ابنة هيفاء وهبي تملأ جسدها بالسيليكون.. هكذا أظهرت منحنياتها الجديدة (شاهد) حياتنا
تاريخ النشر: 19th, July 2023 GMT
حياتنا، ابنة هيفاء وهبي تملأ جسدها بالسيليكون هكذا أظهرت منحنياتها الجديدة شاهد،وطن تعرضت زينب فياض، ابنة الفنانة اللبنانية هيفاء وهبي، إلى انتقادات بعد استعراض .،عبر صحافة الصحافة العربية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر ابنة هيفاء وهبي تملأ جسدها بالسيليكون.. هكذا أظهرت منحنياتها الجديدة (شاهد)، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
وطن- تعرضت زينب فياض، ابنة الفنانة اللبنانية هيفاء وهبي، إلى انتقادات بعد استعراض جسدها بشكله الجديد، ومفاتنها البارزة.
ونشرت زينب فياض صوراً عبر انستجرام، وهي ترتدي فستاناً ضيقاً باللون الأزرق، وارتدت نفسه باللون الأسود.
كشفت زينب عن شكلها بعد التجميل مبروك السيليكونوغطت ابنة هيفاء وهبي وجهها، لتجعل التركيز على مفاتنها البارزة، فكان صدرها منفوخاً ومؤخرتها أكبر من قبل.
وعلقت زينب على الصور: “اختاروا فستانكم المفضل”.
خيرت زينب متابعيها بين الفساتينوجاء في التعليقات المهاجمة لابنة هيفا: “مبروك تركيب السيليكون”.
وقال ثاني: “من شابه أمه ما ظلم”.
وعلقت أخرى: “والله فكرتك هيفا بهالمنحنيات”.
وتساءل رابع: “كم كيلو سيليكون حاطة؟”.
هيفاء وابنتهاوكانت المحامية اللبنانية بشرى الخليل، قد كشفت مفاجأة تتعلق بهيفاء وهبي وابنتها الوحيدة زينب التي أنجبتها من زوجها السابق نصر فياض.
وقالت بشرى خليل التي كانت محامية هيفاء أثناء طلاقها، إن الفنانة لم تتخل مطلقاً عن ابنتها، كما هو متداول. وأضافت بشرى في لقاء معها: “هيفا أنا يلي طلقتها من زوجها وهو منعها تشوف بنتها.. زوجها السابق عملي وكالة وقلي ما بمضي على وكالة الطلاق حتى تتنازل هيفا عن رؤية ابنتها”.
View this post on InstagramA post shared by Al Arrab العرّاب (@alarrabcom)
وأردفت: “رحت أنا و دقيت لهيفا وخبرتها ورفضت.. وقالتلي مش ممكن بنتي تكبر وتقول هي أمي يلي تنازلت عن شوفتي. ”
وختمت المحامية: “كتير احترمتها لهيفا بهيدا الموضوع”.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
البرغوثي: مشاهد غزة أظهرت وحدة الفلسطينيين وفشل نتنياهو
شدد الأمين العام لحركة المبادرة الوطنية الفلسطينية، مصطفى البرغوثي على أن الفلسطينيين سيعودون إلى المناطق التي هجروا منها من شمال قطاع غزة، ما يعني نهاية حلم رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ونهاية حلم الحركة الصهيونية، بفرض التطهير العرقي على الشعب الفلسطيني في قطاع غزة وفي الضفة الغربية.
ووصف مشاهد تحرير الأسرى بالتحول التاريخي الكبير، حيث أظهرت وحدة وتجانس الشعب الفلسطيني بمكوناته وبفصائله، معربا عن أمله في أن ينعكس هذا الانسجام على كل القيادات الفلسطينية.
وأضاف أن التنظيم المحكم والسيطرة والتحكم لعناصر المقاومة يبعث برسالة كبيرة للاحتلال الإسرائيلي.
وأعاد البرغوثي التذكير بما قاله سابقا من أن الاحتلال الإسرائيلي لم يحقق أهدافه في قطاع غزة، بدليل المشاهد التي شاهدها العالم اليوم في غزة، فقد فشل في اقتلاع المقاومة وفي فرض هيمنته العسكرية المطلقة على القطاع، وفي إحداث التطهير العرقي، وكان هذا أخطر هدف للاحتلال.
كما فشل الاحتلال الإسرائيلي في استعادة أسراه بالقوة العسكرية، وفي المقابل أجبر اليوم على تحرير أسرى فلسطينيين مقابل أسراه.
وقال إن الفلسطينيين يشعرون اليوم بسعادة غامرة وهم يشاهدون الأسرى يخرجون من سجون الاحتلال، وأحدهم بقي هناك 39 عاما، رغم ألمهم بأن بعض الأسرى لن يعودوا إلى قراهم وأسرهم بسبب الإبعاد القسري الذي فرضه عليهم الاحتلال.
إعلانومن جهة أخرى، لفت البرغوثي إلى مسألة تعامل المقاومة مع أسرى الاحتلال وتعامله هو مع الأسرى الفلسطينيين، فقد بدت -يضيف البرغوثي في حديث للجزيرة- أسيرات الاحتلال المفرج عنهن بصحة جيدة، لأنه تم الاعتناء بهن، رغم الظروف القاسية التي كان يواجهها عناصر المقاومة جراء القصف والدمار والتنكيل الإسرائيلي.
وفي المقابل، فقد خرج الأسرى الفلسطينيون من السجون الإسرائيلية في أوضاع سيئة، وقد شاهد الجميع كيف كانت حالة المناضلة خالدة جرار بعد الإفراج عنها مؤخرا، حيث وضعت في الحجز الانفرادي لأشهر طويلة، كما عذب حوالي 60 أسيرا وجُوِّعوا حتى استشهدوا في السجون.
واعتبر الأمين العام لحركة المبادرة الوطنية الفلسطينية أن مشاهد تحرير الأسرى هي فرصة كي يشاهد العالم ويقارن بين طريقة تعامل المقاومة مع الأسرى الإسرائيليين وطريقة تعامل الاحتلال مع الأسرى الفلسطينيين، مشيرا إلى أن المقاومة لم تكن معارضة لصفقة تبادل الأسرى، بل الاحتلال الإسرائيلي من كان يفعل.
يذكر أن كتائب القسام -الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) -سلّمت اليوم السبت 4 مجندات أسيرات إسرائيليات للصليب الأحمر الدولي بمدينة غزة في إطار عملية تبادل الدفعة الثانية من الأسرى ضمن المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار، فيما أعلنت هيئة السجون الإسرائيلية بعد ظهر اليوم أنها أطلقت سراح 200 أسير فلسطيني.