بوابة الفجر:
2025-02-08@19:24:32 GMT

بسبب اعتزالها.. إنجي خطاب تتصدر تريند جوجل

تاريخ النشر: 5th, February 2024 GMT

تصدر اسم الفنانة إنجي خطاب، محرك البحث “جوجل” خلال الساعات الأخيرة، وذلك بعد إعلان اعتزالها الفن بشكل نهائي، "بعد أناستخارت الله"، من خلال منشور شاركته عبر حسابها الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك،و تعد هذه المرة الثانية التي تعلن فيها اعتزالها.


 

انجي خطاب تعلن اعتزالها

 

وكتبت إنجي خطاب عبر حسابها في "فيسبوك": "أنا بعتذر لأي حد اتفقت معاه على عمل فني، مش هقدر أعمله للأسف، أنا واخده قرارنهائي باعتزالي مهنة التمثيل نهائيًا وبكن كل احترام وتقدير لكل زملائي".

 

وأضافت في تصريحات صحفية: "رأيت أن دخولي المجال من البداية كان قرارًا خاطئًا وأحاول إصلاحه الآن".


 

 

وتابعت: "صليت استخارة، وشعرت أن ربنا يقول لي توقفي، وأنا اتخدت القرار ولن أرجع فيه نهائيًا".

 

وأردفت: "سأكمل دراسة الماجستير والدكتوراه، فأنا حاصلة على بكالوريوس التمثيل والإخراج، وسأقوم بعدها بتدريس التمثيل والإخراج،ولكن خارج مصر".


 


 

أبرز أعمال إنجي خطاب


 

شاركت إنجي خطاب قبل اعتزالها الفن فى عدد من الأعمال الفنية على مستوى السينما والدراما، وكان أول ظهور للفنانة إنجي خطابللجمهور من خلال مسلسل الفرح الذي تم عرضه عام 1999، ثم قدمت مسلسل سوق الخضار وعرض عام 2006، وكان يشارك في بطولتهعدد كبير من النجوم فيفي عبده، سامي العدل، رجاء حسين، عفاف حمدي، محمد أحمد ماهر، آلاء نور، وغيرهم، والمسلسل كان من تأليفعبد المنعم شطا، وإخراج محمد النقلي.

كما شاركت انجي خطاب في العديد من الأفلام السينمائية منها فيلم دكان شحاتة، عام 2009، وكان الفيلم يضم عدد كبير من الفنانينوالفنانات، منهم: عمرو سعد، هيفاء وهبي، محمود حميدة، طارق عبد العزيز، عمرو عبد الجليل، غادة عبد الرازق، وغيرهم، والفيلم كان منتأليف ناصر عبد الرحمن، ومن إخراج خالد يوسف.


آخر أعمال إنجي  خطاب

يذكر أن آخر أعمال إنجي  خطاب كان مسلسل "كلبش 2"، من بطولة النجم أمير كرارة وروجينا، ومحمود البزاوى، هالة فاخر، أحمد صلاححسنى، عبد الرحمن أبو زهرة، أحمد حلاوة، محمد محمود عبد العزيز، ضياء عبد الخالق، سليمان عيد، أشرف زكى، عمرو وهبة، ميران عبدالوارث، وعمر الشناوى، ومصطفى درويش، وأحمد جمال سعيد، وآخرين، تأليف باهر دويدار، إخراج بيتر ميمى.


 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: إنجي خطاب انجي خطاب تعلن اعتزالها إنجی خطاب

إقرأ أيضاً:

موجة جديدة من الاحتجاجات ببنغلاديش بعد خطاب حسينة من الهند

دكا- في تصعيد جديد للاحتجاجات ضد رئيسة وزراء بنغلاديش المعزولة، الشيخة حسينة، وحزبها رابطة عوامي، شهدت البلاد موجة جديدة من العنف عقب خطاب ألقته حسينة من الهند.

واستهدف المتظاهرون منزل والدها، مؤسس بنغلاديش الشيخ مجيب الرحمن، حيث تعرض للتخريب وإشعال النيران، إلى جانب منازل قادة في رابطة عوامي في أنحاء البلد.

واندلعت الهجمات بعد إعلان حسينة عن خطابها الذي وصفت خلاله الحكومة الحالية بأنها "غير شرعية وغير دستورية".

من جانبه، أكد رئيس الحكومة المؤقتة محمد يونس، اليوم الجمعة، التزام السلطات بالحفاظ على القانون، مشيرا إلى تفهمه لغضب النشطاء بسبب ما وصفه بسنوات "الطغيان" تحت حكم حسينة، لكنه شدد على أن الأمن سيحمي الأرواح والممتلكات.

وأضاف محمد يونس أن الحكومة لن تتهاون مع أي محاولات لنشر الفوضى، مشددا على أن الأجهزة الأمنية ستتخذ إجراءات صارمة ضد أي أعمال عنف، مع تقديم المسؤولين عنها إلى العدالة.

وحكمت الشيخة حسينة بنغلاديش 20 عاما، أولا من عام 1996 إلى 2001 ثم من عام 2009 إلى 2024، وأطيح بها إثر الاحتجاجات الشعبية التي قادها الطلاب والشعب في الخامس من أغسطس/آب 2024، بعدها لجأت إلى الهند التي دعمتها خلال فترة حكمها.

إعلان

رمزية المنزل

وفي خطابها من الهند، أدانت حسينة هدم منزل والدها، مؤسس بنغلاديش الشيخ مجيب الرحمن، متسائلة عن أسباب استهدافه، ووصفت الهجوم بأنه غير مبرر، مشيرة إلى أن خصومها السياسيين كانوا خائفين من رمزية المنزل، كما دعت الشعب البنغلاديشي إلى تحقيق العدالة ومحاسبة المسؤولين عن هذا الفعل.

منزل الشيخ مجيب الرحمن، الذي تعرض لهجوم من قبل المحتجين، كان لفترة طويلة معلما بارزا في السياسة البنغلاديشية وحزب رابطة عوامي، ومنه أعلن الشيخ مجيب الرحمن استقلال بنغلاديش عن باكستان.

في حين أفاد فايز أحمد، مساعد السكرتير الصحفي لرئيس الحكومة المؤقتة محمد يونس، بأن الرأي العام يعتبر هذا المنزل "رمزا للفاشية" بسبب الشيخة حسينة، واستدرك، في تصريح للجزيرة نت، بأن "الحكومة المؤقتة لن تسمح بأي نوع من الأنشطة العنيفة في البلاد".

مراقبون فوق ركام بيت الشيخ مجيب الرحمن والد الرئيسة المخلوعة الشيخة حسينة بعد أن دمره متظاهرون وأضرموا فيه النار (رويترز)

ونظرا لأهميته التاريخية، ظل المنزل بمنأى عن الاستهداف خلال انتفاضة العام الماضي ضد حكومة حسينة، وفقا لعلاء الدين محمد، الأمين العام للشؤون الخارجية والدبلوماسية في اللجنة الوطنية للمواطنين، وهي حركة طلابية شاركت في الاحتجاجات للإطاحة بها من السلطة.

وفي حديثه للجزيرة نت، قال علاء الدين محمد، إنه "خلال احتجاجات العام الماضي، كان الطلاب والشعب مصممين على منع الحركة من التحول إلى فوضى. لذلك، امتنع الشعب عن استهداف الممتلكات أو المعالم الشهيرة، بما في ذلك منزل الشيخ مجيب الرحمن".

وأضاف أنه "بعد 6 أشهر من فرارها إلى الهند، أعلنت الشيخة حسينة أنها ستخاطب الأمة عبر بث مباشر، وفي رد فعلهم، حذر الشعب من أنه إذا فعلت ذلك، فسيتم تدمير ما تبقى من إرثها، ثم اتهمت الشيخة الحكومة المؤقتة بارتكاب إبادة جماعية، كيف يمكن للشعب تحمل هذا؟".

إعلان حكومة شرعية

ردا على الاتهام الذي وجهته حسينة بأن الحكومة المؤقتة غير دستورية وغير قانونية، أوضح علاء الدين محمد للجزيرة نت أن تشكيل الحكومة تم بناء على طلب الرئيس، الذي استشار المحكمة العليا بعد مغادرة جميع كبار المسؤولين في البلاد مع الشيخة حسينة، وأكد أن المحكمة العليا أعطت إذنا بتشكيل الحكومة المؤقتة وفقا لأحكام الدستور البنغلاديشي، مما يجعلها قانونية.

وأضاف المتحدث ذاته، للجزيرة نت، أن الحكومة المؤقتة تتمتع بتفويض ليس فقط من المحكمة العليا، بل أيضا من الشارع، حيث منحها الناس والمجتمع المدني والأحزاب السياسية تفويضا قويا، مما يعزز شرعيتها في نظره.

وفي كلمتها، اتهمت حسينة البلاد بأنها أصبحت "أرضا للإرهابيين والمليشيات"، ولكن بحسب محمد، هذا هو تكتيكها المعتاد لإخبار الناس أنه إذا لم تكن هي في السلطة، فإن البلاد ستتجه إلى الإرهاب والتشدد.

#بنغلاديش تطالب #الهند بتسليم الشيخة حسينة لمحاكمتها pic.twitter.com/d0hs0X51cN

— قناة الجزيرة (@AJArabic) December 24, 2024

دعم هندي

واحتجت بنغلاديش على الهند بشأن التصريحات التي أدلت بها الشيخة حسينة منها، وأعربت بنغلاديش في احتجاجها عن قلقها العميق، وخيبة أملها، وتحفظاتها الشديدة، مشيرة إلى أن هذه التصريحات تضر بمشاعر الشعب البنغلاديشي.

من جهتهما، أعرب كل من مساعد السكرتير الصحفي أحمد والأمين العام محمد عن خيبة أملهما إزاء رفض الهند تسليم الشيخة حسينة إلى بنغلاديش لمحاكمتها بتهم تتعلق بجرائم قتل خلال احتجاجات العام الماضي.

وفي هذا السياق، انتقد محمد الموقف الهندي، مشيرا إلى أن بنغلاديش تسعى لعلاقات جيدة مع الهند، لكن الأخيرة، على حد قوله، توفر ملاذا لحسينة وتسمح لها باستخدام أراضيها لتعبئة حزبها وزعزعة استقرار بنغلاديش.

من جانبه، قال أحمد إن معظم وسائل الإعلام الهندية تنشر على نطاق واسع الدعاية الكاذبة ضد بنغلاديش بهدف زعزعة الانسجام الطائفي. وأكد أن الشعب البنغلاديشي على علم بذلك، كما أن الشعب الهندي أيضا يدرك هذه الحملة.

إعلان

مقالات مشابهة

  • لا تراجع في موقفنا.. أحمد موسى: لغة خطاب الخارجية ضد إسرائيل عاجبة الناس
  • مسرحية وحيد في المنزل لـ سامح حسين تحقق نجاحًا كبير في أول عروضها بدبي
  • إيناس الدغيدي تتصدر التريند بسبب حديثها عن وفاة سعاد حسني
  • مسلسلات رمضان 2025.. إنجي المقدم تكشف عن تفاصيل شخصيتها في «كامل العدد 3»
  • بأغنية "أنا مش قد غيابك".. مروة ناجي تتصدر تريند يوتيوب السعودية
  • موجة جديدة من الاحتجاجات ببنغلاديش بعد خطاب حسينة من الهند
  • أحمد الحريري بدأ جولة شمالية من دار افتاء عكار: تستحق المساواة في التمثيل الحكومي
  • بعد طرح البرومو الرسمي.. العتاولة 2 تريند "X" والأكثر بحثا على "فيسبوك"
  • لهذا السبب.. زينة تتصدر تريند "جوجل"
  • بعد وفاته.. صالح العويل يتصدر تريند "جوجل"