شاهد.. أول ظهور لـ ساديو ماني مع زوجته بعد الزفاف
تاريخ النشر: 5th, February 2024 GMT
في لقطة عفوية، ظهر ساديو ماني، النجم البارز في نادي النصر، في أول ظهور علني إلى جانب زوجته عائشة تامبا، بعد انتهاء مشاركته في بطولة كأس الأمم الأفريقية المقامة حالياً في كوت ديفوار.
ماني، الذي احتفل بزفافه في العاصمة السنغالية داكار الشهر الماضي، شارك جمهوره ومتابعيه على منصة “إكس” بفيديو يجمعه بزوجته وهما يقدمان التهاني بعيد ميلاد أحد الأصدقاء.
في الفيديو، تظهر عائشة بجانب زوجها ماني، مرتدية الحجاب ومنهمكة في تصفح هاتفها، في صورة تعكس لحظات من الحياة اليومية للزوجين. هذا الظهور يأتي في أعقاب المشاركة المكثفة لماني مع منتخب بلاده في البطولة الأفريقية، مما يشير إلى عودته للحياة العامة والاجتماعية بعد فترة من التركيز على الالتزامات المهنية.
يذكر أن ساديو ماني، الذي يعتبر من أبرز الأسماء في عالم كرة القدم الأفريقية والعالمية، قد انتقل إلى نادي النصر في صفقة لفتت أنظار متابعي الرياضة، ويواصل إثبات مكانته كأحد اللاعبين الرئيسيين في الفريق والمنتخب السنغالي.
المصدر: تركيا الآن
كلمات دلالية: زواج ساديو ماني زوجة ساديو ماني ساديو ماني لاعب النصر ساديو ماني
إقرأ أيضاً:
قصة المثل القائلتعست العجلةو حيلة الأعمش لتفادي من يزعجونه
ويتردد أن أول من قال "تعست العجلة" هو فند، مولى عائشة بنت سعد بن أبي وقاص، حيث أرسلته عائشة ليأتيها بنار من جيرانها، وفي الطريق وجد قوما أزمعوا السفر إلى مصر، وكان فند يجيد الغناء فسّر الركب به، فسافر معهم إلى مصر، ومكث حولا كاملا.
ولما قدم من سفره، أخذ فند نارا من أحد بيوت المدينة، وجعل يعدو إلى مولاته عائشة، فتعثر وتبدد الجمر قربا منها، فقال مولاها "تعست العجلة".
وردت عليه عائشة بالقول "بعثتك قابسا، فلبثت حولا متى يأتي غياثك من تغيث".
فصار قول فند "تعست العجلة" مضرب المثل في البطء، وحتى إن من يوصف بالبطء يقال عنه "هذا أبطأ من فند".
وضمن فقرة "طرائف لغوية" تناولت حلقة برنامج "تأملات" طريقة الأعمش في التعامل مع الناس الذين يزعجونه. ويروى أن الأعمش مرض يوما، وعندما بدأ الناس بالسؤال عن حاله، كتب قصته في كتاب وجعله عند رأسه، وكان إذا زاره أحدهم وسأله عن حاله يقول له "عندك القصة في الكتاب فأقرأها".
ومن الطرائف اللغوية أيضا أن الشاعر ابن الرومي قال في هجاء بخيل اسمه عيسى:
يُقتّر عيسى على نفسه وليس بباق ولا خالد
فلو يستطيع لتقتيره تنفَّس من منخر واحد
وفي فقرة "ما قل ودل"، ركزت "تأملات" على قول المهلب بن أبي صفرة " إذا سمع أحدكم العوراء، فليطأطئ لها تتخطاه"، والعوراء هي الكلمة القبيحة، أما الكلمة الحسناء فهي العيناء.
إعلان 31/12/2024-|آخر تحديث: 31/12/202407:47 م (بتوقيت مكة المكرمة)