خرج المنتج البحريني محمد الترك عن صمته لأول مرة ليعلق على الأخبار المتداولة حول القبض على زوجته السابقة، الفنانة المغربية دنيا بطمة، وذلك على خلفية تنفيذ حكم بالحبس لمدة عام في القضية المعروفة إعلاميًا بـ”حمزة مون بيبي”. وكانت دنيا بطمة قد اتهمت مؤخرًا محمد الترك بأنه وراء إدانتها من خلال تحريض أشخاص على تقديم شهادات زور ضدها وضد شقيقتها.

في بث مباشر عبر حسابه الشخصي على تطبيق تيك توك، أعرب محمد الترك عن حزنه لما آلت إليه الأمور مع دنيا بطمة، مؤكدًا أنه لا يتمنى السجن لأي شخص سواء كان هذا الشخص قريبًا أو حبيبًا أو حتى عدوًا. ووصف الوضع الذي تمر به بطمة بأنه “يوجع القلب”، متجنبًا ذكر اسمها صراحةً.

وتابع الترك مشددًا على أنه تعرض لكثير من الانتقادات خلال الفترة الأخيرة بسبب أزمته مع دنيا بطمة ولم يرد على أي من المهاجمين، مؤكدًا أنه لم يجد حاجة للخروج والحديث عن هذه الأمور علنًا. كما وجه كلامه لمنتقديه والمتدخلين في حياته الشخصية، واصفًا إياهم بـ”التافهين” و”حشرات السوشيال ميديا”، مؤكدًا على قدرته على الحفاظ على حياته الشخصية بعيدًا عن تدخلات الآخرين.

المصدر: تركيا الآن

كلمات دلالية: الفنانة المغربية دنيا بطمة المنتج البحريني محمد الترك دنيا بطمة سجن دنيا بطمة محمد الترك محمد الترک دنیا بطمة

إقرأ أيضاً:

عضو الهيئة الاستشارية بالمركز المصري: قضية التهجير لها تأثير على أمن الخليج

قال حسن أبو طالب عضو الهيئة الاستشارية بالمركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية إن قضية التهجير لها تأثير على أمن الخليج، والخليج ككل مرتبط باستقرار الاقتصاد العالمي الذي تتأثر به مصالح الكثير من الدول، ولذلك يهم الجميع أن تظل تلك المنطقة مستقرة.

وأضاف في كلمت اليوم الأربعاء، أمام ندوة "مشروعات التهجير والقضية الفلسطينية" المنعقدة ضمن فعاليات مؤتمر “غزة ومستقبل السلام والاستقرار في الشرق الأوسط” أن التهجير القسري جريمة حرب بامتياز، ويجب أن نضع أمام أعيننا أمرين وهما؛ من يرفض التهجير ومن يشارك به، كما ان التهجير القسري لا يشكل حلًا لأي مشكلة، لأن الشعب المهجر لن ينسى أي ظلم وقع عليه وسيكون بمثابة قنبلة موقوتة ستنفجر في وجه الجميع.

وتابع: المواقف الخليجية المُعلنة تدرك المخاطر وترفض المشاركة والقبول بالتهجير، والسعودية والإمارات عبرتا بشكل واضح للإدارة الأمريكية عن رفضهما خطة التهجير، وهو ما يشير إلى وجود إدراك واعٍ بتلك المشكلة.

واكد: التنسيق الخليجي مع مصر بشأن رؤيتها لإعادة إعمار القطاع وإنهاء الحرب في ظل تواجد الفلسطنيين على أراضيهم أمر مهم للغاية.

واستهل مؤتمر غزة ومستقبل السلام والاستقرار في الشرق الأوسط الذي ينظمه المركز المصري للفكر والدراسات، فعالياته بعزف السلام الوطني لجمهورية مصر العربية.

ويتناول المؤتمر عدة قضايا من بينها تجارب تسوية الصراع في أفريقيا وأوروبا والشرق الاوسط، كما تناقش مشروعات التهجير التي واجهتها القصية الفلسطينية ، في اطار محاولات تصفيتها .

والموقف الأمريكي هو الاخر ليس بعيدا القضايا المطروحة للنقاش في المؤتمر، في إطار العديد من المسارات، منها التجارب الامريكية في تسوية الصراعات وكذلك التحيزات في التغطية الإعلامية لازمة غزة، بالإضافة إلى المواقف الامريكية من القضية الفلسطينية ناهيك عن تداعيات مقترح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على السلام والاستقرار في الشرق الأوسط.

كما تناقش الجلسات تداعيات مشروعات التهجير وإعادة التوطين على الامن الاقليمي في ضوء تأثيرات التغيير الديموجرافي على ازمات الشرق الأوسط وتأثير قضايا التهجير على امن الخليج.

ويشارك في الجلسات الدكتور خالد عكاشة مدير المركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية واللواء محمد ابراهيم الدويري، نائب مدير المركز ورئيس المجلس المصري للشؤون الخارجية، السفير محمد العرابي والدكتور محمد مجاهد الزيات، عضو الهيئة الاستشارية للمركز، بالإضافة الى عدد من الخبراء والأكاديميين المتخصصين. 

مقالات مشابهة

  • حماس: نحذر من عواقب استمرار الصمت الدولي على جرائم حكومة الاحتلال في حق شعبنا
  • أصداء محرقة طائرات (إم كيو-9) في اليمن تكسرُ حاجزَ الصمت الأمريكي الرسمي
  • كلام غير مؤكد| بكري: زيادة أعضاء مجلسي الشيوخ والنواب
  • ساعات تفصلنا عن انطلاق موسم دراما رمضان 2025.. منافسة قوية بمشاركة كبار النجوم
  • تايمز: هكذا أذهل ستارمر ترامب برسالة من الملك تشارلز
  • تدهور الحالة الصحية للفنان إحسان الترك وزوجته تناشد الأطباء
  • هالة صدقي تثير الجدل برسالة غامضة عن “القرود” ومفاجأة مرتقبة
  • موعد استئناف تغريم إبراهيم فايق مليون جنيه في قضية التسريب الصوتي
  • رسائل تاريخية للنائب محمد أبو العينين خلال الجلسة الطارئة للبرلمان العربي عن قضية غزة والتهجير
  • عضو الهيئة الاستشارية بالمركز المصري: قضية التهجير لها تأثير على أمن الخليج