قصر باكنغهام يعلن إصابة الملك تشارلز الثالث بالسرطان
تاريخ النشر: 5th, February 2024 GMT
قصر باكنغهام: الملك تشارلز الثالث بدأ جدولا للعلاجات المنتظمة
أعلن قصر باكنغهام، مساء الاثنين، إصابة ملك بريطانيا تشارلز الثالث بالسرطان.
وقال القصر في بيان: "أثناء العملية الجراحية التي أجراها الملك مؤخرًا في المستشفى لعلاج تضخم البروستاتا الحميد، تمت الإشارة إلى مسألة منفصلة مثيرة للقلق. حددت الاختبارات التشخيصية اللاحقة شكلاً من أشكال السرطان".
اقرأ أيضاً : قصر باكنغهام: الملك تشارلز سيدخل المستشفى
وأضاف: "بدأ الملك اليوم جدولا للعلاجات المنتظمة، وخلال هذه الفترة نصحه الأطباء بتأجيل واجباته العامة. وطوال هذه الفترة، سيواصل القيام بأعمال الدولة والأوراق الرسمية كالمعتاد".
وتابع القصر: "يعرب الملك عن امتنانه لفريقه الطبي لتدخلهم السريع، والذي أصبح ممكنا بفضل الإجراء الذي خضع له في المستشفى مؤخرا. إنه يظل إيجابيًا تمامًا بشأن معاملته ويتطلع إلى العودة إلى الخدمة العامة الكاملة في أقرب وقت ممكن. لقد اختار الملك مشاركة تشخيصه لمنع التكهنات وعلى أمل أن يساعد ذلك في فهم الجمهور لجميع المصابين بالسرطان في جميع أنحاء العالم".
وتُوج تشارلز رسميا في السادس من أيار/مايو، بعد ثمانية أشهر على اعتلائه العرش بعد وفاة والدته الملكة إليزابيث الثانية في الثامن من أيلول/سبتمبر 2022.
وهو أكبر من اعتلى عرش بريطانيا، بعد أن ظل وليا للعهد لأطول فترة.
ويتمتع الملك الذي توفيت والدته عن 96 عاما ووالده عن 99 عاما، بصحة جيدة بشكل عام رغم إصابته بفيروس كورونا مرتين وبإصابات رياضية عندما كان أصغر سنا.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: بريطانيا الملك تشارلز الثالث السرطان مرض السرطان قصر باکنغهام
إقرأ أيضاً:
مكتبة الملك عبدالعزيز العامة تطلق إستراتيجية لتعزيز السياحة الثقافية
أطلقت مكتبة الملك عبدالعزيز العامة مشروعًا ثقافيًا لتعزيز السياحة الثقافية في المملكة العربية السعودية، مساهمةً منها في دعم الخطط الوطنية لتحويل المملكة إلى وجهة عالمية رائدة في السياحة الثقافية، من خلال تعزيز الهوية الوطنية وتعزيز التفاهم الثقافي بين الشعوب، ودعم التنمية المستدامة، وذلك بالتركيز على مسارات السياحة الثقافية وجذب الزوار والسياح من مختلف الجنسيات لزيارة مختلف فروعها بداخل المملكة وخارجها، وتعريفهم بتراث المملكة وتعميق ارتباط المواطنين به؛ للترويج للتراث الثقافي السعودي، وفنونه الشعبية، والمساهمة في تنويع مصادر الدخل، لتعزيز قطاع السياحة الثقافية بصفته جزءًا من مستهدفات رؤية 2030 .