RT Arabic:
2025-03-12@05:29:20 GMT

التجارب النووية

تاريخ النشر: 5th, February 2024 GMT

منذ اختراع السلاح النووي واجه العالم العديد من العواقب الكارثية المرتبطة ليس فقط باستخدامها ولكن أيضاً بالتجارب النووية.

استغرق الأمر 50 عاماً حتى توصلت البشرية إلى موقف يطالب بوقف جميع أنواعها. يروي الفيلم عن معاهدة الحظر الشامل للتجارب النووية وتعقيدات التصديق عليها وعن نشر نظام رصد دولي في إطارها.

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: أسلحة الدمار الشامل أسلحة ومعدات عسكرية الاسلحة النووية منظمة حظر الأسلحة الكيميائية

إقرأ أيضاً:

بقيمة 17 ألف دولار.. طلاب يبتكرون نظاماً مضاداً للسرقة لحماية المفاعلات النووية

تكتسب المفاعلات النووية الصغيرة (SMRs) اهتماماً متزايداً كحل طاقة موثوق ومنخفض الكربون، للمناطق النائية، والمتأثرة بالكوارث، والمناطق الصناعية بتكلفة لا تتجاوز 17 ألف دولار. ومع ذلك، يبقى تأمين هذه المفاعلات مصدر قلق كبير.

للتصدي لهذه المشكلة، قام مجموعة من طلاب الهندسة من كلية الهندسة بجامعة تكساس إيه آند إم بتطوير حل مبتكر لضمان حماية هذه المفاعلات الصغيرة.

وأحد أكبر المخاوف بشأن المفاعلات النووية الصغيرة هو قدرتها على الحركة، في حين أن حجمها الصغير وقابليتها للنقل يجعلها مثالية لنشرها في مواقع متنوعة، فإن هذه الميزات تشكل مخاطر أمنية، وفق "دايلي ميل".

وفي المناطق غير المستقرة، يمكن أن تصبح المواد النووية أهدافاً للسرقة أو التخريب أو الهجمات الإلكترونية.
وحصل فريق يدعى Intrux على المركز الأول لمختبرات لوس ألاموس الوطنية بفضل إطار عمل أمني متطور مصمم لحماية المفاعلات الدقيقة.

يُدمج حلهم تقنيات متعددة، بما في ذلك تتبع RFID والمراقبة المدعومة بالذكاء الاصطناعي وأجهزة استشعار LiDAR، لإنشاء نظام حماية قوي.
وكان هدف الفريق هو ضمان بقاء هذه المفاعلات مصدراً آمناً وموثوقاً للطاقة في المستقبل.
ويبرز ابتكار Intrux لأنه لا يعتمد على طريقة أمان واحدة، ولكنه بدلاً من ذلك يدمج مجموعة من التقنيات المتعددة لمعالجة مخاوف أمنية مختلفة، ومن خلال الجمع بين المراقبة في الوقت الفعلي ودمج أجهزة الاستشعار المتقدمة واكتشاف التهديدات التي يقودها الذكاء الاصطناعي، يمكن لنظامهم الاستجابة بشكل ديناميكي للمخاطر المحتملة، مما يجعله حلاً أمنياً أكثر فعالية.


ويمنع النظام الوصول لغير المصرح به ويعمل على حماية الوقود النووي القيم، ويعكس شعارهم "حماية مستقبل الطاقة" التزامهم بجعل الطاقة النووية أكثر أماناً.
ويتضمن حلهم المبتكر تتبع RFID لمراقبة مكونات المفاعل في الوقت الفعلي، والكاميرات الحرارية والقياسية للكشف عن النشاط غير المصرح به، والمراقبة التي تعتمد على الذكاء الاصطناعي للكشف السريع عن التهديدات، وستة أجهزة استشعار LiDAR وأجهزة استشعار دخول الأبواب لتعزيز الأمن، وتتبع نظام تحديد المواقع العالمي (GPS) مع الاتصالات عبر الأقمار الصناعية لتنبيه فرق الاستجابة عن بعد.
وبهذا اتخذ الفريق نهجاً متعدد الطبقات للأمن، مما يضمن عدم وجود ثغرة أمنية واحدة يمكن أن تعرض النظام بأكمله للخطر.

مقالات مشابهة

  • بقيمة 17 ألف دولار.. طلاب يبتكرون نظاماً مضاداً للسرقة لحماية المفاعلات النووية
  • وزير الكهرباء يتابع تطور الأعمال ومستجدات تنفيذ مشروع المحطة النووية بالضبعة
  • اليابان تحيى الذكرى الـ14 لزلزال 2011 وأزمة فوكوشيما النووية
  • دراسة..رحلات الهلوسة السيئة الناتجة عن المخدرات قد تؤدي إلى الوفاة
  • كوريا الشمالية تكشف عن أول غواصة تعمل بالطاقة النووية
  • علماء يبتكرون بطارية من "النفايات النووية" لإنتاج الكهرباء
  • فتح باب التقدم لمسابقة المعهد المتحد للأبحاث النووية للبحث والتطوير 2025
  • قصور الثقافة تقدم "فاوست" ضمن عروض التجارب النوعية بالشرقية
  • الرئيس البولندي يرد على اقتراح فرنسا توسيع مظلتها النووية
  • مخاوف متصاعدة.. شكوك متزايدة حول دعم الولايات المتحدة للترسانة النووية البريطانية