جارناتشو: هذا اللاعب سيكون نجم المستقبل بالنسبة لـ مانشستر يونايتد (ليس راشفورد)
تاريخ النشر: 5th, February 2024 GMT
أكد أليخاندرو جارناتشو، مهاجم الفريق الأول لكرة القدم بنادي مانشستر يونايتد، على ضرورة مواصلة البناء على المسار التصاعدي، خلال الفترة الحالية، في ظل تصاعد مستوى الفريق.
تصريحات جارناتشووقال جارناتشو خلال تصريحات صحفية: "أحاول دائمًا مساعدة الفريق إما عن طريق تسجيل الأهداف أو صناعتها، ولا يهمني إذا سجل راسموس هويلاند أو ماركوس راشفورد، علينا أن نفوز وعلينا أن نكون في المراكز الستة الأولى مرة أخرى، وبالطبع أتمنى تسجيل 10 أو 12 هدفًا".
وتابع: "أنا سعيد للغاية من أجل راسموس. كانت بدايته صعبة، لكنه سجل الآن في أربع مباريات متتالية، وأنا سعيد للغاية من أجله ومن أجل الفريق بأكمله، وأعتقد أننا نتواصل بشكل جيد للغاية في الخط الأمامي".
وأكد: "مع وجود راشفورد على اليسار وبرونو فرنانديز في الخلف وأنا على اليمين، أعتقد أن لدينا هجومًا جيدًا".
أول تعليق من إبراهيم دياز عقب مواجهة ريال مدريد ضد اتلتيكو مدريد جدول ترتيب الدوري الإسباني بعد تعادل ريال مدريد أمام أتلتيكووأشار: "إنه حلم بالنسبة لي ولكوبي، كوبي هو نجم المستقبل بالنسبة لي، وهو شعور جيد أيضًا لأننا لعبنا في فريق تحت 18 عامًا وتحت 21 عامًا، لقد نشأنا معًا وأنا سعيد للغاية من أجله، وإذا كان عليك أن اللعب، قم بذلك، لا يهم إذا كان عمرك 18 عامًا، أنا سعيد من أجلي وسعيد من أجل الفريق".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مانشستر يونايتد الدوري الانجليزي البريميرليج جارناتشو هويلاند
إقرأ أيضاً:
مانشستر يونايتد.. «تسديدة الحظ»!
لندن (رويترز)
سجل ليساندرو مارتينيز هدفاً متأخراً بتسديدة غيّرت اتجاهها، ليمنح مانشستر يونايتد الفوز 1-صفر على مضيفه فولهام في الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم.
دخل «اليونايتد» المباراة، وهو يبحث عن فوزه الرابع فقط في الدوري، منذ أن تولى المدرب روبن أموريم المسؤولية خلفاً لإريك تن هاج في نوفمبر، وصنع الفريق فرصاً قليلة في الشوط الأول السيئ على ملعب «كرافن كوتيدج».
وتحسن أداء الفريق الزائر في الشوط الثاني، ليسجل مارتينيز هدف المباراة الوحيد في الدقيقة 78 بتسديدة قوية من خارج المنطقة اصطدمت بلاعب، قبل أن يخفق الحارس في الإمساك بها، وترتطم بالعارضة، وتسكن أعلى يسار المرمى.
وأنقذ البديل توبي كولير لاعب اليونايتد الشاب كرة من على خط المرمى في الوقت المناسب، ليحصل الفريق على النقاط الثلاث، ويتقدم إلى المركز 12، بفارق أربع نقاط خلف فولهام العاشر.
وقال مارتينيز لشبكة تي.إن.تي سبورتس: «أعتقد أنني كنت محظوظاً، لكنه فوز مهم، وأنا سعيد بالطريقة التي فزنا بها بالمباراة، لا يهم من يسجل، الأهم هو النقاط الثلاث، هذا يعني الكثير. ليس فقط للجماهير، ولكن بالنسبة لنا لأننا عانينا كثيراً، إنه فوز صعب، الضغوط هائلة في هذا النادي، لكننا حققنا المطلوب، نعرف مدى صعوبة الأمر».
لم تسر الأمور على ما يرام بالنسبة لأموريم في إنجلترا حتى الآن، وقبل المباراة خسر اليونايتد ست من مبارياته التسع السابقة في الدوري، وفي ظل هذا المستوى السيئ، افتقر الفريق الزائر للإبداع في الشوط الأول المخيب للآمال.
وحصل إميل سميث رو على أفضل فرصة في الشوط الأول لأصحاب الأرض، لكنه أخفق في ترجمتها لهدف.
وكادت ركلة حرة ذكية نفذها قائد يونايتد برونو فرنانديز أن تضع الفريق الزائر في المقدمة في وقت مبكر من الشوط الثاني، لكنهم احتاجوا إلى الحظ ليشاهدوا تسديدتهم الأولى والوحيدة على المرمى خلال المباراة تسكن الشباك.
ولعب، تدخل كولير لمنع رأسية يواكيم أندرسن من هز الشباك، دوراً محورياً في هذا الانتصارو، وأهدر البديل رودريجو مونيز فرصتين ذهبيتين لفولهام لإدراك التعادل في الدقائق الأخيرة.
وسجل أماد ديالو هدفاً ثانياً ليونايتد في الوقت المحتسب بدل الضائع، لكن حكم الفيديو المساعد ألغاه بسبب التسلل.
وبهذا الانتصار، وهو الثامن توالياً على فولهام في عقر داره بالدوري، يكون اليونايتد قد فاز بأربع من آخر خمس مباريات خاضها في جميع المسابقات، حتى لو ظل الفريق بعيداً عن أفضل مستوياته.
وقال ماركو سيلفا مدرب فولهام: «تسديدة واحدة على المرمى من مانشستر يونايتد جاء منها الهدف، بعدما غيرت الكرة اتجاهها وخدمه الحظ، كنا الطرف الأكثر سيطرة على المباراة، حصلنا على فرصتين أو ثلاث فرص سانحة للتسجيل، لكنني لا أتذكر أي لحظة خطيرة من جانب مانشستر يونايتد».