إطلاق التيار الكهربائي لإنارة تجمع الغويل بالكنتلا في وسط سيناء
تاريخ النشر: 5th, February 2024 GMT
تابع اليوم الاثنين محسن سالم رئيس مركز ومدينة نخل بوسط سيناء اطلاق التيار الكهربائي لاناره تجمع الغويل بقريه الكنتلا مركز نخل بوسط سيناء بناءا علي توجيهات اللواء دكتور محمد عبد الفضيل شوشه محافظ شمال سيناء.
جاء ذلك وسط فرحه غامره من اهالي التجمع في حضور مهندس عبد المحسن محمد ابراهيم رئيس قسم الكهرباء بمجلس مدينه نخل والشيخ صباح شيخ التجمع ومقاول تنفيذالعمليه والساده المواطنيين حيث تم دعم التجمع باعمده جهد متوسط ومحول كهرباء قدره١٠٠ وات واعمده جهد منخفض من مشروعات الخطه الاستثماريه لمركز نخل.
كما شهد مركز نخل بوسط سيناء ازاله لمخالفه بناء علي اراضي املاك دوله بناءا علي القرارات الصادره من وزير التنميه المحليه وبناء علي توجيهات اللواء دكتور محمد عبد الفضيل شوشه محافظ بضروره ازاله مخالفات البناء علي اراضي املاك الدوله ضمن الموجه٢٢ لازاله المخالفات حيث تم وبالتنسيق مع الاجهزه الامنيه مركز ومدينه نخل بازاله بناء مخالف بالتعدي علي اراضي املاك الدوله بمساحه بواقع ١٧٠ م واعادتها الي املاك الدولة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: أطلاق التيار الكهربائي الخطة الاستثمارية شمال سيناء محول كهرباء مشروعات الخطة الاستثمارية
إقرأ أيضاً:
«مركز بحثي»: نتنياهو يشعر بالقلق من أي حوار بين الإدارة الأمريكية وحماس
أكد جهاد حرب، مدير مركز ثبات للبحوث واستطلاعات الرأي، أن الحكومة الإسرائيلية، برئاسة بنيامين نتنياهو، تشعر بالقلق من أي حوار بين حركة حماس والإدارة الأمريكية، لما قد يترتب عليه من تداعيات سياسية تؤثر على المشهد الداخلي في إسرائيل.
عوامل رئيسيةوأوضح حرب، خلال مداخلة على قناة «القاهرة الإخبارية» أن إسرائيل سعت خلال السنوات الماضية إلى إبقاء الصراع الفلسطيني-الإسرائيلي شأناً داخلياً، ورفضت أي تدخل خارجي، سواء من الولايات المتحدة أو الاتحاد الأوروبي، ويرى أن التخوف الإسرائيلي من هذه المحادثات يرتبط بعدة عوامل رئيسية، أبرزها إمكانية تحولها إلى مسار سياسي جديد، مثل الحديث عن هدنة طويلة الأمد قد تمتد لخمس أو عشر سنوات، وهو ما طرحته حماس سابقًا.
كما أشار إلى أن اليمين الإسرائيلي، وخصوصًا نتنياهو، يخشى من أن تفرض الإدارة الأمريكية اتفاقًا يفرض وقف إطلاق النار أو تبادل الأسرى، ما سيضعف موقفه السياسي، بالإضافة إلى ذلك، هناك قلق إسرائيلي من أن تؤدي هذه المفاوضات إلى إعادة ترتيب المشهد الفلسطيني بين الضفة الغربية وقطاع غزة، مما يعطل مشروع إسرائيل القائم على تكريس الانقسام الفلسطيني.
ملف المفاوضاتوأضاف حرب أن نتنياهو يدرك أن فشله في تحقيق اتفاق تبادل الأسرى يزيد من الضغوط الشعبية عليه، خاصة مع إمكانية نجاح الولايات المتحدة في تأمين إطلاق سراح أسرى إسرائيليين يحملون الجنسية الأمريكية، كما أن الإدارة الأمريكية الحالية، التي تختلف في توجهاتها عن الإدارات السابقة، تسعى إلى تحقيق الأولويات الأمريكية في المنطقة، ومنها إعادة الرهائن ووقف الحرب، وهو ما يتعارض مع توجهات نتنياهو.
وختم حرب بأن نتنياهو يواجه مأزقًا سياسيًا، حيث لم يعد قادرًا على المناورة مع الإدارة الأمريكية كما كان يفعل في السابق، ما يجعله أكثر قلقًا من التدخل الأمريكي في ملف المفاوضات مع حماس.
اقرأ أيضاًحكومة نتنياهو تحاول التنصل من اتفاق وقف إطلاق النار وتلوح بعودة القتال
نتنياهو يرفض تشكيل لجنة تحقيق بشأن أحداث 7 أكتوبر ويتوعد حماس
فتح: نتنياهو حاول تدمير هدنة غزة بكل الطرق.. لكن صمود الفلسطينيين أفشل مخططاته