إسرائيلية ناشئة؟

قالت صحيفة "وول ستريت جورنال" إن شركات التكنولوجيا في "وادي السيلكون" تستثمر في شركات ناشئة إسرائيلية سعيا للاستحواذ على سوق الدفاع الأمريكي.

وأضافت في تقرير ترجمته "عربي21"، أن ذراع رأس المال الاستثماري التابع لوكالة المخابرات المركزية الأمريكية "سي أي إيه" يعد من بين المستثمرين في شركة ناشئة اسمها "كيلا"، حيث يهدف العاملون فيها أو كما يطلقون على أنفسهم "محاربو التكنولوجيا" فيها إلى بيعها مباشرة إلى البنتاغون.

وأوضحت الصحيفة أن شركات رأس المال الاستثماري، التي تقوم بضخ الأموال في الشركات الدفاعية الأمريكية الناشئة، وجهت أنظارها نحو إسرائيل، مستثمرة في شركات التكنولوجيا العسكرية التي نشأت منذ شن إسرائيل حربها على غزة ولبنان.

ويعزى هذا الاستثمار إلى الاعتقاد بأن الشركات الإسرائيلية ستتنافس بشكل متزايد على العقود في الولايات المتحدة والدول الأوروبية، حيث من المتوقع أن يرتفع الإنفاق العسكري في السنوات القادمة.


وفي الأونة الأخيرة، حصلت "كيلا" على استثمارات من شركتين تعدان من أكبر شركات رأس المال الاستثماري الأمريكية العاملة في سوق الدفاع، بالإضافة إلى استثمارات من الذراع الاستثماري لسي آي إيه. وقال ديفيد كان من "سيكويا كابيتال"، التي مولت جولة التمويل التأسيسية لشركة "كيلا" بالكامل: "هذا أول استثمار استثماري كبير في إسرائيل". ودخلت "لوكس كابيتال" في الجولة التالية حيث رفع التمويل من لوكس ومستثمرين آخرين إجمالي المبلغ لشركة كيلا إلى 39 مليون دولار.

ولا يعتبر المنتج الذي تقدمه شركة "كيلا" سلاحا محددا، مثل مسيرات أو صواريخ بعينها، بل هو برنامج يدمج التقنيات التجارية والعسكرية، لتطبيقات مثل الدفاع عن الحدود، وفقا للتقرير.

ونقلت الصحيفة عن هاموتال ميريدور، المؤسس المشارك والرئيسة، قولها إن هذا المنتج هو مجرد الخطوة الأولى للشركة، التي تهدف إلى التنافس على عقود تطوير ودمج أنظمة الأسلحة الرئيسية.

وأضافت: "خارج إسرائيل، في الولايات المتحدة وأوروبا، سنسعى وراء برامج ضخمة".

وحسب التقرير، فإن إسرائيل تأمل في زيادة هذه الاستثمارات الضخمة في قطاع تكنولوجيا الدفاع، الذي لا تزال تهيمن عليه شركات راسخة مثل إلبيت سيستمز وصناعات الفضاء الإسرائيلية ورافائيل لأنظمة الدفاع المتقدمة.

واستضافت وزارة حرب الاحتلال الإسرائيلي وجامعة تل أبيب في كانون الأول/ديسمبر أول قمة لتكنولوجيا الدفاع في تعقد في إسرائيل، حيث جمعت المستثمرين والشركات والمسؤولين الحكوميين.

وتحدث في القمة لورن أبوني، من شركة تكساس فينتشر بارتنرز  في أوستن بولاية تكساس قائلا:"هناك نهضة الآن في تكنولوجيا الدفاع تتناسب تماما مع هذا النظام البيئي الموجود هنا في إسرائيل". وتم إطلاق شركة أبوني الاستثمارية العام الماضي بمبلغ 50 مليون دولار تخطط لاستثمارها في شركات الدفاع الإسرائيلية.

وفي حين أن الشركات الناشئة الدفاعية الإسرائيلية جديدة في السوق، فإن أبوني، الذي ليس مستثمرا في شركة كيلا، يراهن على سجل إسرائيل في مجال التكنولوجيا. وقال إن "احتمالية وجود شركة تكنولوجية ناشئة من استثمار إسرائيلي أكبر بخمس مرات ونصف من حصولك على استثمار أمريكي".


وتشير الصحيفة إلى أن الشركات الناشئة في مجال الدفاع الأمريكي بدأت تتصدر المشهد في إدارة الرئيس دونالد ترامب. ويقود إيلون ماسك، الرئيس التنفيذي لشركة سبيس إكس، وهي شركة مقاولات دفاعية بارزة، وزارة الكفاءة الحكومية.

ومن المتوقع، وفقا للتقرير. أن يعزز تركيز البنتاغون على تحويل الأموال إلى التقنيات الجديدة الشركات المدعومة من وادي السيليكون، مثل شركة بالانتير تكنولوجيز، التي ارتفعت أسهمها بشكل حاد بعد الانتخابات الرئاسية العام الماضي، وشركة أندوريل إندستريز، التي من المقرر أن تغلق جولتها الاستثمارية الأخيرة عند تقييم 28 مليار دولار.

وتضيف الصحيفة أن شركات رأس المال الإستثماري ليست جديدة على مشهد الشركات الناشئة في إسرائيل، فقد استفادت شركات الأمن السيبراني الإسرائيلية، التي جاء العديد منها مؤسسيها من الوحدة 8200 الإسرائيلية، من استثمارات وادي السيليكون.

كما يوجد في إسرائيل عدد من الشركات الناشئة في مجال المسيرات مثل إكستيند، والتي استخدم جيش الاحتلال الإسرائيلي مسيراتها في غزة. وتقوم المنظمة المركزية للشركات الناشئة الوطنية في تل أبيب بتتبع أكثر من 300 شركة إسرائيلية تعمل في قطاع الدفاع،  أي بزيادة عن 160 شركة قبل عام، وذلك حسب قول الرئيس التنفيذي للمنظمة، آفي حسون. وقال إن الاستثمار الكبير نسبيا في كيلا يعكس ثقة المستثمرين في إمكانات الشركات الناشئة الإسرائيلية في مجال الدفاع. وأضاف "إنه رهان استراتيجي على السوق وعلى قادة الأعمال وعلى القطاع".

وتواجه الشركات الناشئة الأمريكية، التي لم تستحوذ إلا على حوالي 1% من عقود وزارة الدفاع، معركة شاقة للتنافس مع أكبر خمس شركات دفاع أمريكية.

ومن المرجح أن يكون الطريق أمام شركة إسرائيلية لدخول سوق البنتاغون أكثر تحديا. وقال راج شاه، الشريك الإداري في شركة شيلد كابيتال، وهي شركة رأس مال استثماري تمول شركات الدفاع الناشئة: "لديك مجموعة كبيرة ومتنامية من أموال المشاريع التي تحاول الإستفادة من واقع زيادة الحكومات نفقاتها الدفاعية، والأهم من ذلك، تحويل مزيج الإنفاق نحو الشركات الناشئة الشابة".

والسؤال هو ما إذا كان البنتاغون ستشتري من الشركات الناشئة غير الأمريكية. وقد أجاب راج قائلا: "لا أعرف ما إذا كنا نعرف الإجابة على ذلك بعد".

وتتبع شركة كيلا نهج شركة بالانتير، التي بنت في أيامها الأولى قاعدة عملائها باستخدام ما أسمته "مهندسي البرمجيات المنتشرين في المقدمة"، والذين خدموا جنبا إلى جنب مع الجنود العاملين في أماكن مثل أفغانستان. وبالمثل، تسوق كيلا مهندسيها على أنهم "محاربون تقنيون" يجمعون بين الخبرة التقنية والخبرة القتالية ويمكنهم مشاركة رؤاهم في ساحة المعركة مع الولايات المتحدة وأوروبا.

وتقول الصحيفة إن أوجه التشابه بين كيلا وبلانتير ليست مصادفة، فقد عملت ميريدور كمديرة عامة لبلانتير، حتى أن عرضها يحاكي عرض الرئيس التنفيذي لبالانتير، أليكس كارب، الذي يصف مهمة شركته مرارا وتكرارا بعبارات مسيانية/قيامية، بأنها معركة لإنقاذ الغرب.

وقالت: "من الواضح أن تأسيس شركة كيلا مرتبط ارتباطا وثيقا بأحداث 7 تشرين الأول/أكتوبر. وأعتقد أن ما ندركه الآن هو أن الغرب لا يزال يعيش في أحداث 6 تشرين الأول/أكتوبر" و"نشعر أن مهمتنا هي منع الغرب من الاضطرار إلى خوض تجربة 7  أكتوبر".

ويقول ألون درور، الرئيس التنفيذي والمؤسس المشارك لشركة كيلا، إن الشركة تعتمد بشكل كبير على الخبرة القتالية الإسرائيلية بعد 7  أكتوبر.

ويضيف "عشية العملية البرية في لبنان مع حزب الله، تجولت بين الفصائل المختلفة وأجرينا إحصاء للمعدات، ورأينا أن كل قائد فصيل أو كل سرية لديه بعض نظارات الرؤية الليلية".

في المقابل، كانت قوات حزب الله تمتلك وفرة من نظارات الرؤية الليلية التي اشتروها عبر الإنترنت. قال درور: "أدركنا أن حزب الله يمتلك زوجا واحدا من نظارات الرؤية الليلية لكل مقاتل، وهو أمر جنوني".


وأضاف أن منصة برمجيات شركة كيلا مصممة لتمكين الجيش من دمج التكنولوجيا التجارية والعسكرية، سواء كانت  نظارات الرؤية الليلية أو أجهزة الاستشعار أو الذكاء الاصطناعي.

وأوضح براندون ريفز، الشريك العام في لوكس كابيتال، أن الخبرة العسكرية لموظفي كيلا تحديدا هي ما يجعلهم جذابين. وأضاف أن نسبة المهندسين في شركات الدفاع الأمريكية الخمس الكبرى الذين شاركوا في المعارك ضئيلة، "لكن إذا نظرنا إلى كيلا، أتخيل أنها تصل إلى 100%، إنه حمض نووي مختلف"، أي بنية مختلفة.

وقال كلايتون  ويليامز، المدير الإداري لمكتب أي كيو تي، الفع البريطاني لفرع سي أي الاستثماري أي كيو تي، استثماره في كيلا جاء تحديدا بفضل هذه الخبرة.

وأضاف: "الشركات التي تتعلم من ساحات القتال وتتلقى ردود الفعل من الخطوط الأمامية تطور تقنياتها بوتيرة لم أشهدها شخصيًا من قبل". وقد استثمر أي كيو تي سابقا في إسرائيل، لكنها المرة الوحيدة الذي يستثمر فيها بشركة ناشئة إسرائيلية موجهة للسوق العسكري، مثل كيلا. صحيح أن استثمارها أصغر بكثير من استثمار سيكويا أو لاكس ، إلا أن براءة استثمار سي آي إيه ساعدت شركات أخرى، بما فيها بلانتير على اقتحام سوق الدفاع. وقال ويليامز: "نحن نفتح الأبواب".

مقالات مشابهة

  • وزير الدفاع يتناول وجبة الأفطار مع مقاتلي القوات البحرية والمنطقة الشمالية العسكرية.. صور
  • رئيس الكونغو يلتقي مبعوثا أميركيا لبحث شراكات في المعادن
  • مقارنة بخسائر 4.69 مليار ريال.. انخفاض خسائر “بترورابغ” إلى 4.54 مليار ريال نهاية 2024
  • بتراجع 63.7%.. انخفاض أرباح “سبكيم” إلى 426.1 مليون ريال نهاية 2024
  • وزير الإنتاج الحربي يتفقد خطوط الإنتاج ومراحل التصنيع بشركة أبو زعبل للصناعات المتخصصة
  • خسائر شركة “غازبروم” العالمية تتجاوز 12 مليار دولار
  • “الملكية الفكرية” تضبط 30 ألف موقع ومحتوى إلكتروني مخالف
  • لماذا يستثمر سيلكون فالي وسي آي إيه في شركات إسرائيلية ناشئة؟
  • وزير الدفاع الأمريكي: واشنطن ستواصل حملتها على الحوثيين لحين وقف أعمالهم العسكرية
  • وزير الدفاع الأمريكي يستعرض للسوداني التطورات المتعلقة بالعمليات العسكرية في اليمن