عند طلب بدل فاقد.. أبشر توضح شرطًا لاستخدام الصورة السابقة بالهوية المفقودة
تاريخ النشر: 5th, February 2024 GMT
ورد سؤال إلى منصة أبشر من قبل أحد المواطنين، نصه: «لو أبغى اطلع بدل فاقد من الأحوال، هل لازم أصور صور وأجيبها معايا؟ ولا بس تصوير الأحوال يكفي؟».
طلب هوية بدل فاقدوأجابت أبشر، عبر حسابها بمنصة إكس، بأنه في حال تم طلب هوية بدل فاقد من خلال منصة أبشر يمكن استخدام نفس الصورة السابقة في حال لم يتم مرور 720 يومًا على التغيير بالإضافة إلى إمكانية رفع صورة جديدة.
في حال تم طلب هوية بدل فاقد من خلال منصة أبشر
إمكانية استخدام نفس الصورة السابقة في حال لم يتم مرور ٧٢٠ يوم على التغيير بالإضافة الى إمكانية رفع صورة جديدة.
كشفت وزارة الداخلية، خطوات إصدار بطاقة هوية وطنية «بدل فاقد»، من خلال أبشر مع إتاحة توصيلها إلى العنوان الوطني.
وبين حساب وكالة وزارة الداخلية للأحوال المدنية المخصص لخدمة أشّر الموجهة للصم، عبر منصة "إكس" طريقة تنفيذ الخدمة، والذي جاء كالتالي:
الدخول على منصة أبشر
ثم اختيار: خدمات من تبويب خدماتي
اختیار: الأحوال المدنية
اختيار: خدمات الهوية الوطنية.
اختیار: طلب هوية بدل فاقد.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: منصة أبشر الهوية الوطنية خطوات إصدار بطاقة هوية وطنية بدل فاقد منصة أبشر فی حال
إقرأ أيضاً:
مهندسون يبتكرون طابعة ثلاثية الأبعاد لإعادة إنتاج أجزاء الجسم المفقودة من البوليمرات
يمانيون/ منوعات
أطلقت جامعة قبردينو بلقاريا عملية طباعة أجزاء الجسم المفقودة بطابعة ثلاثية الأبعاد من مواد بوليميرية طبية ابتكرها مهندسو وكيميائيو الجامعة.
ويشير مصدر في الجامعة، إلى أن المواد المستخدمة اجتازت بنجاح التجارب ما قبل السريرية، ما يوسع بشكل كبير الإمكانيات في مجال الطباعة الحيوية في جامعة قبردينو بلقاريا. ويمكن للطابعة إعادة إنتاج أجزاء الجسم المفقودة بسرعة – أجزاء من الجلد والعظام والغضاريف. وتصنع الغرسات من الجيل الجديد من مواد متوافقة حيويا، تتكيف مع الخصائص الفردية للمريض ولها العديد من المزايا. ويعتبرها الجسم جزءا منه، مع احتمال ضئيل للرفض، وهو ما أثبتته بالفعل الاختبارات ما قبل السريرية.
وتقول البروفيسورة سفيتلانا خاشيروفا نائب رئيس الجامعة المشرفة على المشروع: “هذه الغرسات خفيفة الوزن ومقاومة لدرجات الحرارة المرتفعة. بالإضافة إلى ذلك، فهي متوافقة مع طرق التشخيص المختلفة، بما في ذلك التصوير المقطعي المحوسب والتصوير بالرنين المغناطيسي. يتم إعادة إنتاج الأنسجة مع مراعاة السمات التشريحية لكل مريض. يدركها الجسم ولا يرفضها، وهو ما ثبت بالفعل. هذا إنجاز كبير في مجال إدخال مواد البوليمر من الجيل الجديد في الطب. حتى الآن، حصلنا بالفعل على شهادة السلامة البيولوجية لموادنا التي اجتازت بنجاح جميع الاختبارات ما قبل السريرية”
ويخطط الباحثون لاستخدام التقنية الجديدة في مجال جراحة الجملة العصبية. ومن المقرر إجراء الاختبارات السريرية بالتعاون مع المستشفى الجمهوري في عام 2025 الجاري.