قال وزير الأمن الإسرائيلي يوآف غالانت مساء اليوم الاثنين 5 فبراير 2024 ، إن على إسرائيل إيجاد بديل مدني لحكم قطاع غزة ، مؤكدا أن الجيش الإسرائيلي سيصل الى مدينة رفح جنوب القطاع.

أبرز ما جاء في المؤتمر الصحفي لوآف غالانت حول الحرب على غزة

الجيش يعمل بقوة وبدقة والعملية البرية تحقق أهدافها

18 من كتائب حماس تم تدميرها ونصف مخربي حماس قتلوا أو أصيبوا

نعمل بشكل حر في أماكن عدة في قطاع غزة والجيش له حرية كاملة في شمال القطاع

قواتنا استولت على العديد من المواد الاستخبارية الحساسة

 قواتنا وصلت لمصانع الدخائر والصواريخ التابعة لحماس

العملية البرية في غزة واحدة من أكثر العمليات تعقيدا في تاريخ الحروب

 110 من مختطفين تمت إعادتهم حتى الآن

العملية البرية هي الوسيلة الوحيدة لإخضاع حركة حماس

 قيادة حماس وعلى رأسها السنوار ينتقلون من مخبأ إلى آخر والسنوار غير قادر على التواصل

السنوار لا يدير الحرب ولا يشرف على القوات وهو منشغل ببقائه

السنوار لا يدير الحرب وقوات الجيش تلاحقه فوق الأرض وتحتها

لا نريد واقعا تدير فيه حماس قطاع غزة

الجيش سيحتفظ بحرية التصرف العسكرية بشكل كامل في غزة

نتأهب بشكل قوي على الجبهة الشمالية مع لبنان ونفضل تسوية سياسية

هدفنا هو إعادة موطني الشمال إلى مناطقهم مرة أخرى

 إذا فشلت التسوية السياسية في الشمال فلن نتردد في استخدام القوة العسكرية

واجبنا أن نكون موحدين ويجب أن تكون هناك شراكة سياسية

سنصل إلى رفح آخر معاقل حماس في قطاع غزة

سوف نصل إلى رفح ولن أقول متى وبأي طريقة

 الضغط العسكري يؤتي ثماره بشكل ناجح وحماس تعاني من الانقسامات

حماس تعاني من انقسامات وبها العديد من المشاكل وتشعر بضغطنا

حماس ترتكب العديد من الأخطاء ونحن نستغلها

عازم على إعادة المختطفين إلى منازلهم

حماس تلقت ضربات كبيرة واعتمدت على رد حزب الله

حماس راهنت على إحداث انقسام في المجتمع الإسرائيلي بسبب المختطفين من خلال تفعيل الضغط النفسي

بدأنا في تجهيزاتنا ل شهر رمضان وهذه فترة حساسة

حزب الله سيدفع ثمنا باهظا إذا خاض حربا معنا

 

 

المصدر : وكالة سوا.

المصدر: وكالة سوا الإخبارية

كلمات دلالية: قطاع غزة

إقرأ أيضاً:

في غضون 12 ساعة.. اغتيال قائدين في "حماس" و"حزب الله"

أعلنت حركة "حماس" عن اغتيال قائد مكتبها السياسي إسماعيل هنية في طهران، وذلك بعد ساعات من إعلان الجيش الإسرائيلي اغتيال القائد العسكري في "حزب الله" اللبناني فؤاد شكر.

ويتوقع أن تتصاعد المخاوف التي تنامت من اتساع رقعة الحرب وفق معادلة "الرد والرد المضاد" بين حزب الله وإسرائيل  مع اغتيال مهندس شؤون حماس السياسية إسماعيل هنية.

وعقب هجوم 7 أكتوبر، تم استهداف قادة من كلا الطرفين "حماس" و"حزب الله"، إلا أن الاغتيالين الأخيرين جاءا مختلفين من حيث التوقيت المتوتر للغاية والمستوى القيادي.

طائرات وصاروخ موّجه

نقلت وسائل إعلام تابعة لحركة حماس عن مصادر إيرانية قولها إن "اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية تم بصاروخ موجّه نحو جسده مباشرة".

وحسبما ذكر الحرس الثوري في بيان فإن هنية قتل مع أحد حراسه الشخصيين، وهو ما أكدته وكالة الأنباء الإيرانية التي قالت إن "هنية قضى وأحد حراسه إثر استهداف مقر إقامتهم في طهران".

وقبل 12 ساعة تقريبا، أعلن الجيش الإسرائيلي في وقت متأخر من يوم الثلاثاء إن طائرات مقاتلة تابعة لسلاح الجو الإسرائيلي قتلت أكبر قائد عسكري في "حزب الله" فؤاد شكر، المعروف أيضا باسم "سيد محسن"، في منطقة الضاحية الجنوبية ببيروت.

ووصف بيان الجيش الإسرائيلي شكر الذي قتل في غارة إسرائيلية نفذت بناء على معلومات استخباراتية، بأنه كان يعتبر "اليد اليمنى" لأمين عام حزب الله، حسن نصر الله، ومستشاره لشؤون التخطيط وإدارة الحرب.

مقالات مشابهة

  • بينهم السنوار.. تعرف على أبرز القيادات المرشحة لخلافة هنية
  • في غضون 12 ساعة.. اغتيال قائدين في "حماس" و"حزب الله"
  • بشكل منفرد وغير رسمي.. ثاني تعليق حول اغتيال إسماعيل هنية من داخل تل أبيب
  • وزير الدفاع الإسرائيلي بعد الضربة على حارة حريك: حزب الله تجاوز الخط الاحمر
  • مقتل مدني إسرائيلي بصاروخ أطلق من لبنان
  • انتشال مئات الجثامين بعد انسحاب الجيش الإسرائيلي من خان يونس
  • بالفيديو: الجيش الإسرائيلي ينسحب من مناطق شرق خانيونس
  • غالانت يتهم نتنياهو بإضاعة فرصة التوصل لاتفاق مع حماس
  • هل إسرائيل قادرة على شنّ حرب ضدّ حزب الله؟
  • أهالي مجدل شمس: وزراء حكومة نتنياهو توافدوا علينا للرقص على دماء أطفالنا