انفجار شقه سكنية بدمياط بسبب تسريب الغاز
تاريخ النشر: 5th, February 2024 GMT
زوج شاب وزوجته قاما بالنقل إلى مسكن جديد بمنطقة مساكن الأعصر بدمياط، ولم يمض سوى ٣ أيام على انتقالهم للسكن الجديد هم واطفالهم، الا انهم بمجرد دخولهم إلى الشقة السكنية واستعمال البوتاجاز الغاز الا وانفجرت ماسورة الغاز بالشقه نتيجة لوجود تسريب غاز دون معرفتهم بذلك وتدمرت كافة محتويات الشقة وجدرانها وأصيب الزوج والزوجة باصابات بالغة وتم نقلهم إلى المستشفى لتلقي العلاج اللازم.
تسريب غاز فجر الشقة
البداية عندما تلقي مركز شرطه دمياط، بلاغا من اهال منطقه المساكن بالأعصر يفيد بتسريب للغاز بإحدى الشقق السكنية أدى إلى انفجار تام بالشقة وتدمير محتوياتها واصابه سكانها بالحروق.
وعلى الفور انتقلت قوة امنيه لمكان الواقعة وتم انتداب لجنه لبيان سبب الحريق.
أصابه الزوج والزوجة
وأكد احد شهود العيان بالمنطقة، انهم فؤجئوا فجر اليوم، بوقوع الانفجار وتدمير الشقة ومحتوياتها واصابه الزوج والزوجة بإصابات خطيره وحروق.
واكدوا بأن السبب في الانفجار من المحتمل ان يكون بسبب تسريب غاز بالشقة .
تم تحرير محضر بالواقعة وتم العرض على النيابة وفي انتظار نتيجة تقرير اللجنة لمعرفه أسباب الحريق.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: دمياط الزوج والزوجة البوتاجاز اصابات خطيرة اصابات بالغة أسباب الحريق إصابات
إقرأ أيضاً:
استشهاد طفلين يتصدر أخبار غزة.. أحدهما بسبب انفجار مخلفات العدوان الإسرائيلي
استشهد طفلان، مساء اليوم، أحدهما برصاص الاحتلال الإسرائيلي والآخر بانفجار جسم من مخلفات حرب الإبادة الجماعية التي شنها الاحتلال على قطاع غزة.
أخبار غزة.. استشهاد طفلين أحدهما برصاص الاحتلالوذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية «وفا» استشهاد طفلين 14 و15 عاما، أحدهما نتيجة انفجار جسم من مخلفات الاحتلال بمخيم النصيرات وسط قطاع غزة، بينما استشهد الآخر برصاص الاحتلال شرق مخيم البريج، مشيرا إلى أن طائرات الاحتلال قصفت موقعا شرق المخيم وسط القطاع.
ورغم الهدنة ووقف إطلاق النار إلا أن حصيلة الشهداء في قطاع غزة ارتفعت إلى 48 ألفا و239 شهيدا، غالبيتهم من الأطفال والنساء، كما ارتفعت حصيلة الجرحى إلى 111 ألفا و676 منذ بدء العدوان، في حين لا يزال عدد من الضحايا تحت الأنقاض، ولا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم.
مسؤول أممي يحذر من استمرار الكارثة الإنسانية في غزةوفي سياق آخر، حذر رئيس وكالة البنية التحتية التابعة للأمم المتحدة، الخميس، من استمرار الكارثة الإنسانية في قطاع غزة، رغم اتفاق وقف إطلاق النار الذي جلب الراحة التي تشتد الحاجة إليها على حسب تعبيره.
وقال خورخي موريرا دا سيلفا، رئيس مكتب الأمم المتحدة لخدمات المشاريع، في أعقاب زيارة إلى غزة في منشور له عبر شبكة التدوينات القصيرة «إكس»: «بالإضافة إلى المعاناة الإنسانية الهائلة، فقد شهدت أيضاً درجة لا يمكن تصورها من تدمير البنية التحتية والمنازل، وحجماً هائلاً من الأنقاض» مضيفًا «غزة في أزمة: 70% من البنية التحتية، و60% من المنازل، و65% من الطرق دمرت وإزالة 50 مليون طن من الأنقاض أمر عاجل».
وأشار إلى أن منظمة الأمم المتحدة لخدمات المشاريع ستلتزم بتقديم المساعدات الفورية وإعادة البناء على المدى الطويل واستعادة الطاقة والمياه والمستشفيات والمدارس والملاجئ والطرق للمستقبل.
وبحسب صحيفة الجارديان البريطانية فإن حكومة الاحتلال أعلنت أنها تنوي الالتزام بجدول إطلاق سراح الرهائن المتفق عليه في اتفاق وقف إطلاق النار مع حماس، لكنها حذرت من أنه إذا لم يتم إطلاق سراح الرهائن الثلاثة المتوقعين يوم السبت، فإنها ستعود إلى الحرب.
مخلفات محطة الهارثة الحرارية تسبب حالات إغماء بين الطلبة والتدريسيين