وزارة الرياضة تفتح مراكز الشباب مجاناً لأصحاب المشروعات اليدوية والتراثية لتسويق منتجاتهم
تاريخ النشر: 5th, February 2024 GMT
واصلت وزارة الشباب والرياضة من خلال الإدارة المركزية لتمكين الشباب فتح مراكز الشباب مجاناً لأصحاب المشروعات اليدوية والتراثية لتسويق منتجاتهم أسبوعياً بجميع المحافظات.
يأتي ذلك في اطار حرص وزارة الشباب والرياضة علي تبني آليات مبتكرة لنشر ثقافة العمل الحر والمساهمة في خفض معدلات البطالة.
وأكد الدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة أن التوسع في تسويق منتجات الشباب وإقبال الشباب على تبني مشروعات خاصة وتحقيق دخل مناسب يمثل دعم كبير لقطاع المنتجات اليدوية والحرفية من خلال تنفيذ معارض لتسويق منتجات الشباب أصحاب تلك المشروعات.
وأوضح أنه تم تنفيذ (3) معارض بمحافظة القاهرة بمراكز شباب (القاهرة الجديدة، التجمع الأول، عين شمس)، بالإضافة إلى معرض بمركز شباب ديروط الشريف بمحافظة أسيوط بمشاركة (20) عارض وعارضة من أصحاب المشروعات اليدوية والحرفية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: IMG 20240205
إقرأ أيضاً:
الشباب والرياضة تواصل تنفيذ برنامج رواق الأزهر لتعزيز الوعي الديني لدى النشء والأسرة
أكد وزير الشباب والرياضة الدكتور أشرف صبحي أن التعاون مع الأزهر الشريف يعكس حرص الدولة على تقديم محتوى ديني وتوعوي متميز، يسهم في بناء جيل واعٍ ومثقف، قادر على مواجهة التحديات الفكرية والمجتمعية، مشيراً إلى أن القيادة السياسية تدعم مثل هذه البرامج التي تهدف إلى نشر قيم التسامح والوسطية، وتعزيز الهوية الوطنية لدى النشء والشباب.
وتواصل وزارة الشباب والرياضة بالتعاون مع الأزهر الشريف، تنفيذ فعاليات برنامج "رواق الأزهر للطفل والأسرة" في موسمه الثالث، بمختلف المحافظات، والذي يهدف إلى تصحيح المفاهيم المغلوطة، وتعزيز القيم الدينية والإنسانية لدى النشء، ونشر الوعي المستنير داخل مراكز الشباب.
وفي هذا السياق، أكد الدكتور أشرف صبحي، وزير الشباب والرياضة، أن البرنامج يأتي في إطار المبادرة الرئاسية "بداية جديدة لبناء الإنسان"، التي أطلقها السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية. مشيراً إلى أن القيادة السياسية تولي اهتماماً كبيراً ببناء الإنسان المصري، من خلال مبادرات وبرامج تستهدف تعزيز الوعي الديني والثقافي لدى الشباب، وتحصينهم ضد الأفكار المتطرفة.
وأشار الدكتور أشرف صبحي إلى أن البرنامج يهدف إلى تحصين الشباب من الأفكار الهدامة وتصحيح المفاهيم الدينية، وتبصير النشء بالطريق الصحيح، وتوجيههم بالأفكار السليمة.