دنيا بطمة لا تستسلم رغم سجنها.. وموقف طليقها يصدم الجميع
تاريخ النشر: 5th, February 2024 GMT
متابعة بتجــرد: تواصل صفحة الفنانة دنيا بطمة على “إنستغرام” نشاطها رغم سجنها، وتحرص دائماً على مساندتها من خلال الترويج لحملة “كلنا دنيا بطمة”، مطالبين بإعلان براءتها.
ويسعى المسؤول عن صفحة الفنانة المغربية إلى التفاعل مع المتابعين بتشغيل الصفحة وتنزيل الصور الداعمة لدنيا في سجنها، وقد نشر أخيراً بوست عبارة عن صورة لدنيا وكتب عليها “اللهم أخرجها من حلق الضيق إلى أوسع الطريق”… وأرفق الصورة بالتعليق: “اللهم لا رب لي سواك أسألك حاجتي ولا قادر على قضاء حاجتي إلا أنت ففرّج عن أختي وانصرها واستجب لدعائي إنك أنت القريب المجيب لا حول ولا قوة الا بك، حسبي الله ونِعم الوكيل”.
وفي أول تعليق له على اعتقال طليقته، خرج المنتج البحريني محمد الترك ببث مباشر على الـ”تيك توك” ليفاجئ الجميع بموقفه من سَجنها بالقول إنه لا يتمنى السجن لأي أحد، سواء كان قريباً أو حبيباً أو حتى عدواً… موضحاً: “لن يصيبنا إلا ما كتب الله لنا، اللهم لا شماتة واللي صار بوجع القلب، ومهما كان الوضع بينا فأنا لا أتمنى السجن لا لحبيب ولا صديق ولا حتى العدو فالله يصبّرها ويصبر أهلها وجمهورها”.
ووجّه الترك كلامه الى منتقديه والمتدخلين في حياته الشخصية وأطلق عليهم لقب “التافهين وحشرات السوشيال ميديا”، حيث قال: “لا أعلم ماذا تريدون من تدخّلكم بحياتي وأنتم بالحقيقة زبالة وهذا حدّكم، وأنا أصلاً لما أشوف اللي ينزلوا عني أرد باستخفاف وسخرية. وأنا لست على استعداد لأسمع نصائح من أحد لأنني أوزّع نصائح على الناس”.
وتفاعل المتابعون بشكل واسع مع تصريحات المنتج البحريني محمد الترك، وأبدوا دهشتهم واستغرابهم من موقفه بعد سجن طليقه دنيا بطمة، لا سيما أنه سبق وهاجمها بقوة بعد اتّهامها له بالتجسّس، وهو ما نفاه ووجّه إليها كلمات في غاية القسوة، وتوعّدها باستعادة طفلتيه منها من خلال الأنتربول.
main 2024-02-05 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: دنیا بطمة
إقرأ أيضاً:
الجيل: الاصطفاف خلف القيادة السياسية واجب وطني وموقف المصريين يؤكد رفضهم القاطع لتهجير الفلسطينيين
أكد حسن هجرس، مساعد رئيس حزب الجيل الديمقراطي، أن الحشود المليونية التي خرجت في مختلف محافظات مصر عقب صلاة عيد الفطر المبارك تعكس بوضوح إرادة الشعب المصري وتماسكه في دعم القضية الفلسطينية ورفض أي محاولات لتصفيتها أو تهجير الأشقاء الفلسطينيين من أراضيهم.
وأضاف هجرس، في تصريحات صحفية له اليوم، أن هذه التجمعات الضخمة لم تكن موجهة إلا بإرادة الحق والانتصار للقضية العادلة للشعب الفلسطيني، مشيرًا إلى أن وقت الحياد قد انتهى، وأن الاصطفاف خلف القيادة السياسية المصرية واجب وطني لا مراء فيه، خاصة في ظل ما تشهده المنطقة من تحديات خطيرة تمس الأمن القومي المصري.
وأوضح أن خروج ملايين المصريين بهذه الصورة العفوية يعكس مدى الرفض الشعبي القاطع للمجازر التي ترتكب ضد الفلسطينيين في قطاع غزة، والتأييد الكامل للقيادة السياسية المصرية في مواقفها الثابتة ضد العدوان والتهجير القسري.
وأضاف هجرس أن الشعب المصري أكد عبر هذه الحشود رسائل واضحة، أبرزها دعم القيادة السياسية في موقفها الثابت تجاه العدوان على غزة، رفض محاولات تهجير الفلسطينيين أو تصفية قضيتهم، الإدانة الكاملة لحرب الإبادة بحق الشعب الفلسطيني والمطالبة بوقف فوري ودائم لإطلاق النار في غزة.
وشدد على أن هذه الحشود تثبت أن الشعب المصري يتحرك في تناغم كامل مع قيادته السياسية، دفاعا عن الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني، وأن مصر ستظل داعمة للقضية الفلسطينية حتى ينال الفلسطينيون حقوقهم المشروعة كاملة.