عَكَسَ الحفل الـ66 لتوزيع جوائز "غرامي"، فجر اليوم الاثنين، هيمنة العنصر النسائي على المشهد الموسيقي الأميركي، إذ نالت مغنية الآر آند بي سِزا 3 منها، وفازت فرقة "بوي جينيوس" (Boygenius) الثلاثية النسائية بـ3 جوائز أيضا في فئات موسيقى الروك، في حين كانت لائحة المرشحات البارزات تضم جانيل موناي ولانا ديل راي وأوليفيا رودريغو.

وخلال الحفل المقام على مسرح "كريبتو أرينا" بولاية لوس أنجلوس الأميركية، دعت المغنية الاسكتلندية آني لينكوس إلى وقف إطلاق النار، واعتبرت وسائل إعلام غربية بأن دعوة لينكوس (69 عاما) موجهة إلى غزة التي تتعرض لحرب إسرائيلية مدمرة منذ 4 أشهر.

اقرأ أيضا list of 4 itemslist 1 of 4الغناء في زمن الحرب.. حوار موسيقي سوداني والدبكة الفلسطينية حاضرةlist 2 of 4المطربة ناركيس تغني مع جنود إسرائيليين: سننهي غزة.. سنعود لمستوطنة غوش قطيف!list 3 of 4من الغناء إلى الأوسكار.. أفضل الأدوار التمثيلية التي قدمها موسيقيونlist 4 of 4المغنية البريطانية دوا ليبا: أوقفوا التطهير العرقي للفلسطينيينend of list

ورفعت لينكوس يديها اليسرى إلى السماء في ختام الحفل، وقالت "فنانون من أجل وقف إطلاق النار والسلام في العالم".

إنجاز تاريخي

وحققت النجمة تايلور سويفت إنجازا غير مسبوق في تاريخ جوائز "غرامي" بنيلها للمرة الرابعة لقب ألبوم العام، وهو الأبرز بين هذه المكافآت التي هيمنت عليها النساء هذه السنة، في حين أعلنت النجمة عن أسطوانة جديدة لها.

وبهذه الجائزة التي حصلت عليها سويفت عن ألبومها "ميدنايتس" (Midnights)، وتسلمتها من سيلين ديون، باتت النجمة البالغة 34 عاما الأكثر فوزا بجوائز عن ألبوماتها، متقدمة على فرانك سيناترا وستيفي ووندر وبول سايمون.

وعلقت سويفت قائلة "أود أن أقول لكم إن هذه أفضل لحظة في حياتي، لكنني أشعر بفرح مماثل عندما أنجز أغنية". وأضافت "شكرًا جزيلا لكم على إتاحة الفرصة لي للقيام بما أحبه كثيرا! أنا مذهولة!".

النجمة تايلور سويفت تحقق إنجازا غير مسبوق في تاريخ جوائز "غرامي" بنيلها للمرة الرابعة لقب ألبوم العام (رويترز)

وسبق أن فازت بالجائزة الكبرى، وهي جائزة ألبوم العام 3 مرات عن "جريء" (Fearless) و"1989″ و"فولكلور" (Folklore).

وأفادت تايلور سويفت من المناسبة تسويقيا، فانتهزت الفرصة بعد حصولها في بداية الاحتفال على جائزة أخرى هي أفضل ألبوم بوب، بإعلانها عن إطلاق ألبوم جديد في 19 نيسان/إبريل المقبل بعنوان "قسم الشعراء المعذبين" (The Tortured Poets Department).

وأكد هذا الإنجاز مكانتها كنجمة أساسية في عالم الموسيقى، بعدما اختارتها مجلة "تايم" شخصية العام 2023 وحققت جولة حفلاتها العالمية "ذي إيراس تور" (The Eras Tour) نجاحا كبيرا مع تجاوز إيراداتها عتبة المليار دولار في 60 حفلا خلال العام الفائت، وهو مبلغ لم يحقق في تاريخ الموسيقى.

مايلي سايروس وبيلي آيليش

وفي ما يتعلق بالفئات الرئيسية الأخرى، فازت مايلي سايروس بجائزة أفضل تسجيل لهذا العام عن أغنيتها "زهور" (Flowers) التي أدّتها خلال الاحتفال.

ووصفت الفنانة، البالغة 31 عاما، هذه الجائزة بأنها "مهمة جدا".

مايلي سايروس تفوز بجائزة أفضل تسجيل لهذا العام عن أغنيتها "زهور" (الفرنسية)

وفازت منافستها بيلي آيليش بجائزة أغنية العام عن "ماذا فعلت من أجلك؟" (?What was I made for) الحزينة، وهي الأغنية الرئيسية لفيلم "باربي".

وتقاسمت المغنية هذه الجائزة مع شقيقها وشريكها الفني فينيس أوكونيل الذي اعتلى المسرح معها لتسلّمها.

وقالت آيليش لدى تسلمها جائزتها "شكرا لأخي، أفضل صديق لي في العالم، الذي جعل مني ما أنا عليه اليوم". وأضافت "شكرا لغريتا غيرويغ على إنتاج أفضل فيلم لهذا العام".

المغنية وكاتبة الأغاني بيلي إيليش تحمل جائزتي غرامي لأغنية العام وأفضل أغنية مكتوبة في الوسائط المرئية (الفرنسية)

وكان "باربي" الذي ضمّت موسيقاه التصويرية أغنيات لفنانين آخرين بينهم دوا ليبا ونيكي ميناج حاضرا بقوة إذ حصل على 11 ترشيحا، وفاز بجائزتين في الاحتفال التمهيدي.

أما جائزة أفضل فنان جديد فكانت من نصيب مغنية موسيقى آر آند بي والبوب فيكتوريا مونيه التي حقق ألبومها الأول "جاغوار 2"  (Jaguar II) نجاحا كبيرا في 2023.

أما عازف الجاز جون باتيست الذي كان الرجل الوحيد المرشح في الفئات الرئيسية، فخرج من السباق خاوي الوفاض، مما يشكّل تطورا بارزا في حدث كان يُنتقد باستمرار لافتقاره إلى التنوّع.

وقال مقدم الحفل تريفور نواه في بداية الأمسية "هل يمكننا أن نستمتع للحظة بكَون النساء سيطرن على الموسيقى هذا العام؟". وذكّر وسط التصفيق بأن "بين المرشحين لجائزة ألبوم العام 7 نساء".

لكن مغني الراب جاي زي لم يتردد رغم ذلك بعد حصوله على جائزة عن مجمل أعماله، في إثارة الجدل في شأن زوجته بيونسيه، التي لم تُرشح يوما في فئة أفضل ألبوم، رغم كونها الأكثر فوزا بجوائز "غرامي" عموما في تاريخ هذا الحدث، إذ نالت 32 منها.

وقال حين كانت زوجته تقف إلى جانبه: "فكروا في الأمر، أكبر عدد من جوائز "غرامي"، ولكن ليس بينها لقب ألبوم العام. ثمة ما ليس منطقيا في ذلك".

تصفيق حار لترايسي تشابمان

وتميزت اللحظات الأولى من الأمسية بالتصفيق الطويل وقوفا لترايسي تشابمان التي أدت أغنيتها الشهيرة "فاست كار" Fast Car (1988) في دويتو مع مغني الكانتري لوك كومز، في إطلالة نادرة جدا على المسرح للفنانة الأميركية الكبيرة.

ومن الوصلات الفنية الأخرى التي شهدتها الأمسية، إطلالة لافتة للكندية جوني ميتشل التي غنّت للمرة الأولى، وقد بلغت الثمانين، على مسرح احتفال "غرامي". وأدت ميتشل أغنيتها "كلا الجانبين، الآن" (Both Sides, Now) ومُنحت جائزة أفضل ألبوم من نوع موسيقى الفولك.

وحصل كيلر مايك على 3 جوائز "غرامي" من بينها تلك المخصصة لأفضل ألبوم راب عن أسطوانته "مايكل" خلال الاحتفال التمهيدي الذي أقيم بعد ظهر الأحد ووُزع فيه عدد كبير من الجوائز قبل الاحتفال الرئيسي.

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: ألبوم العام أفضل ألبوم جائزة أفضل فی تاریخ

إقرأ أيضاً:

في ذكرى الاحتفال بثورة 30 يونيو.. أبرز جرائم جماعة الإخوان الإرهابية

في أعقاب ثورة 30 يونيو التي أطاحت بحكم جماعة الإخوان الإرهابية، شهدت مصر موجة من العنف والتطرف كانت تسعى من خلالها الجماعة إلى استعادة السيطرة على البلاد.

لكن رجال الشرطة المصرية كانوا على قدر المسؤولية، فخاضوا ملحمة بطولية للقضاء على الإرهاب وحماية الوطن من مخططات الجماعة الإرهابية.

في السطور التالية نستعرض جهود رجال الشرطة في تجفيف منابع الإرهاب وتصفية الخلايا التكفيرية، وحصارهم للعناصر الإرهابية إلكترونيًا، وتطوير آليات المراقبة والتصدي لمخططاتهم الإرهابية.

بعد ثورة 30 يونيو، سعت جماعة الإخوان الإرهابية إلى إشعال الفوضى في البلاد من خلال موجة من التفجيرات والاغتيالات وإراقة الدماء، محاولة منها معاقبة الشعب المصري على إطاحته بحكمها.

لكن رجال الشرطة المصرية كانوا على قدر المسؤولية، فقدموا شهداء فداءً للوطن والشعب في معركة طاحنة ضد الإرهاب.

وتمكنت أجهزة وزارة الداخلية من تجفيف منابع الإرهاب، من خلال اصطياد وتصفية العديد من الخلايا والكيانات الإرهابية التابعة للإخوان، أمثال "حسم" و"أجناد مصر" و"أنصار بيت المقدس" و"لواء الثورة" وغيرها. وقد نجحت في تصفية أكثر من ألف بؤرة إرهابية، والقبض على نحو 20 ألف عنصر تكفيري بحوزتهم كميات كبيرة من الأسلحة والذخائر والمواد المتفجرة والعبوات الناسفة.

وفي مجال الأمن العام، ضبطت أجهزة الداخلية العديد من الجرائم كالخطف والسرقة والسطو المسلح والقتل والبلطجة، كما تصدت للعناصر المسلحة وتعاملت مع العناصر الإرهابية، وشنت حروبًا إلكترونية ضد الإرهابيين، من خلال مراقبة صفحاتهم على مواقع التواصل الاجتماعي وتتبعهم، وإغلاق آلاف الصفحات التي يديرونها داخل وخارج البلاد.

وعززت وزارة الداخلية جهودها من خلال تطوير برامجها التكنولوجية، وتدعيم الضباط وقطاعات مباحث الإنترنت والأمن الوطني والتوثيق والمعلومات بأجهزة متطورة.

وفي ذكرى مرور أكثر من 11 عامًا على ثورة 30 يونيو، في السطور التالية سنعرض أبرز جرائم الجماعة الإرهابية.


أحداث مكتب الإرشاد بالمقطم

في نهاية شهر يونيو 2013، قامت عناصر الجماعة الإرهابية، بإطلاق النار على المتظاهرين الرافضين لحكم الإخوان من فوق سطح مكتب الإرشاد، ما أسفر عن مقتل 12، وإصابة 48.

وبعد القبض على القناص الذي قتل 12 من المتظاهرين وإصابة 48 آخرين، اعترف أمام رئيس نيابة جنوب القاهرة الكلية، أن مكتب الإرشاد كان بداخله 230 شخصًا من شباب الإخوان المسلمين، مسلحًا ومعظمهم من القناصة.

وأضاف في اعترافاته إلى أنه تم تقسيم القناصة إلى تشكيلات وتوزيعهم على المبنى، بحيث شغل 50 منهم الطابق الأرضي متسلحين بالعصي، في حين تم توزيع الـ 180 الآخرين على 6 طوابق، ليشمل كل طابق 30 قناصا مسلحين بالأسلحة النارية والخرطوش والذخيرة والقنابل، لمهاجمة المتظاهرين في حال محاولاتهم اقتحام المبنى.

وتورط في هذه الجرائم المرشد العام لجماعة الإخوان، محمد بديع، ونائبه خيرت الشاطر، ورشاد البيومي، ورئيس حزب الحرية والعدالة المنحل، وسعد الكتاتنى، ونائب رئيس الحزب، عصام العريان، وعضو المكتب التنفيذى للحزب، محمد البلتاجي، والمرشد العام السابق للإخوان، محمد مهدى عاكف، ووزير الشباب الأسبق أسامة ياسين، وآخرين.

وأحيل المتهمون لمحاكمة عاجلة في 30 سبتمبر 2013، حيث تم إتهام بديع والشاطر والبيومي بالاشتراك مع ثلاثة متهمين من أعضاء الإخوان تم إلقاء القبض عليهم فى أحداث المقطم، وآخرين مجهولين، فى قتل المجنى عليه عبد الرحمن كارم محمد عمدًا مع سبق الإصرار والترصد بأن بيتوا النية وعقدوا العزم على ذلك، حيث اتفقوا معهم على وجودهم بالمقر العام لجماعة الإخوان بالمقطم وقتل أى من المتظاهرين الموجودين أمام المقر حال الاعتداء عليه من قبل المتظاهرين مقابل حصولهم على مبالغ مالية ووعد كل منهم بأداء العمرة.

وقضت محكمة جنايات القاهرة، بالإعدام في القضية لكل من عبد الرحيم محمد، ومصطفى عبد العظيم البشلاوي، ومحمد عبد العظيم البشلاوي، وعاطف عبد الجليل السمري، وبالسجن المؤبد للمرشد العام لجماعة الإخوان، محمد بديع، ونائبه خيرت الشاطر، ورشاد البيومي، ورئيس حزب الحرية والعدالة المنحل، سعد الكتاتنى، ونائب رئيس الحزب، عصام العريان، وعضو المكتب التنفيذى للحزب، محمد البلتاجي، والمرشد العام السابق للإخوان، محمد مهدى عاكف، ووزير الشباب الأسبق أسامة ياسين، ومستشار الرئيس الأسبق أيمن هدهد، وقيادات وأعضاء الجماعة أحمد شوشة، وحسام أبوبكر الصديق، ومحمود الزناتي، ورضا فهمي.

أحداث بين السريات

ومن أصعب عمليات العنف التي نفذها أنصار جماعة الإخوان «الإرهابية» على الشعب المصري،

كانت أحداث منطقة "بين السرايات"، وذلك ردًا على التظاهرات الحاشدة التي خرجت في جميع أنحاء الجمهورية تطالب برحيل مرسي، والتي استمر لأكثر من 9 ساعات، قتل خلالها نحو 22 شخصًا، وأصيب نحو 270 آخرين، من بينهم الشهيد ساطع النعماني، نائب مأمور قسم بولاق الدكرور، الذى أصيب بطلق نارى فى وجهه، توفى على إثرها بعد رحلة علاج طويلة.


أحداث سيدي جابر

في الخامس من يوليو 2013، قامت ميلشيات الإخوان باستخدام الأسلحة النارية والبيضاء، وعبوات المولوتوف للاعتداء بها على المواطنين المتواجدين في ميدان سيدي جابر، مما أدى إلى سقوط نحو 36 قتيلًا، ونحو 800 مصاب، وتدخلت قوات الجيش والشرطة لحماية المتظاهرين السلميين.

مسجد القائد إبراهيم

وفي 26 يوليو 2013، شهدت اشتباكات بمحيط مسجد القائد إبراهيم، حيث أطلق أنصار الجماعة الإرهابية النيران على أهالي المنطقة المؤيدين لثورة 30 يونيو، ما أسفر عن وقوع 12 قتلى، وإصابة 180اخرين، إضافة إلى إصابة 8 ضباط شرطة و5 أفراد.

ميدان النهضة

أعلنت الجماعة الإرهابية من على المنصة انضمام عناصر من تنظيم القاعدة، وتشكيل مجلس حرب في التاسع والعشرين من يوليو 2013، رافعين اعلام تنظيم القاعدة.

وبعد فض الاعتصام تم العثور على 11 جثة، و10 مصابين من أثار التعذيب في اعتصام رابعة والنهضة في التاسع والعشرين من يوليو 2013.

حرق مبنى كلية الهندسة جامعة القاهرة

في 14 أغسطس 2013، قامت الجماعة الإرهابية بعد الانتهاء من فض الاعتصام بإضرام النار فى مبنى كلية الهندسة جامعة القاهرة، وخسرت كلية الهندسة، المبنى الإدارى له بعد أن حرقه أنصار جماعة الإخوان بعد فض اعتصام النهضة.

فيما وجدت خزائن الكلية مفتوحة وملقاه على الأرض ونهبت الأوراق والمستندات.

حرق حديقة الأورمان

وفي نفس اليوم والموافق ليوم الفض، تم حرق حديقة الأورمان حيث قامت عناصر الجماعة الإرهابية إلى إشعال النار في حديقة الأورمان على خلفية تجمعهم في ميدان النهضة، كما قاموا بإشعال النيران في مبنى وزارة المالية.

كما قاموا بحرق مقر الأمن الوطني بالشرقية، وقاموا باقتحام مبنى نيابة ومحكمة بنى سويف.

حرق دير العذراء والأنبا إبرام 

في 4 يوليو 2013، عقب بيان عزل مرسى، تم حرق دير العذراء والأنبا إبرام، وما بداخله من محتويات كنيسة العذراء الأثرية، وكنيسة مارجرجس، ومبنى خدمات ومقر إقامة الأسقف، وحرق كنيسة الإصلاح بقرية دلجا بدير مواس، إضافة إلى مهاجمة كنيسة مارمينا بمنطقة أبوهلال فى مدنية المنيا، ومهاجمة كنيسة الأنبا موسى الأسود، وقذفها وإلقاء زجاجات المولوتوف بمنطقة أبوهلال، وحرق كنائس ماريوحنا بشارع السوق والانجيلية بأبو هلال والمعمدانية بمركز بنى مزار.

كنيسة مارجرجس بحدائق القبة

وفي ليلة رأس السنة عام 2013، اندلع حريق فى كنيسة مارجرجس بحدائق القبة، مما تسبب فى إثارة الذعر والرعب فى نفوس المواطنين جميعًا والأقباط خاصة، فيما دبرت الجماعة الإرهابية تفجيرًا جديدًا فى ذات اليوم، شهدته إحدى الكنائس فى مدينة رفح.

مقالات مشابهة

  • جوائز لمشاريع طلاب شعبة الصحافة بآداب إعلام حلوان
  • تنسيقية القوى الديمقراطية المدنية في السودان تردّ على دعوة مصرية
  • رقم تاريخي.. حجم الحركة السياحية الوافدة لمصر بالنصف الأول من العام الجاري
  • شاهد.. مي سليم بفستان مبهج علي البحر
  • البنك الأهلي يقتنص 25 جائزة دولية
  • الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي يدعو لوقف فوري لإطلاق النار بغزة
  • في ذكرى الاحتفال بثورة 30 يونيو.. أبرز جرائم جماعة الإخوان الإرهابية
  • تعرف علي موعد طرح ألبوم محمد حماقي الجديد
  • زيزو يحصد جائزة أفضل لاعب في مباراة الزمالك وسيراميكا كليوباترا في الدوري
  • تفاصيل حفل توزيع جوائز مصطفى وعلي أمين