الخارجية الأمريكية: جهود مع إسرائيل لبحث إمكانية إنهاء الحرب في غزة
تاريخ النشر: 5th, February 2024 GMT
علق صامويل ويربيرج، المتحدث باسم الخارجية الأمريكية، على تطورات الأوضاع في قطاع غزة، خاصة مع استمرار العدوان الإسرائيلي على القطاع.
الأونروا ترحب بتشكيل الأمم المتحدة لجنة أممية لمراجعة أعمالها في غزة الأمم المتحدة تشكل لجنة لمراجعة أعمال وكالة الأونروا في غزةوقال “ويربيرج”، في مداخلة هاتفية مع الإعلامي سيد علي ببرنامج "حضرة المواطن" المذاع على قناة "الحدث اليوم"، "أحد أولويات زيارة بلينكن للشرق الأوسط لإطلاق سراح الرهائن والمحتجزين".
وأضاف "هناك جهود لضمان إيصال المساعدات الإنسانية في قطاع غزة، وهناك جهود مع الإسرائيليين لبحث إمكانية إنهاء الحرب"، متابعا "يمكن التباحث لمستقبل قطاع غزة عقب إنتهاء الحرب".
وأكمل "يجب التركيز على جهود إطلاق سراح الرهائن، ويجب البحث عن إمكانية وضع حل جديد في القضية الفلسطينية لمنع أي تكرار الهجمات التي حدثت في 7 أكتوبر".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الخارجية غزة قطاع غزة اخبار التوك شو
إقرأ أيضاً:
"التعاون الإسلامي" ترحب بإحالة حظر الأونروا للعدل الدولية
رحبت منظمة التعاون الإسلامي، اليوم الجمعة، بقرار الجمعية العامة للأمم المتحدة "طلب فتوى من محكمة العدل الدولية بشأن التزامات إسرائيل فيما يتعلق بوجود وأنشطة الأمم المتحدة والمنظمات الدولية الأخرى والدول الثالثة".
وبحسب ما ذكرت المنظمة على موقعها الرسمي؛ ثمنت جهود مملكة النرويج وجميع الدول التي شاركت في رعاية ودعم مشروع القرار.
#منظمة_الإسلامي_الإسلامي ترحب باعتماد الجمعية العامة قرارا يطلب فتوى من "العدل الدولية" بشأن التزامات إسرائيل فيما يتعلق بوجود وأنشطة الأمم المتحدة في الأرض الفلسطينية المحتلةhttps://t.co/FZDyTyDlYC pic.twitter.com/bkEu5Lml5j
— منظمة التعاون الإسلامي (@oicarabic) December 20, 2024وأكدت المنظمة في بيان، أن جميع خطط وتدابير الاحتلال الإسرائيلي، بما في ذلك التشريعات التي تؤثر في وجود وعمليات وحصانات الأمم المتحدة وكياناتها وهيئاتها، بما فيها وكالة الأونروا والمنظمات الدولية الأخرى والدول الثالثة في الأرض الفلسطينية المحتلة بما في ذلك القدس الشرقية، تشكل انتهاكاً لميثاق الأمم المتحدة وقراراتها ذات الصلة، ومن شأنها أن تحرم الشعب الفلسطيني من المساعدات الأساسية وتفاقم الأزمة الإنسانية التي يعاني منها.
كما رحبت المنظمة بتبني الجمعية العامة قراراً حول "السيادة الدائمة للشعب الفلسطيني في الأرض الفلسطينية المحتلة، بما فيها القدس الشرقية، وللسكان العرب في الجولان السوري المحتل على مواردهم الطبيعية".
ودعت منظمة التعاون الإسلامي، جميع الدول والمنظمات الدولية، ومنها الأمم المتحدة ووكالاتها وهيئاتها، إلى ضرورة العمل على إنهاء الاحتلال الإسرائيلي وتمكين الشعب الفلسطيني من ممارسة حقوقه المشروعة بما فيها حقه في تقرير مصيره وإقامة دولته المستقلة على حدود الرابع من حزيران 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.