شاهد المقال التالي من صحافة ليبيا عن يونيسف فرنسا تدعم مراكز “بيتي” لتعليم الأطفال في ليبيا، أخبار ليبيا 24 قالت منظمة الأمم المتحدة للطفولة يونيسف أن فرنسا قدمت 600 ألف يورو، لدعم مراكز 8220;بيتي 8221; التعليمية للأطفال في .،بحسب ما نشر أخبار ليبيا 24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات يونيسف: فرنسا تدعم مراكز “بيتي” لتعليم الأطفال في ليبيا، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

يونيسف: فرنسا تدعم مراكز “بيتي” لتعليم الأطفال في ليبيا

أخبار ليبيا 24 قالت منظمة الأمم المتحدة للطفولة يونيسف أن فرنسا قدمت 600 ألف يورو، لدعم مراكز “بيتي” التعليمية للأطفال في ليبيا.

وأوضحت المنظمة، عبر موقعها الإلكتروني الثلاثاء، أن الشراكة مع فرنسا تستهدف التعامل مع الاحتياجات الملحة للأطفال الأكثر هشاشة في ليبيا عبر تقديم المساعدات التعليمية الحيوية والحماية، مع التركيز على التماسك الاجتماعي والمهارات.

وقال ممثل يونيسف في ليبيا، ميشيل سيرفادي: “نحن ممتنون للغاية لحكومة فرنسا، لإسهاماتها السخية لمراكز بيتي في ليبيا. سيكون هذا التمويل مفيدا في تزويد الأطفال الضعفاء بالخدمات الأساسية، بما في ذلك التعليم والحماية والدعم النفسي والاجتماعي”.

من جانبه، أوضح السفير الفرنسي لدى ليبيا، مصطفى مهراج: “في إطار سياستها لإرساء الاستقرار في ليبيا، تقدم السفارة الفرنسية دعما إلى يونيسف، وتدعم أنشطتها ذات التأثير الإيجابي على المجتمعات المحلية، خصوصا الأكثر هشاشة”.

وأضاف السفير الفرنسي: “السفارة الفرنسية تدعم مشروع مراكز بيتي، وخصصت 600 ألف يورو لها هذا العام، للحماية والتعليم والدعم النفسي والاجتماعي للأطفال”.

وبرزت مراكز “بيتي” كمساحات حيوية لتلبية الاحتياجات المتعددة الأوجه للأطفال الأكثر هشاشة، حيث توفر تلك المراكز التعليم الرسمي وغير الرسمي، والدعم النفسي والاجتماعي، والخدمات المتخصصة، فضلا عن المهارات الحياتية للمراهقين والشباب. واستفاد أكثر من 40 ألف طفل، العام الماضي، من الدعم الشامل الذي تقدمه مراكز “بيتي” التي تتمركز في ثماني مناطق حول ليبيا، بينها العاصمة طرابلس ومصراتة وزوارة وأجدابيا وبنغازي وسبها.

ومن المقرر أن تفتتح يونيسف وشركاؤها هذا العام سبعة مراكز إضافية في طرابلس ومصراتة وسبها وبنغازي ودرنة وأجدابيا، وكذلك خمسة مراكز صديقة للأطفال والشباب في سبها وأوباري وغات وبراك والكفرة، وذلك بالتعاون مع وزارة التضامن الاجتماعي ومنظمات المجتمع المدني. إلى جانب توفير الدعم التعليمي المباشر، لفتت يونيسف إلى الالتزام بالانخراط بشكل مباشر في تعزيز قدرات وزارتي التعليم والتضامن الاجتماعي، وتقديم الدعم التقني لهما، بما يشمل تطوير إستراتيجية مستدامة لنموذج مركز “بيتي”، وتعزيز المرونة الطويلة الأجل.

ولفتت يونيسف إلى أن 52% من الشعب الليبي من الشباب الذين تتراوح أعمارهم بين 25 – 31 عاما، و31% تقل أعمارهم عن 15 عاما.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

في 3 خطوات.. طريقة تنمية الذكاء الاجتماعي للأطفال

لقد أصبحت الأمور أكثر تعقيداً بالنسبة للأطفال الآن، وذلك بعد وسائل الإعلام التي تنقل الأطفال إلى عالم أخر قبل أن يكونوا مستعدين. 

احذر بشدة.. 8 أشياء تزيد من خطر إصابتك بالسرطان 5 خطوات بسيطة لحماية الملابس الصيفية من التلف عند التخزين| تعرف عليها

لحسن الحظ، يميل الأطفال الأصحاء إلى اتخاذ خيارات صحية، حتى في سياق المواقف الصعبة، وهذا يعني أنه إذا كان لدى الأطفال علاقات جيدة في المنزل، فإنهم يتمتعون ببداية صحية، لكنهم ما زالوا بحاجة إلى مساعدتك في تعلم كيفية التنقل والتعامل بشكل اجتماعي. 

فيما يلي بعض الأساسيات حول كيفية مساعدة الأطفال على تطوير المهارات الاجتماعية التي يحتاجون إليها:

- عززي المهارات الاجتماعية الجيدة منذ الطفولة

فهذه واحدة من أهم المهارات التي سيكتسبها طفلك على الإطلاق، ومن المؤكد أنها أكثر أهمية لسعادته في المستقبل من مساعدته على تنمية ذكائه.

- ادعم صداقاته

احترم صداقات طفلك الناشئة وعززها، تحدث عنها، وتذكرها، واخلق فرصًا للعب، تذكر أن الأطفال يغضبون من بعضهم البعض، تمامًا كما يفعل الكبار، هذا لا يعني بالضرورة نهاية الصداقة، بل إنهم يحتاجون فقط إلى المساعدة للتغلب على المشكلات التي تظهر.

- كن قدوة في التعامل المحترم

تذكر أن طفلك سيعامل الآخرين كما تعامله، بالإضافة إلى الاحترام اليومي الواضح، فهذا يعني أنك توجه له انتقاداتك على انفراد، وليس أمام الآخرين، بما في ذلك أصدقائه، وهذا يعني أنه يتعين عليك إيجاد طرق لبقة للتحدث مع طفلك الصغير والأطفال الآخرين حول الطريقة التي يعاملون بها بعضهم البعض، لمساعدتهم على حل الصعوبات عندما يلعبون معًا.

المصدر peacefulparenthappykids

مقالات مشابهة

  • كاتب الدولة في التضامن والإدماج يزور رفقة أمزازي مراكز اجتماعية بأكادير
  • مقاطع تتضمن انتهاكات جنسية للأطفال تُباع على إكس.. ما القصّة؟
  • ليلة في حب الوطن بمحافظة مسندم
  • يونيسف: لا يزال هناك خسائر كبيرة في صفوف أطفال غزة بسبب الحرب الإسرائيلية
  • خبيرة تربوية: تأسيس مراكز تعليمية مخصصة للأطفال ذوي الهمم خطوة إيجابية نحو تحقيق العدالة الاجتماعية
  • في 3 خطوات.. طريقة تنمية الذكاء الاجتماعي للأطفال
  • يونيسف: حرب السودان حرمت أكثر من 17 مليون طفل من التعليم
  • يونيسف: أكثر من 17 مليون طفل سوداني حرموا التعليم بسبب الحرب
  • شرطة أبوظبي‬⁩ تحتفي بيوم الطفل العالمي
  • طب عين شمس تحتفل باليوم العالمي للأطفال المبتسرين