تهديدات بالقتل: زوجة نائب أردني سابق تلجأ للأمن
تاريخ النشر: 5th, February 2024 GMT
تقدمت زوجة نائب أردني سابق بشكوى ضد زوجها إلى إدارة حماية الأسرة التابعة لمديرية الأمن العام، بسبب تهديدها بالقتل.
وفي استجابة لهذه الشكوى، قررت إدارة حماية الأسرة اتخاذ خطوات قانونية ضد النائب السابق.
يشار إلى أن احصائيات سابقة، كانت قد تحدثت عن تعرض امرأة من بين كل 4 نساء متزوجات في الأردن لأنواع مختلفة من العنف، سواء كان ذلك عن طريق اللفظ، أو الاعتداء الجسدي، أو الجنسي أو العاطفي.
وتزداد الأمور تعقيدا بسبب عدم تبليغ الكثير من النساء عن هذا العنف، وذلك بسبب الضغوط الاجتماعية والعائلية والمخاوف المتعلقة بالتبعات السلبية للإبلاغ، عن مثل هكذا قضايا.
المصدر: البوابة
إقرأ أيضاً:
هارفارد تقيل مسؤولا رفيعا بسبب مواقفه الرافضة للعدوان على غزة
قررت إدارة جامعة هارفارد الأمريكية، إقالة مدير مركز دراسات الشرق الأوسط (CMES) وأستاذ الدراسات التركية، جمال كافادار، ومديرته المشاركة، أستاذة التاريخ روزي بشير، بسبب موقفهما من العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة.
وجاء هذا القرار وسط اتهامات للمركز بتنظيم برامج وُصفت بأنها معادية للسامية وافتقاده لوجهات نظر إسرائيلية.
وبحسب صحيفة The Crimson التابعة للجامعة، صدر قرار الإقالة من قبل عميد العلوم الاجتماعية المؤقت، ديفيد كاتلر.
ونوهت بأن كافادار وبشير (من أصول تركية) سيبقيان في منصبيهما كأعضاء هيئة تدريس، بينما سيتولى أستاذ الصحة العالمية، سلمان كيشافجي، إدارة المركز مؤقتاً خلال العام الأكاديمي 2024-2025.
وجاء قرار الإقالة بعد ساعات من إعلان الجامعة تعليق شراكتها البحثية مع جامعة بيرزيت، الواقعة في الضفة الغربية المحتلة.
وأوضحت كلية الصحة العامة بجامعة هارفارد (HSPH) أن قرار تعليق التعاون جاء بعد انتهاء مذكرة التفاهم بين مركز "فرانسوا كزافييه بانيود" لحقوق الصحة بجامعة هارفارد وجامعة بيرزيت خلال الأشهر الأخيرة، وخضوع المركز لمراجعة داخلية.
ومن المتوقع أن تُتخذ في الربيع المقبل قرارات نهائية بشأن استمرار هذه الشراكة أو إنهائها بشكل دائم.
وتتزامن هذه القرارات مع ضغوط مكثفة تعرضت لها جامعة هارفارد من قبل أعضاء جمهوريين في الكونغرس، الذين طالبوا بقطع العلاقات مع جامعة بيرزيت، إلى جانب الضغوطات التي تمارسها إدارة الرئيس دونالد ترامب.
Harvard’da Ortadoğu Araştırmaları Merkezi direktörü olan tarihçimiz Cemal Kafadar ve ABD’de doktora öğrencisi olan Rümeysa Öztürk. İkisi de Filistin’i desteklediği için azledildi.
Siyon gangsterliğinin ve zulmünün sonu asla gelmiyor. Gerçekten rezalet!
Rümeysa için “Onun da ne… pic.twitter.com/BxS7b2h9kh