صحيفة صدى:
2024-11-22@16:23:39 GMT

حكومة هونج كونج ترفض دخول ميسي أرض الملعب

تاريخ النشر: 5th, February 2024 GMT

حكومة هونج كونج ترفض دخول ميسي أرض الملعب

ماجد محمد

كشف كيفن يونج، وزير الثقافة والرياضة والسياحة في هونج كونج، أن حكومة هونج كونج رفضت أن يدخل لاعب نادي إنتر ميامي ليونيل ميسي أرضية الملعب لاستلام فريقه كأس المواجهة الودية التي خاضوها نجوم الدوري في هونج كونج لكرة القدم.

وقال الوزير إن أحد أهم شروط التمويل الأساسية مع المنظّمين، وشركة تاتلر آسيا المنظمة للمباراة، أن يشارك ميسي لـ 45 دقيقة على الأقل في المباراة، مع مراعاة اعتبارات اللياقة البدنية والسلامة لكن ميسي لم يشارك.

وأضاف أن شركة تاتلر آسيا أكدت أن أن ميسي سيلعب في الشوط الثاني، وتواصلت الحكومة أكثر من مرة مع الشركة بعد عدم ظهور ميسي في الشوط الثاني وبعدها رفضت الحكومة أن يدخل ميسي إلى أرض الملعب، بعد انتهاء المباراة، للتفاعل مع الجمهور واستلام الكأس، مؤكدا أن الحكومة ستتخذ قرارًا بشأن التمويل المخصّص للشركة، بعد مراجعة المنظّمين، فيما عبّرت شركة تاتلر آسيا عن خيبة أمل شديدة من عدم مشاركة ميسي مؤكدة أنها لم تكن على علمٍ بعدم مشاركة ميسي.

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: كرة القدم هونج كونج هونج کونج

إقرأ أيضاً:

عاجل - معلومات الوزراء: الفجوة في التمويل تشكل عقبة أمام مواجهة تحديات المناخ

سلَّط مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار بمجلس الوزراء، الضوء على التقرير الصادر عن البنك الدولي بعنوان "القطاع المالي في الأسواق الناشئة عند مفترق طرق: المخاطر المناخية والفجوات التمويلية تتطلب اتخاذ إجراءات عاجلة".

وكشف التقرير عن الحاجة الملحة لتعزيز التمويل الموجه لمواجهة التغيرات المناخية في الاقتصادات النامية، موضحا أن 60% من البنوك في الاقتصادات النامية لا تخصص سوى أقل من 5% من إجمالي محافظها الاستثمارية للمشاريع المتعلقة بالمناخ، في حين يمتنع ربع هذه البنوك عن تمويل الأنشطة المناخية بشكل كامل، وهذا الوضع يشير إلى تحديات كبيرة قد تؤثر على استقرار الاقتصادات النامية التي تعتمد بشكل كبير على القطاع المصرفي.

وشدد التقرير، على أن هذه الفجوة في التمويل تشكل عقبة رئيسة أمام مواجهة تحديات المناخ في الاقتصادات النامية، ففي هذه الدول، تلعب البنوك دورًا حاسمًا في القطاع المالي، بخلاف الاقتصادات المتقدمة التي تتميز بتنوع أكبر في مصادر التمويل، ومع تصاعد تأثيرات تغير المناخ على التنمية الاقتصادية في الأسواق الناشئة، تبرز الحاجة إلى زيادة الاستثمارات الموجهة للمناخ بشكل كبير، حيث يمكن للبنوك أن تكون جزءًا أساسيًا من الحل في سد الفجوة التمويلية.

وأشار التقرير إلى الفجوات الكبيرة في التمويل المطلوب للحد من الانبعاثات الكربونية وتعزيز القدرة على التكيف مع تغير المناخ في هذه الاقتصادات، ودعا التقرير إلى تعزيز العمل المناخي بشكل فوري واستقطاب الاستثمارات الخاصة بشكل أكبر.

وشدد على الدور الحيوي الذي يمكن أن يلعبه القطاع المصرفي في تمويل مسارات التنمية المستدامة والخضراء، هذا بالإضافة إلى ضرورة تكثيف الجهود لزيادة التمويل الموجه للأنشطة المناخية في الاقتصادات النامية لضمان تحقيق أهداف التنمية المستدامة.

وتطرق التقرير إلى الجهود العالمية الرامية لتطوير أساليب جديدة لدعم تمويل الأنشطة المناخية، دون التأثير سلبًا على استقرار القطاع المالي أو على الشمول المالي للفئات المحرومة، مؤكدًا أهمية اعتماد التصنيفات الخضراء والمستدامة "نظام تصنيف يحدد الأنشطة والاستثمارات اللازمة لتحقيق الأهداف البيئية"، حيث أشار إلى أن هذه التصنيفات لا تغطي سوى 10% من اقتصادات الأسواق الناشئة والاقتصادات النامية، مقارنةً بـ 76% في الاقتصادات المتقدمة.

وأشار التقرير إلى مشكلة نقص التمويل الموجه لأنشطة التكيف مع المناخ، حيث أشار إلى أن 16% فقط من التمويل المناخي المحلي والدولي في الاقتصادات النامية، باستثناء الصين، يُوجه لهذه الأنشطة، معتبرًا أن هذه النسبة ضئيلة جدًّا.

وأوضح التقرير أن 98% من هذا التمويل إما من موارد عامة أو من تمويل جهات رسمية، مما يشير إلى الحاجة الماسة لزيادة قروض البنوك الموجهة لهذه الأنشطة. كما أكد التقرير أهمية توسع أسواق رأس المال والتأمين في هذه الاقتصادات لتوفير التمويل الضروري للبنية التحتية الحيوية القادرة على مواجهة تغير المناخ.

وفيما يتعلق بتعزيز الاستقرار المالي، سلَّط التقرير الضوء على تفاوت استقرار القطاعات المالية في الدول النامية، واستدل التقرير بتحليل تم إجراؤه على 50 دولة نامية للإشارة إلى بعض التحديات التي ستواجه القطاع المالي في الدول النامية خلال الفترة المقبلة، مناديًا بالحاجة الملحة لإطار ملائم للسياسات العامة والقدرات المؤسسية اللازمة لمواجهة هذه التحديات.

وأشار مركز المعلومات في ختام التقرير إلى تقديم البنك الدولي مجموعة من التوصيات للدول النامية، أبرزها ضرورة الإسراع بتنفيذ الإجراءات الخاصة بتقوية هوامش الأمان المصرفية، وتفعيل شبكات الأمان المالي، وإجراء اختبارات تحمل الضغوط بشكل دوري.

وأوصى التقرير بتطبيق مجموعة متنوعة من الأدوات الأساسية، بما في ذلك آليات إدارة الأزمات المصرفية المشتركة بين البنوك والهيئات المصرفية، والتفعيل الكامل لمساعدات السيولة الطارئة، وتطوير أطر تسوية الأوضاع المصرفية.

وأكد التقرير أهمية توفير التمويل الكافي للتأمين على الودائع، للحد من احتمالية حدوث ضغوط مالية قد تؤدي إلى تأثيرات غير مباشرة على الاقتصاد بشكل عام.

مقالات مشابهة

  • مناقشة حشد التمويل لممرات مائية خالية من البلاستيك
  • بنك قناة السويس يحصُد جائزة "أفضل بنك من حيث التمويل التجاري
  • أستراليا ترفض دخول أييليت شاكيد أراضيها لأنها قد تحرض على الفتنة
  • أستراليا ترفض دخول شاكيد لأراضيها لأنها قد تحرض على الفتنة
  • وزيرة البيئة تبحث مع مدير صندوق التكيف آليات زيادة التمويل
  • عاجل - معلومات الوزراء: الفجوة في التمويل تشكل عقبة أمام مواجهة تحديات المناخ
  • "بلومبرغ" تطلق سلسلة مستقبل التمويل في الشرق الأوسط من دبي
  • مفاوضات "كوب 29" تواجه معضلة التمويل: سباق مع الزمن لإنقاذ الكوكب
  • عزرائيل فى الملعب
  • "استقلال" المستشارين يدعو الحكومة إلى توسيع اتفاقيات التبادل وتسهيل ولوج المصنعين إلى التمويل