وزارة البيئة تنظم الملتقى الأول لتداول المواد الخطرة
تاريخ النشر: 19th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة قطر عن وزارة البيئة تنظم الملتقى الأول لتداول المواد الخطرة، نظمت وزارة البيئة والتغير المناخي، ممثلة بإدارة المواد الكيميائية والنفايات الخطرة، اليوم، الملتقى التوعوي الأول لتداول المواد الخطرة، بحضور ممثلين .،بحسب ما نشر العرب القطرية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات وزارة البيئة تنظم الملتقى الأول لتداول المواد الخطرة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
نظمت وزارة البيئة والتغير المناخي، ممثلة بإدارة المواد الكيميائية والنفايات الخطرة، اليوم، الملتقى التوعوي الأول لتداول المواد الخطرة، بحضور ممثلين عن أكثر من 45 شركة تخليص جمركي.هدف الملتقى إلى رفع ...
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
البيئة تدشن اليوم مشروع إعادة توطين غزال الريم بمقشن
تطلق هيئة البيئة اليوم الخميس مشروع إعادة توطين غزال الريم بولاية مقشن تحت رعاية صاحب السمو السيد مروان بن تركي آل سعيد محافظ ظفار، حيث سيتم إطلاق 54 رأسًا من هذا النوع في البرية. ويُعد مشروع "الريم 1" أولى خطوات نشر هذه الحيوانات في نطاق انتشارها التاريخي والجغرافي، خارج محميات سلطنة عمان الطبيعية.
سيتم خلال الحفل استعراض تفاصيل المشروع والمراحل المنفذة، بالإضافة إلى قصة نجاح إعادة إكثار وتوطين المها العربية في محمية المها العربية لأكثر من 40 عامًا. كما سيُستعرض الحديث عن آليات التعقب عبر الأقمار الاصطناعية والأجهزة الراديوية لضمان متابعة المشروع، بالإضافة إلى توسعة الأبحاث العلمية في هذا المجال.
وتعتزم الهيئة توسيع نطاق البرنامج ليشمل مناطق أخرى مثل ولاية بدية. ويُعد برنامج إعادة إطلاق الحيوانات البرية مثل المها العربية وغزال الريم خطوة بيئية مهمة للحفاظ على التنوع البيولوجي وتعزيز استدامة النظم البيئية الصحراوية، حيث تلعب هذه الأنواع دورًا مهمًا في تنظيم نمو النباتات والحفاظ على استقرار النظام البيئي الصحراوي.
وتشير هيئة البيئة إلى أن المشروع لا يقتصر على إعادة الأنواع المهددة فقط، بل يسهم أيضًا في نشر بذور النباتات وتجديد الغطاء النباتي، مما يعزز صحة الأراضي الصحراوية. كما يحمل المشروع فوائد اقتصادية من خلال جذب السياحة البيئية، ويسهم في التفاعل المجتمعي الفعّال عبر إشراك المجتمعات المحلية في الحفاظ على الأنواع وحماية البيئات الطبيعية.
وأكدت الهيئة، أن النهج الشمولي في تنفيذ هذه المشاريع سيسهم في تحقيق التوازن بين التطور الاقتصادي وحماية البيئة، خاصة في ظل مشاريع الطاقة المتجددة في المنطقة المحيطة بالمحمية، كما ستعمل على وضع خطط استراتيجية متكاملة تأخذ في الاعتبار جميع المتغيرات البيئية والمشاريع المستقبلية.