وزارة الحج تعلن بدء استقبال المعتمرين القادمين من خارج المملكة لموسم 1445هـ
تاريخ النشر: 19th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن وزارة الحج تعلن بدء استقبال المعتمرين القادمين من خارج المملكة لموسم 1445هـ، أعلنت وزارة الحج والعمرة بدء استقبال المعتمرين القادمين من خارج المملكة عبر كل المنافذ الدولية الجوية والبرية والبحرية، لموسم العمرة للعام .،بحسب ما نشر صحيفة عاجل، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات وزارة الحج تعلن بدء استقبال المعتمرين القادمين من خارج المملكة لموسم 1445هـ، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أعلنت وزارة الحج والعمرة بدء استقبال المعتمرين القادمين من خارج المملكة عبر كل المنافذ الدولية الجوية والبرية والبحرية، لموسم العمرة للعام الجديد 1445هـ؛ وسط الاستعدادات المبذولة لاستقبال المعتمرين بالشراكة مع مختلف الجهات ذات العلاقة.
وأكدت الوزارة على تكامل المجهودات ضمن منظومة خدمة ضيوف الرحمن، من خلال تقديم أفضل الخدمات لضيف الرحمن، وتمكين أكبر عدد من المسلمين من أداء العمرة بأيسر السبل وفق رغبات المعتمرين واحتياجاتهم.
وأشارت إلى أنه بإمكان القادمين من خارج المملكة أداء مناسك العمرة، وزيارة المسجد النبوي، التقديم على طلب إصدار التأشيرة الإلكترونية عبر منصة نسك، التي تتميز بتسهيل إجراءات قدوم المسلمين كافة من بقاع العالم إلى مكة المكرمة والمدينة المنورة، وإتاحة اختيار خدمات السكن والإقامة والتنقل، بالإضافة إلى حُزمة من المعلومات الإثرائية والخرائط التفاعلية بعدة لغات، بخطوات بسيطة، وعلى مدار الساعة.
تأتي تلك الإجراءات ضمن جهود وزارة الحج والعمرة في تمكين المزيد من المسلمين للقدوم إلى المملكة لأداء مناسك العمرة والزيارة، وتسهيل إجراءات وصولهم إليها، إضافة إلى رفع جودة الخدمات المقدمة لهم، تحقيقًا لمستهدفات رؤية السعودية 2030.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
المملكة تعلن عن استضافة اجتماع عالمي دوري للمنتدى الاقتصادي العالمي
أعلنت المملكة العربية السعودية والمنتدى الاقتصادي العالمي بدافوس عن استضافة اجتماع عالمي دوري رفيع المستوى للمنتدى في الرياض مع تحديد الموعد ليكون في النصف الأول من العام 2026.
وجاء الإعلان المشترك من قبل معالي وزير الاقتصاد والتخطيط، الأستاذ فيصل بن فاضل الإبراهيم، ورئيس المنتدى الاقتصادي العالمي، بورغي برينده، في اليوم الأخير من الدورة الخامسة والخمسين للاجتماع السنوي للمنتدى الاقتصادي العالمي في دافوس، سويسرا.
وسيكون الاجتماع العالمي الدوري للمنتدى الاقتصادي العالمي في الرياض منصة عالمية تجمع قادة العالم والخبراء وصنّاع السياسات والقرارات من مختلف المجالات، بما في ذلك القطاعين العام والخاص، إلى جانب مشاركة الأوساط الأكاديمية، والمنظمات الدولية، ومنظمات المجتمع المدني، للتباحث في مختلف التحديات التي يواجهها عالمنا.
وقال معالي وزير الاقتصاد والتخطيط، الأستاذ فيصل بن فاضل الإبراهيم: “إن استضافة اجتماع عالمي دوري للمنتدى الاقتصادي العالمي في المملكة يمثل شهادة على دورها المتميز كمنصة عالمية للحوار والتعاون والابتكار، وهو الدور الذي يستمر المنتدى الاقتصادي العالمي في تأديته”.
وأضاف معاليه: “في هذه المرحلة الحرجة التي يمر بها الاقتصاد العالمي، لا نستمد الإلهام فقط من الفرص المتاحة أمامنا، بل نحن واثقون تمامًا بأن جهودنا المشتركة ستؤدي للوصول إلى مستقبل أكثر إشراقًا وشمولية وازدهارًا للجميع. ونتطلع قدمًا للترحيب بالمجتمع العالمي مرة أخرى في المملكة في النصف الأول من العام 2026.”
بدوره قال رئيس المنتدى الاقتصادي العالمي، بورغي برينده: “يتطلع المنتدى الاقتصادي العالمي قدمًا للعودة إلى المملكة في العام 2026. إن انتهاء الدورة الخامسة والخمسين للمنتدى الاقتصادي العالمي بهذا الإعلان يضعنا على مسار متقدم للأعوام القادمة، وهي أعوام ستشهد تحديات كبيرة. لأن التقدم الذي سنحرزه خلال الأشهر المقبلة لن يؤدي فقط إلى تحقيق النتائج على المدى القريب، بل سيحدد مسارنا لسنوات عديدة قادمة.”
ويعزز هذا التطور الجديد مكانة المملكة كجهة رئيسية في تشكيل معالم الأجندة العالمية. وذلك استنادًا إلى نجاح استضافة المملكة للاجتماع الخاص للمنتدى الاقتصادي العالمي الذي عُقد في الرياض في أبريل من العام الماضي 2024.
كما يؤكد هذا الإعلان نمط القيادة الجريئة للمملكة وعزمها على تعزيز الحوارات العالمية بين الاقتصادات المتقدمة والنامية، ودفع التنمية العالمية الشاملة، مما يجعلها المضيف المثالي لمعالجة مختلف التحديات العالمية المعقدة بالتعاون مع مجتمع المنتدى الاقتصادي العالمي.
ومن المتوقع أن يصبح الاجتماع العالمي الدوري للمنتدى الاقتصادي العالمي في الرياض حدثًا محوريًا على خارطة الفعاليات العالمية، مما يعكس مكانة المملكة كجسر رئيسي يربط بين الشمال والجنوب، والشرق والغرب، ونموذجًا حضاريًا للحوار البناء والعمل المشترك.