رئيس “الأعلى للإعلام” يستقبل وفدًا من "روسيا اليوم"
تاريخ النشر: 5th, February 2024 GMT
استقبل الكاتب الصحفي كرم جبر رئيس المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام، وفد قناة روسيا اليوم، بحضور الكاتب الصحفي صالح الصالحي وكيل المجلس، والمستشار ياسر المعبدي أمين عام المجلس.
ضم وفد قناة روسيا اليوم، مايا مناع مديرة قناة RT العربية، ومنى سلمان مذيعة قناة RT، وجيهان عبدالملك، وساندرا فهمي.
وتم خلال اللقاء الاتفاق على تبادل الخبرات في المجالات الإعلامية خاصة في التدريب الإعلامي المشترك.
وأكد “جبر” أن الإعلام المصرى محايد ومنفتح على الجميع، مشيرا إلى ضرورة التعاون الإعلامى بين مصر وروسيا، خاصة أن هناك مشروعات اقتصادية كبيرة بين البلدين.
فيما أكدت مايا مناع، رغبة قناة روسيا اليوم في التعاون مع وسائل الإعلام المصرية، مشيرة إلى ضرورة وجود تبادل أخباري مع القنوات المصرية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الأعلى للإعلام روسیا الیوم
إقرأ أيضاً:
أحمد موسي: ضرورة عدم تداول أي أخبار عن القوات المسلحة إلا من المصدر الرسمي
أكد الإعلامي أحمد موسى ضرورة عدم تداول أي معلومات أو أخبار عن القوات المسلحة إلا من المصدر الرسمي وهو المتحدث العسكري .
وأشار موسى أن الإعلام لديه أزمة حقيقية في الحصول على المعلومة، مؤكدًا أن الإعلام المصري عليه مسئولية كبيرة ويؤديها بشكل قوي ويجب دعم الإعلام.
عقدها المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام، برئاسة الكاتب الصحفي كرم جبر، ندوة "حول التنظيم الذاتي للإعلام لمواجهة الشائعات" الاستمرار في الإجراءات التي يتخذها المجلس لملاحقة الحسابات المزيفة والكتائب الإلكترونية على السوشيال ميديا من خلال نشر الوعي بين الجمهور حول كيفية الإبلاغ عن تلك الحسابات المزيفة وكذلك الإجراءات التي يتخذها المجلس في هذا الشأن، وتعظيم مفهوم الأمن الإعلامي بين المواطنين وحماية المجتمع من الشائعات.
وقرر المجلس التعاون مع وسائل الإعلام في تفعيل آليات التنبؤ بالشائعات ومواسمها مثل (موسم دخول المدارس) والتعامل معها مبكرًا من خلال ضخ أكبر قدر من المعلومات لعدم ترك مجال لظهور الشائعات، وتدشين منصة يتمكن من خلالها الصحفيين والإعلاميين من التحقق والتدقيق في الصور والأخبار، وعمل دورات تدريبية بين الإعلاميين والمتحدثين الرسميين للوزارات والجهات المختلفة حول كيفية الرد على الشائعات.
كما أوصت الندوة بضرورة الحسم من كل الجهات المختصة في تطبيق القانون ضد مروجي الشائعات، وإساءة استخدام التكنولوجيا الحديثة في وسائل الإعلام، وعدم نشر أخبار أو فيديوهات إلا بعد التأكد من مصدرها، ورفع الوعي لدى أولياء الأمور بضرورة متابعة استخدام أبنائهم للسوشيال ميديا والألعاب الإلكترونية كونها قد تمثل خطرًا كبيرًا عليهم في المستقبل.